استخدام منشطات جنسية
بعد التحية وخالص الاحترام..... أنا تزوجت قبل سنة ونصف تقريبا.... بعد قصة حب طويلة وزوجتي تعمل طبيبة.... بدأت المشكلة بعد الزواج بيوم واحد.... أي قبل الدخلة جاءت لزوجتي الدورة.... وخلال هذه الأيام لم أستطع الدخول بها طبعاً...... لكن كنا نتبادل القبلات واللمسات وكل أنواع المداعبات....
بعد 5 يوم حاولت إيلاج العضو في المهبل بعد محاولات عديدة كلها باءت بالفشل..... وكانت تقول في كل مره أنها تشعر بألم شديد..... حتى في مرة من المرات حاولت بالقوة فقامت بضربي..... لم أواصل طبعاً.... بعدها بيوم حاولت مازالت المشكلة قائمة...... وفي كل مره نبدأ بالمقدمات والمداعبات ويحدث عندي انتصاب كامل وأحاول في الإيلاج....... وتبدأ بالصراخ حتى يرتخي العضو لوحده.... تكررت أكثر من 5 مرات وبعد عشر يوم قررنا نذهب إلى أخصائي أمراض ذكورة نحن الاثنين معاً..... وبعد الكشف الدكتور قال ما في شيء...... وكتب لها مرهم ما عارف اسمه بس حاجة زي مسكن للألم أثناء الجماع..... وبالنسبة لي أعطاني ليفترا 10 ملج وقال هو ما يحبذه لكن قال نجربه.... بعد استخدام أول حبة واستخدام المرهم الموضعي لها تمت إزالة غشاء البكارة أي بعد أسبوعين.... وبعدها كملت الأربع حبات بمعدل كل 3 يوم حبة.... وكانت العملية الجنسية بصورة ممتازة...
المشكلة: أنه بعدها بشهر في كل مرة يحدث اتصال يكون هناك انتصاب بصورة جيدة وبمجرد محاولة إدخال العضو يحدث له ارتخاء... أو يتم إدخاله بس يكون هناك قذف سريع جداً.... لا أعلم هل هناك ارتباط نفسي..... بين محاولات الأسبوع الأول وشعوري بالذنب من هذه الآلام.... أم عدم رغبة مني في الممارسة الجنسية....
ولدى الرغبة في استخدام الفياجرا 25 جرام مع العلم بأنه لا أعاني من أي أمراض... وكما ذكرت سابقاً استخدمت اللفيترا خلال شهر العسل.... وأفادتني كثيراً.... أرجو النصح والإرشاد...
جزاكم الله خيراً
11/08/2006
رد المستشار
الأخ الكريم: أهلا ومرحبا بك صديقا لهذه الصفحة التي تهتم بحل مشاكلكم.
يبدو من وصفك أنك تعاني مشاكل في الانتصاب مع قذف مبكر في بعض الأحيان، وكلا العرضين قد يكون سببا أو نتيجة للعرض الآخر.. فقد يؤدي الخوف من حدوث ارتخاء إلى القذف المبكر، وقد يتسبب الإحباط الناتج عن القذف المبكر في حدوث ارتخاء وضعف انتصاب، وهذه الأعراض قد تكون ناتجة عن إحباطات أول الزواج وقد لا يكون لها علاقة، ولكن المحصلة النهائية انك تعاني من هاتين المشكلتين، وعلاج هاتين المشكلتين لن يكون إلا باللجوء للطبيب المختص ليصف العلاج اللازم..
فنحن لا يمكننا وصف علاج دوائي عبر الإنترنت.. ولاستعمال المنشطات الجنسية بصورة غير منضبطة له عواقبه الوخيمة.. فكف عن التفكير توجه من فورك لطبيب أمراض الذكورة ليصف لك التدريبات والعلاجات اللازمة والتي تمكنك من تخطي أزمتك.
واقرأ من على مجانين:
الفياجرا والنساء: الحبة الزرقاء