الخادمة والسائق
عائلتي تتكون من أنا الابن الأكبر ومن ثم أختي التي تصغرني بسنتين وأمي فقط ولدينا خادمة تعمل لدينا منذ 13 سنة وهي من الجنسية الإندونيسية وأيضا لدينا سائق من الجنسية الفلبينية. وأبي طلق أمي من فترة طويلة جدا وانقطع عننا تماما. عمري الآن 19 سنة وأنا أعيش في الكويت مع أهلي في منزلنا.
مشكلتي بدأت قبل 8 سنوات تقريبا عندما بدأت دخول سن المراهقه وكنت أحب الاستكشاف، يوم من الأيام كانت أمي وأختي خارج المنزل وأنا كنت وحدي وكنت أبحث عن شيء مفقود لي لا أذكر ما هو ولكن فجأة رأيت كلسون أمي في غرفتها على السرير وقررت أن أرتديه من باب التجربة. وفعلا خلعت ملابسي وارتديته وجلست أنظر للمراية وكيف كان مظهري فيه، وعندها سمعت ضحكة الخادمة وهي خلفي تنظر إلي. خفت وتوترت وانحرجت جدا وهي مبتسمة في وجهي وتقول لي بنبرة صوت مرتفعة نوعا ما سوف أخبر أمك عندما تأتي وهي سوف تتصرف معك.
قلت لها أرجوك لا تفعلي ذلك واخرجي من هنا لكي أتمكن من خلعه وارتداء ملابسي، فقالت لي لن أخرج وجاءت بقربي وأنا أبتعد عنها وقالت لي لا تبتعد بصوت عالي. وسحبت الكلسون من الأطراف وجعلته يبدو كالبكيني ثم صفقت مؤخرتي وضحكت قالت لي إذا ترديني أن لا أخبر أمك يجب عليك أن تطيع أوامري. فما كان لدي أي خيار إلا أن أسمع كلامها ووافقت.
عندها قالت لي يجب أن تعاقب على فعلتك هذه، هل ترديني أنا من يقوم بالعقاب أو أمك؟
فقلت لها أنت طبعا.
فجلست على طرف السرير وقالت لي إذن قبل أن تخلع الكلسون يجب أن أعاقبك وأنت ترتديه لكي لا تفعلها مرة أخرى.
فطلبت مني أن أستلقي على ركبتها وبدأت بضرب مؤخرتي بقوة وبشكل سريع لمدة 10 دقايق. ثم طلبت مني أن أخلع الكلسون وأن أقف في زاوية الغرفة لمدة 10 دقايق أخرى وأن لا أضع يدي على مؤخرتي بل أضعها فوق رأسي. وبعد ذلك ذهبت لإحضار الكريم ووضعت منه على مؤخرتي ثم جعلتي أعتذر عن فعلتي ثم طلبت أن أرتدي ملابسي وقالت لي لن أخبر أمك ولكن لا تفعلها مرة أخرى. وبعدها جاءني شعور سيء جدا لا يمكن وصفه.
بعد أسبوعين من هذا الموقف كانت أمي خارج المنزل للعمل وأختي نايمة وأنا كنت داخل الحمام وفجأة دخلت علي الخادمة وأنا عاري في وضعية القرفصاء فاستغربت وقلت لها اخرجي فقالت لي أصمت ولا تتكلم وإلا سوف أخبر أمك عن فعلتك وقامت بأخذ ملابسي من الحمام وخرجت بها وقالت انتظرني هنا حتى آتي إليك، قلت لها ماذا تفعلين، قالت أسكت ولا تتكلم. وخرجت وانتهيت من قضاء حاجتي ولا أعلم كيف أخرج بدون ملابس. فإذا بها تأتي ومعها إحدى كلسونات أختي وأعطتني إياها وقالت لي هل تريد أن تخرج عاريا أم أن ترتدي هذا الكلسون.
