تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: شكر وتعليق
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكر المستشارة على وضوح التعليق.
تعليق
لا بأس أحياناً من طرح رأي آخر. رد المستشارة لا غبار عليه في إطاره ومحتواه.
ما يسمى بالوسواس في الطهارة أو العبادات ليس حصراً على المسلمين وإنما يمس جميع الطوائف الدينية بصورة أو بأخرى. وسواس طقوس العبادة مساره حميد في الغالبية العظمى ويميل إلى التلاشي بعد فترة قصيرة ولا يمكن تصنيفه كاضطراب عقلي.
في النادر من الحالات يكون جزءًا من اضطراب عقلي أو نفسي ومنها الوسواس القهري، الاكتئاب وغيرها.
الوسواس القهري هو أكثرها شيوعاً ولكن عند النساء يتميز بمسار حميد ويبدأ كما هو الحال هنا في نهاية العقد الثاني ويستمر لعام أو أكثر بقليل وينتهي. قد يعود في بداية العقد الثالث ويتلاشى أيضاً ويستجيب للعلاج. أما مسار أعراض الأخت المستشيرة فلا يمكن وصفه بالحميد ويتطلب مراجعة طبيب نفسي والعلاج بالعقاقير مع علاج نفسي أحياناً.
توكلي على الله وراجعي أحد الأخصائيين.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 28/01/2014 08:05:11
العنوان: شكر وتعقيب
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكرا مستشارنا الفاضل د. سداد
وددت التعقيب هنا على معلومة وجود الوساوس والقهورات الخاصة بالتطهر والعبادة بغض النظر عن طريقة التطهر وعن المعبود ... ولي إجابة قديمة تشير إلى هذا كما يبين عنوانها : الأفكار الكفرية: حتى ببوذا يمكن أن تحدث وتقتحم
إلا أن مقارنة ذلك بين المرضى من مختلف الأديان تبين غزارة المحتوى عند المسلمين ربما لتعدد الطقوس ... مثلا مقارنة طقوس التطهر بين المسلمين واليهود (غسل اليدين فقط) وكذلك مقارنة حركات الصلاة ... إلخ.
وأتفق معك في حاجة صاحبة الاستشارة للعرض على طبيب نفساني وربما احتاجت المساعدة العقارية خاصة وأنها تقول جربت العلاج السلوكي ولم تطقه وهو ما إن لم ينجح معه التعديل المعرفي الذي حاولته المستشارة رفيف الصباغ لابد له من دعم عقاري
أرسلت بواسطة: abohendy بتاريخ 29/01/2014 07:32:34
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com