فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "ب" طعن!! طَـعْـنًـا...... في صَـدْرِ الآخَـرِ!!/ أوْ تُـطْعَـنُ رِئَـتـايْ! لابُـدَّ يـكونُ المَطْعونُ عَـدايْ! لابُـدَّ تَـحُطِّيـنَ لـهُ الموتَ!/ ........ مَعَ الشايْ! وَتـناميـنَ على صَـوْتِ النايْ تَتَمَنِّـيـنَ عَسـايَ أجيئُ عسايْ! اقرأ المزيد
أكتب هذه السطور بعد مجزرة صلاة الفجر في مدرسة التابعين، وبعد سلسلة اغتيال قيادات عليا في المقاومة. أكتب والحسرة والدهشة تضغط على أعصابي، وأنا أرى المنشورات والخطابات على الفيسبوك، أو مما تصلني شظاياه، ويبدو وكأنه مشاركة أصحابه في المعارك الدامية الدائرة ونصيبهم من مساندة أهلنا تحت النار والحصار والإبادة والدمار!! *يبرز خطاب ما يسمى بالصهاينة العرب الذين ترددوا في مناصرة المقاومة أو يهاجمونها، ويشتبك معهم جمهور واسع من مناصريها في عملية استنزاف هائلة للطاقات والجهود في معارك طواحين الهواء حيث لا طائل من مناقشة بديهيات وثوابت المناصرين مع انتقادا اقرأ المزيد
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "أ" سُـكَّـر؟!!؟ (1) تَـضَعِينَ لهُ السُّكَّرَ في الشايْ؟!؟ رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ! أَ وَأنـتِ أراكِ على ضَـوْءِ الفَـجْـر ِ، قَـضَّـيْـتِ الليـلَ بِحِضْنِ سِـوايْ؟ وَتَـحُطِّيـنَ لَـهُ السكَّرَ في الشايْ! رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ!! (2) رأسي يسْقُـطُ مُـلْـتَهِـبًـا!؛ وَيُـجَـنُّ جُـنونُ شَظـايْ! وَتَـظَـلُّ تُـداريـهِ يَـدايْ!! اقرأ المزيد
الجميع على علم بوجود أدوية جديدة معتمدة لعلاج مرض الزهايمر والتي قد تبطئ معدل تقدم المرض بطريقة ذات مغزى. آخر دواء حصلت الموافقة على استعماله هو عقار دونانيماب Donanemab. هذا العقار هو علاج بالأجسام المضادة وحيدة النسيلة monoclonal antibodies ويشبه إلى حدٍ ما عقارين تمت الموافقة عليهما سابقًا وهما أدوكانوماب الذي تم سحبه لاحقًا من الأسواق وليكاناماب الذي تمت الموافقة عليه العام الماضي ولا يزال قيد الاستخدام. تعمل جميع هذه العقاقير عن طريق تقليل لويحة أميلويد في الدماغ بناء على نظرية ان مرض الزهايمر مدفوع بتراكم هذه اللويحة والتراكم اللاحق لبروتين تاو tau protein رغم ان هذه النظرية السببية لا تزال غير مثبتة اقرأ المزيد
يا ليتَ الليلَ! يا ليتَ الليلَ يُـحَـوِّلُني؛ ضَـوْءًا قَـمَـرِيًّـا رِقْـراقَــا! لا يحـتاجُ..../ إذا سـافَـرَ أوْراقَــا! فـأسـافِـرُ أبْـحَثُ عنكِ! سَـلِسًـا فِـضِّـيًّـا بَـرَّاقَــا! فإذا ألقـاكِ..../ أهيمُ حَـوالَـيْـكِ! وَأبُـثُّ لِعَـيْـنَيْـكِ الأشـواقَـا اقرأ المزيد
