إغلاق
 

Bookmark and Share

صباعي آه، آآآآه يا صباعي في (سنة ثانية جنون ) ::

الكاتب: مصرية حالمة
نشرت على الموقع بتاريخ: 13/08/2005

والشمعة الثانية في عمر مجانين

كل سنة وأنتم طيبين وعام سعيد فقد تحدث الدكتور المهدي عن سيكولوجية الصهيونية ‏

وتحدث الدكتور أحمد عبد الله عن سيكولوجية المرأة والفتاة العربية

والدكتورة فيروز عن سيكولوجية ‏المراهقة وسنة أولى حب وأنا أتحدث عن ألذ أنواع السيكولوجيات وهي سيكولوجية الجنون ‏

بداية :- ‏

صباح الخير على كل المجانين أنا قررت النهارده إني أنسي كل همومي وأدعها جانبا وأتألم سلفا لصباع / الدكتور وائل ‏
مجانين هي التي أذابت مفاصله ( صدقوني )

سأعرفكم أكثر على هذا الفارس المغوار فهو شخصية لا ينفع ‏معها السكون أو الراحة ؟!!‏

شخصية كما خلقها الله تعطي بلا حدود وأفخر به كثيرا عندما نكون جميعا فريق عمل مجانين نسمع سويا ‏قوله أن العمل يساعد على الشفاء من المرض النفسي وأن الراحة الزائدة تصيب بالإحباط فلابد أن يكون ‏هناك مزيجا من الحيوية والحياة وصدقوني اليوم الذي لا يعمل فيه الدكتور وائل كما يجب تظهر عليه ‏علامات الاكتئاب والمرء مرآة أخيه، فهو يكون في منتهى العصبية وحيد رغم الزحمة لأن دنيته هي نشاطه ‏ومن يكن احتراما للدكتور وائل يساهم في راحته دون أن يشعره بذلك وله الأجر والصواب عند الله . ‏وإياكم والإلحاح بالراحة فلابد أن يشعر أنه يعمل برغم الراحة . أي أن تكون الراحة محورية فهو يحتاج ‏إلى سيكولوجية خاصة، فلنتطوع جميعا لنرفع عنه أعباء مجانين دون أن نشعره بأننا نحمل عنه عبئ ‏الأشياء، فقط ندعه يرى هذه البذرة الطيبة وهذه الشجرة التي ستنبت سنبلتها بأمر الله مائة ألف حبة ‏ومن هنا ابدأ رحلة السيكولوجية الجنونية .‏

بدأت رحلة مجانين بتنقيب الدكتور وائل

في عالم مجانين العقلاء وعقلاء المجانين على النحو التالي : -

د أحمد / لوغاريتم مجانين الأعظم :‏

والجهاد المدني : أول شمعة وأول إبهام وأول لوغاريتم هائم في بحر الجنون ‏

فلنكشف وننقب في جداول الجنون عن د / أحمد عبد الله لنجده المجاهد رقم واحد على أرض المعركة ‏تحت سماء مجانين !!!

و أعتذر له عن غضبي حين انتقد فريق العمل والمستشارين لأنني نسيت لبرهة من ‏الزمن أنه هو الهوية الأولى لمجانين والمؤسس باقتسام العقل بينه وبين الدكتور وائل أبو هندي وهو ‏صاحب الضربة الجنونية الأولى التي لم تكن إلا منه فشكرا له وهو الجندي المجهول أيضا في أشياء كثيرة ‏إذا نقبتم جيدا ستصلون وتفهمون ما أقصده !!!! ( فمجانين انطلقت من عقل الدكتور أحمد وغرس بذرتها ‏الدكتور وائل وفي البداية كان فريق العمل مكون من ( د . وائل أبو هنديد . أحمد عبد الله ) و أنا ( ‏محاسن )أنا مصرية حالمة ) و( الأستاذ يحي صلاح الدين ) الجندي الصامت ورئيس سلاح المهندسين في ‏مجانين الذي وضع بيكنج بودر مجانين الحبيبة ولازلنا حتى الآن في وطننا مجانين نقطة كوم نعطي ‏دون انتظار الشكر بل النقد واللوم أحيانا كثيرة ؟!! فقط لا غير والله هذه هي القاعدة الرئيسية لمجانين منذ ‏البداية كانت تقوم على ثلاثة أفراد أو أربعة على الأكثر ‏

