بُـعْـدانٍ للبُـعْـدِ! (1) أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا؛ ....... لنْ أحْـتَـدْ؛ كانَ البُـعْـدُ شهورًا؛ دامِـيَـةً نَـدْفَـعُـها.... منْ أجْـلِ الـْ "بَـعْـدْ"! وَرضِـيتُ البعْدَ.../ تَحَـمَّـلْتُ البُـعْـدْ! لكنَّ الوضْعَ الآنَ يفـوقُ الحَـدْ! أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا.. لنْ أحْـتَـدْ؛ لكني لنْ أضْمَـنَ شيئًـا بَـعْـدْ! والـلـهَ الـلـهَ سأشْهِـدْ! (2) روحي مُـلْـقـاةٌ!؛ في الرُّدْهَـةِ تَـنْـتَظِـرُ الجَـلْـدْ!؛ اقرأ المزيد
(1) وَلَـدَيَّ سِـواكِ حـبيـبـاتْ!، لكنكِ بالقَطْعِ القاطِـعِ/ صـاحِـبَـةُ الكـلمـاتْ! ويـجـوزُ يـكونُ مـليـكاتْ؛ لكـنَّـكِ بالقَـطْعِ القاطِـعِ/ مـالِـكَـةُ المَـلِـكـاتْ!! أنتِ وَأنتِ وأنتِ.... وبالذاتْ!! (2) حُـبُّـكِ زَلْـزلَـةٌ رائِـعَـةٌ؛؛ في التاريخِ وفي الأوقـاتْ! لـكِـنَّـكِ في الروحِ مُـنَـزَّهَـةٌ، عنْ أيَّـةِ هِـزاتْ!! اقرأ المزيد
النبأ المَعْلومُ! الشعرُ مُسَـوَّدَةُ التاريخِ/ ..... وَشِـعْـري؛ نَـبَـأٌ مَـعـلـومْ! حتى لوْ حـاوَلْتِ الموتَ/ أنـا قَـدَرٌ مَـحْـتـومْ! أعْـرِفُ كيفَ على؛ مـاءِ النـارِ أعُــومْ! لا تحْتَرِقُ الكفُّ...../ وَلا يَـنْـسَدُّ البُـلْـعـومْ! فـدَعِينا نسقُـطُ...... لوْ شِئْتِ!؛ اقرأ المزيد
مشط شعره بيده؛ إذ لم يكن لديه مشط، وقال لنفسه: تبدو جيدا... هبط السلم الحديدي يغمره شعور بالازدراء للطبيعة والأشجار. ... بدا مكتئبا.. لكنه تصنع المرح وهو يركب الأتوبيس العمومي. قابلته عينان قاسيتان.. تدوران في محجرهما كرغيف محروق... تمتم تحية الصباح بلكنة ذليلة، لم ترد العينان.. حدق فيهما بلا معنى، ثم انتزع مقلتيه وغرسهما ببطء في جسد فتاة ناعمة مثل قبلة، جميلة ذات شعر قصير.. وهو يحب الشعر القصير اقرأ المزيد
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "ب" طعن!! طَـعْـنًـا...... في صَـدْرِ الآخَـرِ!!/ أوْ تُـطْعَـنُ رِئَـتـايْ! لابُـدَّ يـكونُ المَطْعونُ عَـدايْ! لابُـدَّ تَـحُطِّيـنَ لـهُ الموتَ!/ ........ مَعَ الشايْ! وَتـناميـنَ على صَـوْتِ النايْ تَتَمَنِّـيـنَ عَسـايَ أجيئُ عسايْ! اقرأ المزيد
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "أ" سُـكَّـر؟!!؟ (1) تَـضَعِينَ لهُ السُّكَّرَ في الشايْ؟!؟ رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ! أَ وَأنـتِ أراكِ على ضَـوْءِ الفَـجْـر ِ، قَـضَّـيْـتِ الليـلَ بِحِضْنِ سِـوايْ؟ وَتَـحُطِّيـنَ لَـهُ السكَّرَ في الشايْ! رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ!! (2) رأسي يسْقُـطُ مُـلْـتَهِـبًـا!؛ وَيُـجَـنُّ جُـنونُ شَظـايْ! وَتَـظَـلُّ تُـداريـهِ يَـدايْ!! اقرأ المزيد
يا ليتَ الليلَ! يا ليتَ الليلَ يُـحَـوِّلُني؛ ضَـوْءًا قَـمَـرِيًّـا رِقْـراقَــا! لا يحـتاجُ..../ إذا سـافَـرَ أوْراقَــا! فـأسـافِـرُ أبْـحَثُ عنكِ! سَـلِسًـا فِـضِّـيًّـا بَـرَّاقَــا! فإذا ألقـاكِ..../ أهيمُ حَـوالَـيْـكِ! وَأبُـثُّ لِعَـيْـنَيْـكِ الأشـواقَـا اقرأ المزيد
خَـيْـرًا؟؟ أثَـرٌ في نفسِ الواحِـدِ/ يَـتَـلَـوَّنُ كـالحِـرْباءْ! وَيَكونُ وكيفَ يكونُ يشاءْ! ........... خَـيْـرًا!!! خيرا يا لَـوْلَـبَـةَ المـاءْ!؛ كـيـفَ الآن؟؟! كـيـفَ الآنَ..../ تُـريـديـنَ مُـراجَـعَـةَ الأسمـاءْ؟ حَـرْفُ الحـاءِ هُـوَ الحـاءْ، والبـاءُ هِـيَ البـاءْ! حبٌّ بحنانِ الحِنِّاءْ! لكنَّ الراء إذا وسَّطْـتِ هيَ الراءْ! حرب وجنون وبكاءْ! خَـيْـرًا!!!... يا لَـوْلَـبَـةَ المـاءْ!؛ اقرأ المزيد
صَـمْـتٌ وَنَوايا! صمْـتُـكِ هـذا.... .... لا يُعْجِـبُني!؛ .... وَمُـحَـيَّـاكِ الفـاتِـرْ! كيفَ تعيشينَ العُـمْرَ/ مُـكَـبَـلَـةً وَمُـكَـمَّـمَـةً؛ وَتَـموتِـيـنَ مَـشـاعِـرْ!؟ ........... صَـمْـتُـكِ هـذا.... .... يـسْتَـعْـجِـلُني! وَكَـأنَّ الوقتَ يَمُـرُّ خَـنـاجِـرْ! صمْـتُـكِ هـذا.... .... يسْـتَنْـزِفُـني! .... وَالـنَّـزْفُ لَـهُ آخِـرْ! ........... إنْ كُـنْتِ تَـوَدِّيـنَ مُـصـارَحَـةً، فَـنَـوايايَ ظَـواهِـرْ!! وَبَـقـاءُ الحالِ على الحالِ/ اقرأ المزيد
نعم يا فندم، أنا متفق مع حضرتك تماماً، ولكن أيهما أفضل: العمل أياً كان نوعه، أم السرقة مهما تكن أنواعها أو مبرراتها؟ إنني قانع بما قسمه الله لي، ولعله يكون ادخر لي خيراً من ذلك... أحييك يا ابني على نظرتك العملية هذه للأمور... ربنا معك... اقرأ المزيد