فقلت لها لماذا ذلك؟ لماذا تفعلي هذا؟ فأجابت وقالت البس هذا الكلسون واذهب إلى غرفتك بسرعة. عندها رفضت فقالت لي لقد قمت بتصويرك ذلك اليوم عندما كنت في زاوية الغرفة بعد عقابك وإذا لم تطع كلامي سوف أخبر أمك بالذي جرى. عندها نفذت طلباتها وارتديته وذهبت إلى غرفتي مسرعا وجاءت وراي وقالت لي تعال انظر إلى صورك في جوالي. وجهي أصبح أحمر. وقلت لها لقد أخبرتيني بأنك لن تخبري أمي. فقالت نعم إذا كنت تسمع كلامي. وقالت لي هذا الكلسون أريدك أن ترتديه كملابس داخلية طوال اليوم ولا مانع من أن ترتدي فوقه ملابسك.
قلت لها لماذا؟!
قالت بدون أسئلة عندما أطلب منك شيء تفعله.
وفعلا ظللت به طوال اليوم وأنا أحس بالإهانة والذل. وكنت خائف أن تلاحظ أمي أو أختي ذلك. ولكن لم يلاحظوا لأنني كنت أرتدي فوقه ملابس غامقة. وفي اليوم التالي جعلتي أخلعه أمامها وقالت لي ما هو شعورك به. قلت لها لم يعجبني أبدا. فضحكت وقالت لا بأس سوف تتعود.
وذات يوم كانت أمي وأختي ذاهبتان إلى العرس وكنت في المنزل كالعادة، قررت أن أذهب إلى غرفة الخادمة وأن أمسح صوري من جوالها دون علمها لكي لا يكون هنالك دليل تهددني به. وأنا قريب من غرفتها بدأت أسمع أصوات غريبة في غرفتها وأخذت أنظر من النافذة فإذا بها تمارس الجنس مع السائق وأنا كنت مندهش جدا لرؤيتي ذلك وإذا بالسائق رآني وأنا أنظر إليهم وعندها خاف أخبر الخادمة. قامت الخادمة تناديني بصوت مرتفع. عندها أحسست بالرهبة وخفت من ردة فعلها لي. وهي تقول لي لا تتحرك من مكانك وقامت لبست ملابسها هي والسائق وثم طلبت مني الدخول إلى غرفتها. وعندها قالت لي ماذا تفعل هنا؟
قلت لها جئت لكي أطلب منك أن تطبخي لي بعض الطعام لأنني جائع.
جاء السائق ليخرج من الغرفة. فقالت له لا تخرج انتظر حتى أعاقبه أمامك وجلس على كرسي في الغرفة.
وقالت لي وهي تصرخ في جهي اخلع ملابسك واستلقي على بطنك على السرير، وفعلت كما طلبت مني وأخذت الحزام من بنطال السائق وقامت بإعطاء السائق جوالها وطلبت منه التصوير وقامت بضربي بشكل مبرح ومخزي وعنيف بدون رحمة أمامه لكي تستعرض سيطرتها علي ثم أعطت السائق الحزام وقالت له الآن دورك. فقال السائق لا داعي فذلك يكفي. فقالت له يجب عليك معاقبته لكي يحترمك ويهابك.
فأخذ منها الحزام وقام بضربي بشكل خفيف، فطلبت منه أن يضرب بشدة وقوة أكبر. ففعل ذلك وكانت هي تصور بجوالها وعندما انتهى طلبت مني أن أشكره وجعلتني أقبل يديها وقدميها أمامه وأن أعتذر منها ثم حضنتني وقالت لي لن أخبر أمك لا تخاف. وأنا في حالة يرثى لها. وقالت لي إذا فكرت أن أخبر أمي بذلك فإنها سوف تقول لأمي بأنني ارتدي ملابسها الداخليه هي وأختي.
وبعد ذلك الموقف أصبحت تتحكم فيني وفي تصرفاتي. فعندما تخرج أمي وأختي من المنزل تأتي إلي وتطلب مني أن أجلب إناء فيه ماء وأقوم بتدليك قدميها وغسلها وتقول لي أنت شاطر وتسمع الكلام كن دائما هكذا. وعندما تكون أمي وأختي في المنزل لا تظهر هذا الجانب من شخصيتها. وأنا لا أستطيع أن أخبر أمي لخوفي من أن تفضحني أمامها. وكل ما يكون المنزل فاضي تجعل السائق يدخل عليها ويمارس الجنس معها وتطلب مني أن أقف ووجهي على الجدار في زاوية الغرفة ولا أنظر فقط أسمع أصواتهم. لأنها تخاف أن أقوم بتصوريها أو ما إلى ذلك.