وكجزئية من إبداع د / أحمد يضع أول لبنة وأول وسام شرف لموقعنا ( الجهاد المدني ) ليقول لنا ‏لجهاد.. ماذا يبقى من المفهوم؟

المقاطعة نموذج للجهاد المدني يبحث عن تطوير "الجهاد" وهو رافد أساسي؛ حيث يتطلب تأسيس تجربة الجهاد المدني النقاش حول تجلي مفهومه –‏عموما- في أذهاننا، وحول ما يبقى منه بعد استعراضنا لروافد ومكونات مختلفة دون تعرض مباشر له؛ إذ ‏يبرز الفهم السائد للجهاد على أنه الفعل القتالي المباشر بسلاح مادي مع عدو ظاهر متحيز في شيء أو مكان ‏أو أشخاص، رغم أن هذه هي لحظة التركيز والاحتشاد النهائي لعمليات متنوعة سابقة على هذه اللحظة، ‏وهذه العمليات هي أصل الجهاد والقوة في الحقيقة سواء دارت هذه العمليات داخل النفس أو المجتمع.

إن تغيير ما بالنفس هو أوسع بكثير من مجرد التزكية الأخلاقية أو التخلص من المعاصي بالمفهوم الشائع، إن ‏تغيير النفس يعنى إكسابها القدرة على الفعل البسيط المتراكم الذي يحدث تغييرا في الذات وفي المحيط ‏الأقرب للإنسان. "إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ".

والاقتصار على الظن بأن القوة في الحرب هي السلاح، وأن الجهاد هو لحظة القتال، وأن الفريضة الغائبة ‏تتطلب نفيراً في اتجاه الالتحام المادي مع قوات العدو فحسب دون أنواع النفير الأخرى الغائبة.. هذا ‏الفهم ساهم في تعطيل بقية العمليات الجهادية المطلوبة بشكل يومي على كل المستويات.

إن عمليات مثل: جهاد النفس، ومدافعة التخلف في السلوك الفردي والعام، ومواجهة الاستبداد في ‏المجتمع والحكم، وغيرها من المظاهر السلبية التي نعيشها تحتاج إلى إعادة اعتبار ونظر؛ بوصفها جهاداً ‏مفروضاً على الجميع. ولقد أثبتت الأحداث أن الإعداد النفسي للقتال، والاستعداد للتضحية، والتعبئة ‏للمعركة النهائية ليست معضلة ولا صعبة المنال، على خلاف بقية العمليات الأخرى المشار إليها، ونرى أن ‏غياب الإعداد والجهاد بمعانيه الواسعة قد أدى إلي نتائج شديدة السلبية علي المستوى الفردي ‏والجماعي، كما نرى أن قصر مفهوم الجهاد على معنى القتال المباشر قد أصاب بقية المعاني والنواحي ‏والمستويات بعطب شديد، وأصاب نفوس الناس بإحباط عميق؛ لأن الظروف المادية والموضوعية المتاحة ‏تمنع من القتال المباشر منذ عقود، وإلى أن يشاء الله غير ذلك.‏

وهنا أقول لكم ابحثوا فلابد من تفعيل القديم وإظهاره للضوء ابحثوا واستمتعوا بذخائر ‏مجانين من جهاد مدني وبدانة ونحافة وذخائر الدكتور وائل عن العقعقة ولن اكتب عنها ‏شيئا وأترككم للتنقيب لتتذوقوا لذة مجانين

 ‏د. وائل مبدع البدانة والنحافة والوسواس القهري المفكر المتدبر بأعماله المشرفة على رأسها:

