إغلاق
 

Bookmark and Share
اسم العمل الأدبي: ثَمَـنٌ !! 
اسم صاحب العمل: طاووس 
نوع العمل: شعر حر 
الوزن الشعري: تفعيلة الرجز 
تاريخ النشر:  08/05/2005
 
الموضوع


حبيبتي ..... حبيبتي !!
مهما يُـحاوِلُ الزَّمَـنْ !
حبيبتي ! ...
وعُمْرُ ما .....؛؛
يكونُ حُبُّـها الثَّمَنْ !
فما الذي أنا إذَنْ
إنْ لمْ أكُنْ أنا الثَّمَـنْ ؟
حبيبتي ...... حبيبتي
مهما يحاوِلُ الزَّمَـنْ !!
طاووس "طواويس لاتدري"
6,5 مساء السبت22/1/2000

 واقرأ أيضًا على إبداعات أدبية:
 
   ما أعْـمقَ ما أسمَى، ليس شعرا!، مـَنْ؟؟، عجبٌ، خَـلْـخَـلَـهْ!، أحبك نسخا ورقعه، لُعْـبَةُ الزَّوجينِ! ،بكائيةٌ لا تعرفُ الضحك الجديد ، موت الفرسِ الأشهب!، لمْ، يا صعبة، إنك تكذبين، لـوْلَــوهْ!! ، مَـشَـقَّـةٌ، كَـلِماتٌ للقِطَّـةِ!!، مَعْـشوقَةُ الأحزانِ!!، لو مرةً!، إلى ع.ر.، إلى طبيبي، عَـفْـوُكَ يا ألـلـهْ!،خاطئة كلك، بِـلالُ العِشقِ!، أعظَـمُ منْ حبٍّ!، لأنكِ أنتِ:، لافتات أربع للحبيب الراحل(1)، لافتات أربع للحبيب الراحل(2)، لافتات أربع للحبيب الراحل(3)،  لافتات أربع للحبيب الراحل(4)، القلب مني، إلى الحلم الجميل، أحبـــــك، من لي بعدك، تقوى!، كان يأتيني، حيرة وقرار، كذَّابة، الجنون بالكتابة، كوفاد، رئيسُ جُمْهُورِيَّةِ الجنونْ ، مَوْقِـفُ السيِّدْ!، تعالي..تعالي! ،فِـقْـهُ الرَّغْـبَةِ!، همسات في أذن الليل، عِندَ السقوطْ!، كيف أنسى؟، أنا.... وأيام الخريف، من مذكرات عاشق معاصر، فَـداحَـهْ! ، صورة، عسى..يا عَسى!، وجوهٌ شتي!!، عفوا يا سيدتي!، مكان لا يصل إليه الألم..، سببٌ مَبْـحُـوح!، جوع، سآتي إليك، عبث الفرشاة!، آخر العمى، ثـورَةُ العشرين!!، ختام!، من هنـا!، لستُ أنـا ! ، صرخةٌ...لم تستثنِ أحدا! ، كلك حلوه!!، لنْ يحبُّوكِ كَحُبـي!!، تُـرى؟؟، حَـيْضٌ!، إلي أينَ.؟؟، الدائرة المغلقة، تَمَنَّيْتُ لو تسمحين...؟؟، قِـطَّـةٌ،،، لماذا؟؟! ، دورُكَ يا نبضُ انتهى!، على أمل يا حبيبتي...، مَنْكوشَةَ الشَّعْرِ !، زفـرةُ يائس.، سواد..، خُـلاصَـةُ!، كبرياء..، هَـدِيَّتي!، استشارة ..!، تأمُّـلاتٌ في صَخَبِ النَّشْوَةِ!، مصا ئدٌ !!، إجابةٌ بلا سؤال!، السرداب....، بعد الحديث الحزين:، كلماتٌ على مِقْصلة الحلم:، جوهرة، خائنةٌ!، لماذا أنا؟؟!!، قلبي حزين، حاؤه.وباؤهُ..، حديثُ طاووسْ:، وقفـةٌ!!، جَـوازٌ مستحيلٌ!، مات السؤال!، مرثية..!، وحَيَّرْتُ، من يشهدُ للعاشق؟؟، غربة روح..!، يا التي منك..، ذَوَبَـان!، أسـألُ عنك، حِكايَةُ الولدِ !، وردتي حزينة..!، الآخِرْ  

 


الكاتب: طاووس
نشرت على الموقع بتاريخ: 08/05/2005