وظللت فترة طويلة على هذا الحال ولا أستطيع التركيز في دراستي لأنها كانت كالكابوس في حياتي. العادة فالصباح يركب مع السائق جميعا أنا وأمي وأختي والخادمة فيقوم بتوصيل أمي إلى مقر العمل ثم أختي الصغرى إلى مدرستها ثم أنا. في هذه الأثناء عندما يتبقى أنا فقط في المركبة يقوم السائق بالضحك والقهقة معها ويداعب صدرها ولا تبالي في وجودي. والحالة تتطور يوم بعد يوم حتى أصبحت عندما توقظني في الصباح الباكر تطلب مني أن أرتدي كلسون خاص بها وفوقه ملابسي المعتادة وأذهب للمدرسة هكذا يوميا.
وأحيانا عندما نكون وحدنا في المنزل وهي في الحمام لقضاء حاجتها على الكرسي تطلب مني أن أدخل معها وأقوم بتدليك قدميها ولا أنظر لشيء سوى قدميها وهي تخرج الريح وكأنني لست موجودا وأنا أتأفف من الرائحة وهي تضحك ثم تسألني كيف هي الرائحة فقلت لها سيئة، عندها صفعتني على وجهي وشدتني من شعري ووضعت رأسي بين فخوذها وتحت مؤخرتها وضرطت وقالت عندما أسألك كيف هي الرائحة يجب عليك أن تقول أنها كرائحة الورد.
وأنا أفعل كما تطلب مني بالحرف الواحد ولا أجادلها وعندما تنتهي من قضاء حاجتها تطلب مني أن أخرج وأنتظر عند باب الحمام لكي ترتدي ملابسها وتخرج لي ثم تحضنني وتقول لي لا تخاف لن أخبر أمك. ومرت السنين وأنا على هذا الحال، كلما كنت في المنزل وحدي جاءت إلي وقامت تتأمر وتتشرط علي وأفعل كذا ولا تفعل كذا.
وسافر سائقنا وجاء سائق جديد بدل عنه وكان من الجنسية الهندية وتوقعت بأنها لا تفعل معه كما كانت تفعل مع السائق القديم. والمركبة كانت نوافذها معتمه باللون الأسود الداكن من أجل أشعة الشمس. ولكن بعد فترة كان عندما يوصلنا للمدرسة ينزل أمي في مقر العمل أولا ثم أختي في المدرسة ثم أنا. وبعد أن ينزل أختي وأبقى وحدي معهم كانت الخادمة تقوم ببعض الحركات المستفزة فمثلا تخلع الجزء العلوي من ملابسها وتبقى بالسنتيانة كالإغراء له وتقول بأن الجو حر والسائق ينظر من المراية إليها ولكنه جديد ولا يعلم شيء وكان يخاف مني أن أخبر أمي إذا فعل شيء، فمدت الخادمة قدمها إلي وطلبت مني تدليكها أمام السائق.
وكان السائق منبهرا جدا من تصرفها ذات يوم والمنزل فاضي طلبت مني أن أقوم بمناداة السائق لأنها تريد أن تعطيه ورقة الأغراض الناقصة المطلوب جلبها للمطبخ. وذهبت لمناداة السائق وعندما أتى قالت للسائق لقد نسيت الورقة في غرفتي تعال معي لكي تأخذها وتحضر المتطلبات وطلبت مني أن آتي معهم. وجاء خلفها وعندما وصلنا غرفتها قالت للسائق ضع يدك على صدري وقل لي ما رأيك؟ وكان السائق خائف قليلا ولكنها سحبت يده ووضعتها على صدرها وقالت لي قف في زاوية الغرفة ووجهك على الجدار وتجرد من ملابسك بالكامل ولا تتفوه بكلمة واحدة. ففعلت كما طلبت مني تماما.