أولا : - مقال ( قيمة  في الإسلام  ماذا جرى ) وبدايته بقوله تعالى في أول سورة الحجر‎ : ) ‎الر تِلْكَ ‏آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ) وفي أول سورة‎ ‎يوسف‎ : ‎‏(الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ*إنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً ‏لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (يوسف:1و2) ، والمبين هو الذي يبينُ الحق من الباطل والحلال من الحرام، وهو معجزةٌ ‏عقليةٌ إلى يوم الدين، ويتبع الحق سبحانه وتعالى ذلك البيان بالحضِّ على التعقل، وعبارة‎ "..‎لعلكم ‏تعقلون‎" ‎تجيءُ في القرآن الكريم 5 مرات، وتجيءُ‏‎ "‎أفلا تعقلون‎ ..." 12مرة، وتجيءُ‎ "..‎لقوم‎ ‎يعقلون‎" 7 مرات، إذن فالإسلامُ دينٌ يدعو إلى العقل والتعقل من أجل‎ ‎أن نكونَ جديرين بالكتاب المبين الذي أنزله ‏المولى سبحانه وتعالى بلسانٍ عربي مبين،‎ ‎والإسلام دين يدعو إلى الفكر والتفكر ..فتجيءُ عبارةُ‎ "... ‎لعلكمتتفكرون‎" ‎مرتان و‎"..‎لعلهم يتفكرون‎" ‎ثلاث‎ ‎مرات وتجيءُ‎ "‎لقوم يتفكرون‎...." ‎سبع مرات،‎ ‎كيف يستقيمُ هذا ‏الكلام مع حال العقول المسلمة اليوم؟؟؟؟ وهل يستقيمُ‎ ‎الإيمان بهذا الكلام الداعي إلى التعقل والتفكر مع ‏عقولٍ ونفوس تستسهل أحاديث‎ ‎الخَرَّافة وتحبذُ القعود عن البحث أو استيراد العلم؟؟، وكيف يكونَ التعقلُ‎ ‎والتفكرُ أوامرَ إلهية واضحة يؤمنُ بها الناس وهم لا يؤمنون؟‏‎ ‎هكذا كانت بدايات مجنونين بالتركيز على ‏قيمة العقل الرشيد هذه النعمة التي قلما وجدت الآن ؟!!‏

وقد استطرد الدكتور وائل قائلا أن ما دفعه لكتابة هذا المقال  حديثٌ نبويٌّ شريف، قرأه‎ ‎في ‏كتاب العلم في إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي، وهو : عن ابن عباس رضي الله‎ ‎عنهما قال : قال ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم‎: "‎لكل شيء آلة وعدة وإن آلة‎ ‎المؤمن العقل ولكل شيء مطية ومطية ‏المرء العقل ولكل شيء دعامة ودعامة الدين العقل‎ ‎ولكل قوم غاية وغاية العباد العقل ولكل قوم داع ‏وداعي العابدين العقل ولكل تاجر‎ ‎بضاعة وبضاعة المجتهدين العقل ولكل أهل بيت قيم وقيم بيوت ‏الصديقين العقل ولكل خراب‎ ‎عمارة وعمارة الآخرة العقل ولكل امرئ عقب ينسب إليه ويذكر به وعقب ‏الصديقين الذي‎ ‎ينسبون إليه ويذكرون به العقل ولكل سفر فسطاط وفسطاط المؤمنين العقل‎" ‎صدق رسول ‏الله صلى الله عليه وسلم،‎ ‎أخرجه ابن المجبر وعنه الحارث‎. ‎تخريج‎ ‎أحاديث الإحياء، الإصدار 2.07 - ‏للحافظ العراقي، وما أجمل قول الدكتور وائل في مقاله (دمعت عيناي وأنا أقرأ هذا الحديث، وشعرتُ أني ‏عثرتُ على‎ ‎كنزٍ ضيعتهُ طويلا) إلا أنني عجبت لكيف يكونُ عندنا هذا الحديث ولا ندري به! ، ثم‎ ‎قرأت ‏حديث‎ "‎ما خلق الله خلقا أكرم عليه من‎ ‎العقل‎" ‎صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، أخرجه الترمذي، ‏وكذلك حديث‎ : "‎أول ما خلق‎ ‎الله العقل، فقال له أقبل فأقبل، ثم قال وعزتي وجلالي ما خلقت خلقاً ‏أشرف منك، فبك‎ ‎آخذ، وبك أعطي، وبك أثيب، وبك أعاقب‎" ‎وإن كان إسناد الحديث الأخير ضعيفا .‏

