بسم الله الرّحمن الرّحيم،
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. أرجوكم أن تساعدوني في إيجاد حل لمشكلتي.
بدأت المشكلة وأنا في سن 9 سنين تقريباً، حيث وجدت قدم أخي على ذَكري بالصدفة ونحن نيام، قمت من النوم فوجدت أن ذكري منتصب وشعرت بلذة فأبقيت قدمه ساعة من الوقت لأشعر بلذة وشهوة.
في الليلة الثانية فعلاً قمت بوضع قدمه على ذكري متعمّداً لأشعر بنفس اللذة وفعلاً حصلت لذة كبيرة ولكن يومها لم أكن بعد قادراً على القذف، واستمر هذا الحال معي سنتين وأنا أمارس هذا العمل حتى اكتشف أخي فعلتي هذه وقام بإهانتي فتركت هذا العمل من يومها.
لكن أصبحت أهتم بالأقدام وأشعر بلذة عندما أراها. في عمر 12 ذات ليلة كان ابن عمي عندي في غرفتي فجلس على فخذي مدة من الوقت فحصل عندي انتصاب وقذف فشعرت بميل وحب له غريب، وصرت أتعمّد أن أحضنه وأقبّله وأديم النظر على جسمه ومارست هذا العمل مدة 3 سنوات معه وكان يحصل قذف ومداعبة فقط، خلال هذه الفترة -الثلاث سنين- كنت دائماً عند ابن عمي ولفت انتباهي أن عندما كانت أمه تضربه وتضرب أخويه الأصغر منه كنت أشعر بلذة وانتصاب غريب، فصرت كلما أرى أم تضرب ابنها ينتصب قضيبي تلقائياً وأحاول أن أمارس الجنس مع هذا الابن، لكني لم أفعل هذا الأمر إلا مع شخص واحد كان بصفي يجلس بجانبي، كانت أمه تضربه وعندما كان يحدثني كيف تضربه أمه كنت أمسك يده وأضعها على ذكري لا أعرف لماذا!.
عندما وصلت لسن ال13 تركت هذا العمل كله خوفاً من الفضيحة، وبدأت أمارس المداعبة مع أخوة ابن عمي الأصغر منه كل يوم تقريباً. وفي سن 15 تعلّقت كثيراً بالأصغر فقد كان وسيماً وعشقته ومارست معه التقبيل والحضن حتى القذف ولم أفعل يوماً الشذوذ بصورة كاملة... أنا موجب؛ أي أحب أن أمارس أنا الجنس مع غيري، ولفت انتباهي أني أتقزز من جميع الشباب إلا الأخوة الثلاثة الذين تضربهم أمهم و4 أشخاص آخرين كانت أمهاتهم تضربهم فقط.
الآن، أنا مازلت أمارس الجنس "المداعبة" مع صديقي الحميم فقط ولا أميل لأي رجل إلا هو وأخوته فقط.
بالنسبة للنساء لا أميل لهن جنسياً (هناك ميل لكن ضعيف جداً جداً لا يذكر)، أما عاطفياً فنعم هناك ميل قوي، ولكن أميل لفتاة عمرها 13 سنة هي أخت الأخوة الثلاثة، وأشتهيها كثيراً وأحتلم بها أحياناً.
أنا ملتزم منذ سن 9 سنين وأخاف الله ودائماً أبكي ليلاًَ ونهاراً خوفاً من الله وأرجوه أن ينقذني من الشذوذ، فماذا أفعل خصوصاً أن صاحبي خطب ويريد الزواج وأنا أغار عليه وطلبت منه أن يحدثني بكل ما يجري مع زوجته، فماذا أفعل؟
أرشدوني أرجوكم أرجوكم، فأنا أتمنى الخطبة والزواج.
عمري الآن 26 لكن أخاف أن أفشل فأنا لا أستطيع الزواج أو أمارس الجنس مع فتاة!.
أرجو مساعدتكم، أرجوكم.
ملاحظات:
0 علاقتي بأمي جيدة جداً، أما أبي فأنا لا أرغبه كثيراً لأني لا أشعر بحنان كبير معه، ولكن لا أكرهه فهو قاسٍ بعض الشيء.
0 أميل عاطفياً للإناث لكن لا أميل جنسياً (ميلي الجنسي للإناث ضعيف جداً جداً) لهن، إلا لفتاة واحدة هي أخت صديقي لأنها تشبهه، جميع الأخوة وسيمون جداً وبشرتهم بيضاء وأنا صرت أعشق البشرة البيضاء.
0 احتلمت في حياتي أكثر من 10 مرات في النساء، وأشعر برغبة جنسية عندما أرى فتاة شقراء وجميلة جداً، لكن تكون رغبة ضعيفة جداً جداً، وقد يحصل انتصاب إذا فكرت بمضاجعة فتاة جميلة، وإذا رأيت مقطع فيه رجل يمارس الجنس مع فتاة يحدث انتصاب وأتمنى أن أكون مكان الرجل لأمارس الجنس مع هذه الفتاة.
هل أنا مثلي أم مزدوج الميول الجنسية؟
وهل أستطيع النجاح في الممارسة الجنسية مع فتاة؟.
28/09/2008
رد المستشار
المشكلة: بدأت المشكلة وأنا في سن 9 سنين تقريبا،..... وهل تتذكر أمورا أخرى غير هذه من هذا السن...؟
..... ومداعبة فقط، خلال هذه الفترة الثلاث سنين كنت دائما عند ابن عمي ولفت انتباهي أن عندما كانت أمه تضربه وتضرب أخويه الأصغر منه كنت أشعر بلذة وانتصاب غريب..... هل كان أحد الوالدين أو الأصدقاء يضربك...؟
تعلقت كثيرا بالأصغر كان وسيما وعشقته ومارست معه التقبيل والحضن حتى القذف.... لماذا اخترت الصغير دون غيره من الإخوة...؟ هل لجماله.... أم لثقتك بأنه لن يتكلم عما تعمله...؟
أني أتقزز من جميع الشباب إلا الإخوة الثلاثة التي تضربهم أمهم و4 أشخاص آخرين كانت أمهاتهم تضربهم فقط، وأما ألان فأنا مازلت أمارس الجنس المداعبة مع صديقي الحميم فقط ولا أميل لأي رجل إلا هو وأخوته فقط.... وهل سألت نفسك يوما عن سر هذا التخصيص وعدم التقزز من هؤلاء دون سواهم...؟
أنت لم تمارس أية علاقة مع الفتيات.. لكنك أدركت عدم وجود ميل نحو الإناث...؟
إلا الشقراوات الجميلات...؟
لكن لماذا يرتبط الجنس أو المتعة عندك.... بالعدوان على المعتدى عليه...؟
وهل دائما أنت في وضع موجب...؟
ورغم ذلك أنت بالإمكان أن تعود لتكون سويا... مثل الآخرين... إذا رغبت أنت وقبل كل شيء بذلك...؟
وكل عام وأنتم بخير