وإذا بي بدأت أسمع أصواتهم ومداعبتهم فقلت لها أنني أريد أن أذهب إلى الحمام. فقالت لي ليس الآن. فقلت لها لا أستطيع التحمل يجب علي دخول الحمام الآن. فقالت لي ليس الآن يعني ليس الآن ولا تجادلني. وأنا واقف على أعصابي وبعد 20 دقيقة قالت للسائق تعال انظر إلى بعض المقاطع في جوالي. وأنا أسمع صوت المقاطع فهي كانت مقاطعي معها وهي تعاقبني. والسائق يضحك ويقول ولد سيء. ثم طلبت مني أن ألتفت بعد أن ارتدت ملابسها الداخليه وهو كذلك قالت لي لم تسمع شيء ولم ترى شيء اتفقنا؟ فقلت لها نعم.
وبعدها بيومين كنت ألعب أمام المنزل كرة القدم وناداني السائق وقال لي اذهب وقل للخادمة أنني أريدها. فدخلت للمنزل ولم أقل للخادمة بأنه يريدها. وفي اليوم التالي ونحن ذاهبين معه للمدرسة عندنا نزلت أمي وبعدها أختي قال للخادمة لماذا لم تأتي بالأمس. فقالت له وكيف لي أن أعرف. قال لقد طلبت منه أن يناديك. فنظرت إلي بحقد وقالت لي لماذا لم تقل لي؟
فقلت لها أنني نسيت.
فقالت للسائق ارجع للبيت الآن ولا داعي بأن تضعه في المدرسة يجب أن نعاقبه. ونظرت إلي بكل شر وقالت لي إذا سألتك أمك لماذا لم تذهب للمدرسة قل لها بأنك تعبت في الطريق ولم تستطيع النزول للمدرسة.
ورجعنا للبيت ودخلنا للمنزل في غرفة الخادمة جميعا وطلبت مني أن أجلس على ركبتي أمامها ثم قامت بصفعي على وجهي والبصق علي ثم قالت لي قف واخلع ملابسك الآن بسرعة ثم جلست على طرف السرير وقالت لي استلقي على ركبتي وقامت بضرب مؤخرتي بيدها والسائق ينظر، ثم دفعتني وقالت للسائق تعال واجلس هنا وأكمل العقاب وسحبتني من أذني ووضعتني على ركبة السائق وقالت له اضرب بقوة، وقام بالضرب الشديد حتى دمعت عيني. وبعد ذلك قالت لي اذهب إلى زاوية الغرفة وقف هنالك عاريا. وطلبت من السائق بأن يذهب إلى الصيدلية القريبة من المنزل ويجلب حقنة شرجية. وفعلا ذهب وأحضرها لها وقامت بوضع نصف لتر من الماء في البلاستيك ثم جعلتني في وضعية محرجة جدا وهي أن أستلقي على ظهري وأرفع قدماي ثم أدخلت الحقنة الشرجية في مؤخرتي وأنا على الأرض.
وبعدها قامت بممارسة الجنس مع السائق على السرير وأنا أتألم حتى أحسست أن بطني ممتلئ ويجب أن أذهب للتبول من مؤخرتي. وقلت لها هذا يكفي أرجوك. وقالت لي انتظر قليلا وسوف أجعلك تذهب للحمام.
وعندما انتهت هي من ممارسة الجنس ارتدت ملابسها والسائق كذلك وقالت لي هيا استعد لكي أخرج الحقنة من مؤخرتك وتذهب للحمام، وأخرجت الحقنة من مؤخرتي وعندما جئت لأذهب للحمام قالت لي تعال هنا على ركبتي وقامت بضرب مؤخرتي بشكل سريع ومتكرر لمدة دقيقتين وهي تضحك وتقول إذا خرجت قطرة ماء واحدة من مؤخرتك سوف أعاقبك أشد العقاب ثم دفعتني وقالت لي اذهب للحمام بسرعة وهم يضحكون علي بشدة وينظرون إلي وأنا في الحمام.
وهي تقول لي مرة أخرى عندما يطلب منك السائق أن تناديني يجب عليك أن تخبرني فورا ولا تنسى. وعندما رجعت أمي من الدوام قالت لها الخادمة بأنني كنت مريضا وأنني تقيأت ولم أستطع الذهاب إلى المدرسة، وجاءت أمي لكي تطمئن علي وقلت لها أنني فعلا كنت مريضا وأحسست بالصداع وتقيأت.