وبدون تعليق تأملوا معي هذه الكلمات للدكتور وائل أبو هندي ولن أقول لكم هذه المرة في أي مقال ‏كتبت فأنتم تحبون مجانين وعليكم بتفعيل الموقع سابقا ولا حقا لابد من التنقيب في ماضي المقالات ‏والاستشارات ‏ولعل الوقت الذي قدر لي فيه أن أبدأ دراستي لعلم النفس‎ ‎الطبي وللطب النفسي، وهو وقت الانتقال من ‏موقف الطب النفسي الذي يرى الإنسان عقلا‎ (‎بمعناه غير المادي‎) ‎ولا‎ ‎يهتم بالمخ، إلى موقف الطب ‏النفسي الذي يرى الإنسان مخا بلا عقل أو في أحسن الأحوال‎ ‎يرى العقل نتاج إفرازات المخ،‎ ‎لعل ذلك ‏هوَ أحد الأسباب التي جعلتني غير‎ ‎قادرٍ لا على اعتبار الغيب الموجود في النظريات النفسية(‎موقف‎ ‎اللا ‏مخ‎) ‎كافيًا لأن أصدقه لأنني كنتُ أرى من الاكتشافات المادية المتتالية‎ ‎ما يدحضهُ ويشككُ فيه، ولا على ‏اعتبار اللا غيب الذي يقدمهُ الطب النفسي المخي‎ )‎موقف اللا عقل‎) ‎مقنعًا لي كتفسيرٍ لكل شيء، خاصةً‎ ‎وأنني كنتُ أرى تخبطهُ على مر السنين القليلة وتغير المفاهيم فيه بسرعة كبيرة بحيثُ‎ ‎يتضحُ كل عامين أو ‏ثلاثةً أن ما كنا نظنهُ الإجابةَ الأخيرةَ على سؤالٍ ما قد بدا‎ ‎فيه القصور أو ألغيَ تمامًا، حتى كان التشبيهُ ‏الذي اقترحه عليَّ‎ ‎زميلي الدكتور أحمد عبد‎ ‎الله‎ ‎دالاً ومعبرًا إلى حد كبير عن حالة التوجه المادي ‏البيولوجي الصرف في الطب‏‎ ‎النفسي فقد رأى حال أصحاب هذا التوجه مشابها لحالة سيدنا إبراهيم عليه ‏السلام، كما‎ ‎أخبرنا بها رب العزة، من ناحية الحيرة والافتتان المؤقت بما يجدون في متناول‎ ‎أبحاثهم، ‏وشتان طبعا بينَ ما كان يبحثُ عنهُ أبو الأنبياء عليه السلام وما يبحثُون‎ ‎عنه، وما أريدُ هنا بيانهُ هوَ أن الطب ‏النفسي على مستوى العالم مازال يحاول البحثَ‎ ‎عن إجابةٍ للسؤال الكلي الذي يستطيعُ إذا أجبنا عليه أن ‏نفهم كل شيء، ولكنَّ‎ ‎الإجابةَ النهائيةَ ما تزال بعيدةً بالرغم من بزوغِ إجابةٍ تلو إجابة، وفي مثل هذا‎ ‎الموقف العلمي أرى ويرى غيري الباب مفتوحا لإسهام علمي ننبع فيه من ثقافتنا نحن

ما أجملك يا مجانين حيث أنك واحة للشعر والأدب والطب


على فكرة بقى بالعامية كده وفي غير مكانه

هي دي الدماغ ولا بلاش شايفين الدوتو المجانيني ده عارفين ‏ليه كتبتها لكم علشان تشوفوا كيف نبتت مجانين وترعرعت كفكرة في خلد الدكتور أحمد عبد الله امتصت ‏رحيق الفكر من عالم عقلاء المجانين ومجانين العقلاء ثم دخلت في بوطقة الجنان الكبرى لنكون نحن ‏أسرة واحدة على مستوى العالم نبحر في سماء الجنون بين فكي القاهرة والزقازيق رايح جاي الدكتور ‏أحمد رايح والدكتور وائل جاي .‏

وعلى فكرة الدكتور أحمد ليه نصيب الأسد في صباع الدكتور وائل ( من الجامعة للمحطة ثلاث مرات ‏أسبوعيا ) بس كله يهون علشان خاطر مجانين .‏

