توصل باحثون لعلاقات إيجابية بين الحكمة والصحة، فمثلا لها فوائد بعيدة المدى للصحة الجسدية (Ardelt، 2000) والصحة النفسية (Ardelt, 2003; Thomas et al., 2017) ، مثل الرفاه الشخصي (Ardelt & Jeste, 2016; Etezadi & Pushkar, 2013) والرضا عن الحياة (Ardelt, 1997; Ferrari, Kahn, Benayon, & Nero, 2011; Zacher, McKenna, & Rooney, 2013) والصمود النفسي Roháriková et al., 2013; Thomas et al., 2017) والأهم من ذلك، أن الحكمة تخفف أيضًا من التأثير السلبي للضيق النفسي الاجتماعي على الصحة النفسية والرفاهية (Ardelt & Jeste, 2016)، مما يشير إلى أنها قد تكون بمثابة عامل وقائي للأفراد الذين يتعاملون مع الشدائد (in:Van Patten et al., 2019) اقرأ المزيد
صـوَرٌ شَتَّى للحلمْ أنتَ وأنتَ وأنـتَ! صـورٌ شَتَّى هل يُمْكِـنُكَ الفهمْ؟! (2) كيفَ تـكونُ؟ وكيفَ تكونُ حبيبَتُكَ الشَّتَّى صـوَرًا شَتَّى!! تَضْحَـكُ في الحلمْ: باكِيَـةً في العلمْ! (3) نحـلُمُ نحلُـمُ يا عالمُ! نحـلُمُ بالحـلْمْ!! ولديْنا للحلمِ الصُّوَرُ الشَتَّى! لكنْ قلْ رأيَـكَ أنتَ قلْ رأيَـكَ يا عـالَمُ أنتَ أنتَ أهَـمْ!!! (4) هلْ تعرِفُ حينَ تُصادِفُ أنتَ اقرأ المزيد
غالبًا ما يتم التمييز بين الحكم الكلينيكي clinical judgment من ناحية والحكمة العملية practical wisdom من ناحية أخرى. في الحالة الأولى، يكون الطبيب أو المختص قادرًا على اتخاذ قرارات سليمة بشأن مشكلة طبية باستخدام الأدوات التقنية لاتخاذ القرارات الطبية والعلمية. ومع ذلك، فإن الطبيعة المتكاملة للحكمة السريرية تشمل كلا من الحكم الكلينيكي والحكمة العملية التي يتم اكتسابها من خلال عقود من الممارسة. وأحد العناصر الأساسية للحكم الكلينيكي يشمل الإجابة على السؤال النموذجي اقرأ المزيد
(1) فُـرِضَ الحِصارُ؟! إذنْ: حصارٌ منْ جـديدْ! وتَفَحَّمتْ قِمَمَ الصباحاتِ الجليدْ وتناثَرَتْ صُوَرٌ!! رسمنا المُسْتحيلَ لنستعيدْ! واسْتَـوْحَشَتْ سُحُبُ القتامَةِ/ في القريبِ وفي البعيدْ! فرضَ الحصارُ إذنْ حصارٌ منْ جديدْ! (2) ما عادَ يُمكِنُ يا زمانَ المِلحِ أنْ نسْتَكْمِـلَ العمرَ البـديدْ! ما عادَ يمكنُ أنْ نكونَ كما تريـدْ! اقرأ المزيد
وفق النظريات الصريحة التي تناولت الحكمة في السياق النفسي، وجدنا نظرية التوازن لستيرنبرغ (1990)Sternberg’s تتصور الحكمة باعتبارها مركب من الذكاء التحليلي والذكاء العملي والإبداع، فهي تتشابه مع تصورنا عن الذكاء في القدرة على حل المشكلات من خلال القيم الأخلاقية الإيجابية، نحو تحقيق الصالح العام وتؤكد على مسألة التوازن بين عدة أبعاد سياقية وزمنية. كذلك عند مراجعة نموذج برلين للحكمةBaltes, Smith, & Staudinger, (1992) باعتبارها الخبرة في السلوك ومعنى الحياة أو المعرفة الخبيرة وهذا يتيح رؤية استثنائية، وإصدار حكم ناتج عن معرفة وخبرة، (Baltes & Staudinger 2000) اقرأ المزيد