حتى أصبح عمري 15 سنة جاء اليوم الذي قررت الخادمة السفر فيه إلى بلادها وأخبرت أمي بأنها تريد الذهاب إلى بلدها. فقالت لها أمي لا بأس ولكن نريد أن نحضر خادمة ثانيه قبل ذلك لكي تعلميها على العمل وتشرفين عليها فترة شهر ثم يمكنك الرحيل. وفعلا بعد 10 أيام جاءت خادمة جديدة من الجنسية الفلبينية. وأنا اعتقدت أن الخادمة عندما تسافر سوف تنتهي مأساتي.
وصلت الخادمة الجديدة وبدأت الخادمة القديمة في تعليمها للعمل كما طلبت أمي، وبعد فترة عندما يكون البيت خاليا من أمي وأختي تأتي لي الخادمة القديمة وتقول لي أنا سوف أسافر بعد 20 يوم وسوف أجعل الخادمة الجديدة تتولى أمرك.
فقلت لها لا أرجوك لا تفعلي ذلك، فقالت يجب علي لكي تبقى مهتمة فيك. وكلما مررت أمام الخادمات من المطبخ أو الصالة كانت الخادمة القديمة تصفع مؤخرتي أمام الخادمة الجديدة وكانت الخادمة الجديدة تعتقد أنها كانت تمزح معي. وتقول لي الخادمة القديمة ماذا ترتدي تحت ملابسك.
قلت لها أرتدي ملابسي الداخلية.
فقالت لي اذهب إلى غرفتي واخلع ملابسك الداخلية وارتدي الكلسون الموجود في شنطة الخادمة الجديدة ثم تعال إلى هنا. وما كان لي إلا أن أفعل ما طلبت، ثم ارتديته ورجعت لها وقلت لها لقد فعلت ما طلبتي مني.
ثم قالت للخادمة الجديدة إنه يرتدي ملابسك الداخلية. فضحكت الخادمة الجديدة وقالت مستحيل. فطلبت مني الخادمة القديمة أن أخلع سروالي وأريها ملابسي الداخلية، فإذا بالخادمة الجديدة تقول للخادمة القديمة لماذا جعلتيه يفعل ذلك. فقالت لها الخادمة القديمة إنه يحب ذلك وجعلتني أستلقي على مائدة الطعام وقامت بتصويري. وقالت لي إذا لم تسمع الكلام سوف أقول لأمك بأنك تسرق ملابسنا الداخلية وترتديها. وقالت للخادمة الجديدة يجب أن تجعليه يطيعك ولا يعصي لك أمرا وإذا لم يفعل عليك بمعاقبته.
فاستغربت الخادمة الجديدة وقالت كيف ذلك؟
قالت لها سوف أريك لاحقا.
وعندها بدأت تزداد حالتي سوءا، وفي اليوم التالي في الصباح ركبنا مع السائق كالعادة لكي يذهب بنا إلى المدرسة وكانت الخادمة الجديدة معنا. وعندما نزلت أختي الصغيرة قامت الخادمة القديمة بالطلب مني أن أقبل يدها ويد الخادمة الجديدة قبل نزولي للمدرسة.
وعندما عدت إلى المنزل ذهبت للنوم مباشرة وصحيت في منتصف الليل وكانت أمي وأختي نائمتان فنزلت للمطبخ لكي أشرب الماء ووجدت الخادمتان يتحدثون مع بعضهما فنادتني الخادمة القديمة وقالت لي تعال هنا وقم بتدليك قدمي لأنني متعبة وبينما أنا أقوم بتدليك قدميها قامت بالغمز للخادمة الجديدة وأنا لا أعلم ماهو الموضوع ثم فجأة سحبتني مع شعر رأسي ووضعي تحت مؤخرتها ثم قامت بإخراج الريح بصوت عالي وسألتني كيف كانت الرائحة وهي مبتسمة قلت لها أنها كرائحة الورد فضحت الخادمة الجديدة بعدها طلبت مني أن أقبل قدمها ثم أقوم بتدليك قدم الخادمة الجديدة وبعد ذلك أيضا أقبل قدمها.
