إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   س م و 
السن:  
20
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم 
البلد:   البحرين 
عنوان المشكلة: بعد التحرش : هل حب الجنس مرض؟ 
تصنيف المشكلة: تحرش جنسي Childhood Sexual Abuse 
تاريخ النشر: 24/04/2004 
 
تفاصيل المشكلة
حب الجنس
بسم الله الرحمن الرحيم.

السلام عليكم رحمة الله وبركاته.

أشكر جهود القائمين على
الموقع دون استثناء أبدأ في المشكلة.

منذ أن كنت طفلا تعرض لتحرشات جنسية وكنت لا أدري ما في هذه المحاولات ألا أنني عندما كبرت وكان عمري 15 سنة لاحظت ميلي الشديد للجنس ولم أكن أميل إلى المثلية لكن أعتقد أن ما مررت به من تحرشات كان كافياً لإثارتي الشديدة،

إضافة إلى ذلك فقد مرت علي أيام كنت أرتدي فيها ملابس النساء الداخلية وكنت أتخيل أنني امرأة.

لا أريد أن أطيل أحس أن حالي قد تحسن ولكن لازلت أعاني من آثار تلك التحرشات وهذه التحرشات تكمن في ممارستي للاستمناء والرغبة الشديدة في مقابلة الفتيات والتحدث معهن وهذا ليس بالأمر المؤرق بالنسبة لي لكن الأمر المؤرق هنا هو كيف أترك الاستمناء, والحمد لله فأنا أحب القراءة العامة وأحاول أن أحل مشاكلي بنفسي وأحياناً أعمل عمل الطبيب النفسي لأحل مشاكلي بنفسي.

وفي النهاية أشكر لكم صدركم الرحب وأتمنى لكم دوام التوفيق في إيصال رسالتكم السامية.

تكوين حل من الرغبة الجنسية
8/4/2004
 
 
التعليق على المشكلة  
الابن العزيز أهلا بك، بالنسبة لاضطراب المشاعر الجنسية في مرحلة المراهقة فهو أمر ضمن الحدود الطبيعية إلا إذا استمر وتفاقم، ولا يوجد ارتباط حتى بين التحرش في الصغر، وممارسة الاستمناء أو الجنسية المثلية بعد مرحلة المراهقة

وإذا كانت مشكلتك الحالية هي فقط الاستمناء فستجد على
موقعنا هذا إجابات كثيرة تساعدك مثل :
عن العادة .. حضرتك تسألين... وحضرتي أجيب
الاستمناء وشماعة الجهل التي ذابت
الاستمناء والاحتلام والوسوسة
الاستمناء القهري أم الاستعراء القهري ؟!
الرغبة الطبيعية وعقدة الجنس !
لبسة النساء الأثرية والاستمناء بالتخيل متابعة
لبسة النساء الأثرية والاستمناء بالتخيل صاحب الحالة
لبسة النساء الأثرية والاستمناء بالتخيل متابعة رابعة
 الميول المثلية ووساوس من فقه السنة متابعة
الميول الجنسية المثلية : الداء والدواء
سجن الميول المثلية : قضبان وهمية !
  الشعور بالذنب قد يكونُ مفيدًا ! متابعة ثانية 
علي ظهر الخيل: صور متنوعة لانحراف الرغبة مشاركة
وأهلا وسهلا بك دائما فتابعنا بأخبارك.  
   
المستشار: د.أحمد عبد الله