المشاهدات 34703  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان:
التعليق: مكنتش أعرف أن اللي كان يحصل لي زمان وسوسة قهرية
ذي أني بشتم حد مش عايزة أشتمة وتطلع غصب عني أو بدعي على حد بحبه وتطلع غصب عني
بس أنا الحمدلله بقدر أكبتها دلوقتي الموضوع تعود
أرسلت بواسطة: lyly بتاريخ 02/11/2012 08:07:47
العنوان: د محمد أحمد الفضل الخاني
التعليق: أ.د / محمد أحمد الفضل الخاني استشاري الأمراض النفسية والعصبية جامعة لندن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنا ويشرفنا تزويدك لنا دائما بمقالات جديدة أسبوعيا أو شهريا في مختلف مجالات عالم الطب النفسى الوقائي خصوصا وأن هناك الكثير في العالم العربي يعتبر سيادتك من كبيري خبراء عالم الطب النفسي أفادنا الله بعلوماتك القيمة وخبراتك العالية ومتعك بالصحة والعافية في انتظار مقالاتك وذلك بناء على رغبة الكثير من مشتركي المنتدى .
تقبل مني خالص تحياتي - جادوسوفت
أرسلت بواسطة: جادوسوفت بتاريخ 10/11/2012 22:55:20
العنوان: توضيح عن طلاق الموسوس
التعليق: أشكر إخواني في موقع مجانين النفسي والنفساني على ردكم اللطيف والذي شرفني بأن أكون مشاركاً معكم في "نطاق الوسواس القهري" ، هذا المنهج لتقديم ثقافة طبية نفسية مفيدة عبر الموقع .
وأود هنا توضيح ما عجزت عن توضيحه في رسالتي السابقة سواء من الناحية الطبية أو من الناحية الشرعية :
من الناحية الطبية : أصل الموضوع أن "هل الإفتاء بتلفظ مريض الوسواس بالطلاق يقع طلاقه أم لا يقع "فهو تلفظ به رغماً عنه، وكنت في رسالتي الأولى للموقع استعرضت تعريف مرض الوسواس وخصائص أعراضه ثم أوضحت أن لشدة الأعراض الوسواسية درجات وتقاس هذه الدرجات بـ :
أ - حدة العرض الوسواسي
ب - الفترة الزمنية التي يستمر فيها الوسواس على مدى شهر من الزمن
جـ - مدى قوة القصد والإدراك
د - مدى قوة الإرادة لدى هذا المريض على مقاومة الوسواس .
أ و ب / أي حدة العرض الوسواسي مع الفترة الزمنية هما عاملين مرتبطين معاً تغطيان ثلاث درجات من الشدة وهي :
الدرجة الخفيفة الشدة التي تكون صفات العرض المستخرجة من
أرسلت بواسطة: alkhani بتاريخ 12/11/2012 19:48:55
العنوان: طلاق الموسوس
التعليق: - - إخواني وأخواتي الأعزاء السلام عليكم. أحب أن أضيف أمرين:-
-1- لا يغيب عنا نحن الأطباء النفسانيين أنه رغم التقدم العلمي في الأدوية النفسية والعلاجات النفسية والسلوكية, لكن فكرة الخوف من المرض النفسي, أن يوصم المريض بالمرض النفسي, أو الذهاب للطبيب النفسي, أن الأدوية النفسية تسبب إدمانا وتعودا ما زالت سائدة في المجتمع, مما يجعل المرضى وأسرهم يفضلون الذهاب للمعالج الشعبي أو المعالج بالقرآن أو علماء الفتوى فيجدون أمامهم إنسانا متوترا,قلقا, مترددا فيفتون لهم وهم محقون
ولايأتي هؤلاء المرضى للأطباء إلا مع اشتداد حالتهم,فماذا لو لم يأتي المريض للطبيب فهل يقع طلاقه؟
2- إن مرضى ذلك الوسواس لا يستطيعون أن يلفظوا كلمة طلاق بل حسب قولهم أن الكلمة تقف على ألسنتهم, وأن لديهم خوفا شديدا من النطق بها ,مما يسبب لهم القلق والخوف الزائد من النطق بها, كما لا ننسى أن هناك درجة شديدة من درجات الوسواس قد تصل إلى درجة ضلالات وقد صنفت في التصنيف الرابع obsession with poor insight وهؤلاء لا يحاسبون على أفكارهم ولا يقع طلاقهم .
أستاذ الطب النفسي جامعة الأزهر-, مجمع عيادات الخاني للطب النفسي والأعصاب السعودية
أرسلت بواسطة: د0رضا إسماعيل بتاريخ 13/11/2012 01:02:56
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com