فلم يكن يقصد أبدا الدكتور وائل أن يكون مجانين بهذا الانتشار الواسع المشرف بل كان في البداية ‏مجرد تنفيذ لفكرة دكتور أحمد عبد الله ولكن حدثت المفاجأة فبما أن الجنون إبداع ونقاء انتشر وتوغل ‏في سماء العالم ووصلنا إلى ما نحن فيه الآن وأصبحت مجانين كلمة تعني بحر الجنون والخروج عن ‏المألوف

وبعدها بدأ الدكتور وائل مشواره مع إسلام أون لاين لتتسع رقعة الأرض الزراعية من محصول الجنون ‏هناك لينضم إلينا نخبة من ألمع المستشارين وعلى رأسهم هذه السيدة الدؤوب : -الدكتورة فيروز عمر ( ‏الأم صاحبة النظرة الثاقبة وكم سمعت تكرارا من الدكتور وائل أن برغم ظروفها الصعبة إلى أنها مبدعة ‏وفعلا عندما تأتيني إجابات الدكتورة فيروز يكتبها قلبي قبل عقلي وأناملي ) لأنها فعلا مصرية مسلمة واعية ‏تمس القلب قبل العين . فما تكتبه الدكتورة فيروز له نكهة خاصة تجعل من الثقافة والدين وجبة دسمة ‏يتغذى على رحيقها العقل .‏

وتعالوا معي إلى المفاجأة الثانية والثروة الفكرية الرائعة د / محمد شريف سالم ‏

الذي خطت يداي له بعض هذه الكتابات قبل مثولها أمام محكمة مجانين وهي :‏
الانتكاسات المرضية لمرضى الوسواس القهري
علاج الأفكار الوسواسية
برنامج علاج ذاتي لمرضى الوسواس القهري: القسم الأول
برنامج علاج ذاتي لمرضى الوسواس القهري القسم الثانى
برنامج علاج ذاتي لمرضى الوسواس القهري القسم الثالث
برنامج علاج ذاتي لمرضى الوسواس القهري القسم الرابع

علاج وسواس الوضوء والصلاة معرفيا وسلوكيا

هذا الطبيب العظيم الذي لم يحالفني القدر بلقائه إلا عبر إبداعاته الدينية العلاجية النفسية الشاملة ‏فالدكتور محمد شريف سالم هو لوغاريتم العلاج النفسي في مصر يغلفه الله بالقبول عن بعد ويمن عليه ‏بحب خلقه نتيجة إبداعه وإتقانه ‏

‏ والدكتور عمرو أبو خليل الذي ألوم عليه كثيرا لبخله الشديد على مجانين بعلمه وفنه وردوده الهادفة ‏ولكننا لن ننسى انه من القاعدة الأساسية لمجانين وأوجه إليك النداء عد إلى وطنك قوم يا دكتور عمرو ‏مجانين تناديك هل من تلبية للنداء وحشتنا ردودك ؟!! وأنت فعلا من المبدعين فلماذا تبخل !!!! ارحموا ‏صباع الدكتور وائل يلهث وراء أحبابه بالإيحاء فيتألم إصبع قدمه ؟!! ‏

والآن يأتي الدور على الطب الحديث ورسالة الثقافة الجنسية الإسلامية كجانب هام ورئيسي من عمل ‏الدكتورة العظيمة هالة مصطفي دكتورة هالة عشقنا جميعا كآباء وأمهات مقالاتك التي تمتلك انتماءا ‏خاصا وجنسية مميزة والتي توضح ما نعجز نحن عن توضيحه لبناتنا فأين بقية رسالتك العظيمة يا دكتورة ‏أنا كتبت مقالاتك كاملة وانبهرت بها حيث بدأت بسلسلة رائعة منها ‏
الجنس في حياتنا
مفهوم الإسلام للجنس
التربية الجنسية (1)
التربية الجنسية (2)
مرحلة البلوغ
المرحلة الثالثة: مرحلة البلوغ (2)
المرحلة (4) ( ما قبل الزواج ) الجزء الأول
قبل ليلة الزفاف (اللقاء الأول)