لابُـدَّ ستأتي! لابُـدَّ ستأتي! فالنَّشوةُ بينَ ذراعَيَّ مُطَـوَّسَةٌ تَزدانْ وتُرابُ الأرضِ لديَّ يفيضُ حنينًا وحنـانْ لابُـدَّ ستأتي! فالواقِعُ نصَّبَني سيدَ كلِّ الأزمانْ يكفي أنْ أتَـذَكَّرَ عينيها: كيْ أتَحَـوَّلَ كلِّي إيمانْ!! لابـدَّ ستأتي! كالوَعْيِ الغائبِ بعـدَ زمانْ يتذكَّـرُ كامِلَ ما كانْ لابـدَّ ستأتي بعْـدُ إذا ما كانَ الآنْ (2) لا لنْ تأتي!! ألفُ مساءِ الأحـزانْ يا سيدنا ضاعَ صباحُ العُنوانْ اقرأ المزيد
الحكمة مازالت مشروع بحث واعد خاصة في المجالات التطبيقية النوعية، فالحكمة في سياق العلاج النفسي مثلا تحتاج إلى المزيد من الجهود البحثية والتطبيقية لرؤية جوانب تطبيقها ودمجها كمعرفة نموذجية ذات صلة بالخبرة والممارسة المهنية، وفي هذا الإطار نحاول تلمس بعض الجهود البحثية لتطبيقات الحكمة في السياق الكلينيكي والتي تناولها الباحثون تحت مسمى الحكم الكلينيكي، والبعض أطلق على ذلك الحكمة السريرية، والبعض أخذ منحى استهداف الحكمة في المرضى بمسمى العلاج بالحكمة، اقرأ المزيد
فُتورٌ! شيءٌ منَ الفتورِ داخـلٌ عليَّ/ ربما شيءٌ منَ الفـتورْ! ماذا تُساوِي لهـفتي لـديْكِ؟/ يا رقـيـقَةَ الحُضـورْ!؟ ماذا تُـساوِي حُـرقتي؟ تَوَهُّجي مُـفَـرْقِــعًـا! كَحِفْـنَةِ البَـخورْ!! إني كفَـلـقَــةِ الرحَى أدورْ! ولا اتصالَ منكِ!!! أوْ حضـورْ!! اقرأ المزيد
من الملاحظات المتكررة، أنك عندما تجالس ذوي العمائم واللحى والمدعين بأنهم يمثلون دين ما، تجدهم قد تيقنوا بأنهم المثل الأعلى والآخر دونهم، ومن واجبهم هدايته إلى صراطهم المستقيم، لأنه في عوج وبهتان يقيم. أي أنهم يتمنطقون بالهداية ويضعون على عاتقهم العمل على إخراج الآخرين من ضلالاتهم، والأخذ بأيديهم إلى حيث يعتقدون ويتصورون وفقا لرؤاهم المطلقة المتمترسة، التي عليها أن تسود وتمحق وتدوم. اقرأ المزيد
عجيـبةٌ أنتِ! وماَ العجـائبِ السَّبْـعهْ؟! وقدْ وقَـعتُ في هواكِ أيَّـما وَقْـعَهْ! أنا!!! أنا!!!! أنـا!! ولا أفيـقُ لا!!! ولا أوْعَى !!! (2) بعـيدَةٌ أنتِ! ولا جـدْوَى منَ الكـلامْ! بـعيدَةٌ أنتِ فلا أصحْو! ولا حتى أنامْ! بـعيدَةٌ أنتِ فما معنى احْـتِدامِ الحبِّ... ما معنى الغـرامْ؟! بـعـيدَةٌ بـعـيـدَةٌ! بعيـدَةٌ أنتِ فما معنى الكـلامْ؟! (3) قـريبـةٌ أنتِ! وفي جِـلْـدي تنامْ!! اقرأ المزيد