على مدى ثلاثة أيامٍ متواليةٍ قد انتهت، هي أيام العزاء المضنية للروح والجسد، التي نظمت في العاصمة القطرية الدوحة، للرجال في سرادق كبيرٍ قد نصب من أجله، وجهز لهذه المناسبة الحزينة الأليمة، وخصصت له مساحة كبيرة من الأرض، ضمن إجراءاتٍ أمنية خاصة، وأسباب حمايةٍ مشددة، ورعايةٍ قطريةٍ كريمةٍ، حيث أَمَّه آلاف المعزين من المواطنين القطريين والمقيمين، وآخرون قد جاؤوا من كل حدبٍ وصوبٍ، من الجوار القريب ومن كل أنحاء عالمنا العربي والإسلامي القصي والبعيد، قدموا العزاء بأنفسهم، اقرأ المزيد
خَـيْـرًا؟؟ أثَـرٌ في نفسِ الواحِـدِ/ يَـتَـلَـوَّنُ كـالحِـرْباءْ! وَيَكونُ وكيفَ يكونُ يشاءْ! ........... خَـيْـرًا!!! خيرا يا لَـوْلَـبَـةَ المـاءْ!؛ كـيـفَ الآن؟؟! كـيـفَ الآنَ..../ تُـريـديـنَ مُـراجَـعَـةَ الأسمـاءْ؟ حَـرْفُ الحـاءِ هُـوَ الحـاءْ، والبـاءُ هِـيَ البـاءْ! حبٌّ بحنانِ الحِنِّاءْ! لكنَّ الراء إذا وسَّطْـتِ هيَ الراءْ! حرب وجنون وبكاءْ! خَـيْـرًا!!!... يا لَـوْلَـبَـةَ المـاءْ!؛ اقرأ المزيد
يعتقد الفلسطينيون في أغلبهم الأعم، أن الجمهورية الإسلامية في إيران، ستثأر من العدو الإسرائيلي لإقدامه على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في بلادها، وهو على أرضها وفي ضيافتها وفي حماية حرسها، وفي يومٍ مشهودٍ من تاريخها، وبعد ساعاتٍ قليلةٍ من استقبال مرشدها الأعلى وقائد ثورتها الإسلامية له، واجتماع رئيس الجمهورية المنتخب به، واحتفائه به وتأكيده موقف بلاده الأصيل معه، وتجواله آمناً في شوارعها، وزيارته اقرأ المزيد
تداولت الأقلام ووسائل الإعلام سؤالا مفاده: لماذا الجامعات الأجنبية فيها إحتجاجات وجامعات العرب والمسلمين خامدة؟!! وجاء الجواب من بعض الكتاب الأجانب وخلاصته: أن الطالب الأجنبي يعرف ما سيحصل له وما سيترتب على سلوكه الإحتجاجي!! أما الطالب في دول الأمة والدول المسلمة , فلا يعرف مصيره , ويكون قتله سهلا ومبررا , وتلصق التهمة بمجهول أو بطرف ثالث!! اقرأ المزيد
ارتقى القائد إسماعيل هنية إلى العلى شهيداً، ورحل إلى جوار ربه راضياً مرضياً، وسَعِدَ مع الأنبياء والصديقين والصالحين، والتحق بمن سبقه من الشهداء إلى جنان الخلد من أهله وولده، وأحبابه وأحفاده، وجيرانه وأصدقائه، وإخوانه وأصحابه، وأبناء شعبه الذين حزن لحالهم، ورَقَّ لأوضاعهم، وتألم لمعاناتهم، وعمل جاهداً لنجاتهم، وبذل حياته من أجلهم، وسعى ما استطاع لإنقاذهم، واستعادة بلادهم، وتحرير وطنهم، وعودة أبنائهم الأسرى أعزةً أحراراً من سجون العدو ومعتقلاته، وما ادخر جهداً ولا وفر وقتاً في سبيل أهداف شعبه العليا، وغاياتهم السامية، التي آمن بها وضحى في سبيلها، وختم حياته وهو يدافع عنها ويسعى لتحقيقها. اقرأ المزيد