لا بد أن تعطي إبداعاتك حق قدرها من استمتاعك بها، وتكثري منها .‏

وأخيرا مسك الختام د / محمد المهدي آآآآآآآآآآآآآه يا مجانين من أين حصلت على هذا الكنز شكرك يا ‏الله فهذا من فضلك وهنيئا لك يا مجانين بأبوا المبدعين .‏( وهناك رائعته النهر الراكد على إبداعات مجانين ) تجننن

وعندما نقول الدكتور محمد المهدي فإنه يطفو على السطح فورا الآتي ‏
‏1 – الانتحار بين المرض والاختيار : الجزء الأول
‏2 – الانتحار بين المرض والاختيار : الجزء الثاني
‏‏3 – حين يتصدع العقل  ‏
‏4 –القلق الديني عند المراهق
‏5 – ااضطراب السلوك (التصرف) Conduct Disorder
‏6 – سيكولوجية الاستبداد
7-سيكولوجية التعذيب
8 – قراءات في سيكلوجية الصهيونية 1،2،3،4،5 وغيرها وغيرها أعظم شموع على تورتة مجانين ‏

فعلا لن أوفيه حقه لأن الكلمات تتزاحم وتتصارع في عقلي ومن شدة الزحام شلت أناملي فلم أستطيع التعبير فهنيئا ‏لك يا مصر الهدى بالمهدي .‏

أعود ثم أعود من حيث بدأت لأحكم خاتمتي وأحسنها د / وائل أبو هندي والمجلس الأعلى للآداب ‏والفنون بالكويت .‏

كتاب الوسواس القهري وعندما تخطها أناملي تعني الكثير أتعرفون ماذا تعني ‏

تعني صرخة من د . وائل لامته العربية بعد كبت طويل تردد فيه أنفاسه الحبيسة نداء ورجاء واستدراك ‏للأمة العربية فأنفاسه تقول يا أمتي أريد أن أوصل لك علمي فهل تسمعيني وكيف وكل المطبوعات باللغة ‏الإنجليزية ( أتخيله يقول لمصرنا الحبيبة نفسي أقول لك ألف حاجة بس آه لو تفهميني وفجأة صارت ‏عروبته وسألها أأصدر إبداعي بالغة العربية إنني أخشاك يا عروبتي ولكنني ابنك ( هو من إمتة الولد بيخاف ‏من أمه لما في الضلمة تضمه صدقيني خفت منك خفت منك صدقيني ) وقرر أن يحضن هو العروبة ليكسر ‏حاجز الخوف وانطلق بعقله النادر ليخرج على العالم كله رائعته الوسواس القهري هذا الكتاب الذي ‏تستدرجك مقدمته بذكاء لتدمن القراءة وتشعر أن هناك هوية عربية في زمن ماتت فيه العروبة ليزغ الأمل ‏من جديد في سماء المستحيل نعم فلقد جسد الكتاب أصل الطب النفسي بداية من أبو بكر الرازي وابن ‏سينا وحتى د .وائل أبو هندي ومجانين هو خير شاهد على العصر والآن أسأل أليست كل هذه شموع ترى ‏أين التورتة إذن التورتة مجانين وما فعلته سابقا هو تحضير للحفل والعرس الكبير كل سنة وأنت طيبة يا ‏مجانين اكتبها مؤنثة للتدليل والمداعبة فاحملوا معي تورتة مجانين بدون باذنجان ولا جنان بل بكل ‏الحب نغرس شموع التورتة ونتخيلها دارية على النحو التالي ‏

الشمعة التي ستوضع في المنتصف

صباع الدكتور وائل مكان الكريز وفاء من مجانين له لأنها هي التي ‏أنهكته ؟!!‏

ثم باقي مستشاري مجانين يطوفون حولها في يوم عيدها

مع تحيات ( شيف محاسن )مصرية حالمة أم المجانين يلا بقى يا أحبابي نلتهم التورتة الشهية دي وماتنسوش لازم تحلولها بمراجعة كل ما كتب على مجانين ولا سيما التعليق على المواضيع التي تستحق التعليق( القديمة وليست الحديثة ) مع رجاء الوعد بنشر التعليقات كمشاركة في تفعيل مجانين الماضي والحاضر

سكرتيرة مجانين
مصرية حالمة
www.maganin.com

 


 



الكاتب: مصرية حالمة
نشرت على الموقع بتاريخ: 13/08/2005