ثم قالت لي اذهب إلى غرفة السائق وقل له أن يأتي إلى غرفتي. وذهبت أطرق الباب على السائق وقال لي ماذا تريد قلت له الخادمة تريدك. وجاء معي إلى غرفتها وكانت الخادمتان يرتديان الملابس الداخليه فقط.
ثم قالت لي اذهب وقف في زاوية الغرفة عاري كالعادة ولا تنظر خلفك ووقفت هكذا لمدة ربع ساعة
وأنا أسمع ضحكهما ومداعبتهما وأصوات الآهات فقالت الخادمة سوف نلعب لعبة جديدة ومسلية معك. إذا بشخص يصفع مؤخرتي من الخلف وقالت الخادمة يجب عليك أن تعرف من قام بصفعها وسوف نستمر هكذا بالصفع حتى تعرف من الذي قام بضربها السائق أم أنا أم الخادمة الجديدة وإذا عرفت من هو الشخص سوف يخرج من اللعبة وسيبقى اثنان وهكذا حتى يبقى آخر شخص.
فقلت لها أعتقد أنه السائق فقالت خطأ.
ومرة أخرى جاءتني صفعة قوية وقالت من؟
قلت لها أنت.
قالت خطأ وهم يضحكون.
والمرة الثالثة صفعة أخرى وسألتني من؟
قلت لها الخادمة الجديدة.
قالت صحيح.
وصفعة أخرى قوية على مؤخرتي وسألتني من؟
قلت لها أنت.
قالت خطأ ولأنك أخطأت سوف أصفعك على مؤخرتك. وبعدها جائتني واحدة على مؤخرتي شديدة جدا.
وقالت لي من الذي قام بصفعها.
فقلت لها السائق.
قالت خطأ إنها أنا وطلبت من السائق بأن يصفعني على مؤخرتي لأنني أخطأت.
وهم يضحكون. ثم جاءتني صفعتين سريعتين خلف بعضهما وقالت لي من تعتقد؟
قلت لها أنت.
قالت خطأ إنه السائق.
ثم صفعة أخرى وقالت من يا ترى؟
قلت لها أنت.
قالت صحيح ثم قالت بما أن السائق ربح اللعبة عليه أن يطلب ما يشاء.
فقال السائق أريده يستلقي على بطنه على السرير وتقوم الخادمة الجديدة بضربه على مؤخرته لمدة 10 دقايق متواصله وهي خالعة السنتيانة.
قالت لي هيا افعل كما طلب منك، وكانت الخادمة الجديدة مرتدية الكلسون فقط وصدرها ظاهر والسائق مستمتع وهي تضربني حتى احمرت مؤخرتي والخادمة القديمة تساعدها وترشدها. فإذا أحسست بشيء غريب يدخل في فتحة شرجي، وهم يضحكون. فإذا بالخادمة الجديدة قد أدخلت إصبعها.
ثم قالت لي ارتدي هذا الكلسون وفوقه ملابسك واذهب إلى غرفتك.
كنت منهارا نفسيا بسبب استغلالي وما يحدث لي. وجاء وقت سفر الخادمة القديمة وفي آخر ليلة لها نادتني في غرفتها وحضنتني بقوة وقالت لي إني أحبك وأخاف عليك وسوف أتواصل مع الخادمة الجديدة عن طريق رسائل البريد لكي أتطمئن عليك أول بأول ثم قالت لي أريدك أن تنام بجانبي هذه الليلة في حضني لأنني سوف أفتقدك.
طبعا كانت غرفة الخادمة عبارة عن سرير مزدوج تنام عليه هي والخادمة الجديدة وجعلتني أنام في حضنها بينهم وكانوا يرتدون الكلوت والسنتيانة فقط، وأنا لم أكن أرتدي سوى سروالي الداخلي. وخلال تلك اللحظات كانت الخادمة القديمة تضرط بصوت عالي وتخرج الريح والخادمة الجديدة تقول من هو منكم الذي يضرط؟ فقالت الخادمة القديمة أنا لم أفعلها بل هو ما يضرط. التفتت علي الخادمة القديمة وقالت لي لا تفعل ذلك، (وأنا لم أفعل شيء).
ومرة أخرى تخرج الريح وتضرط وتقول لي كفى وهي تبتسم في وجهي، والخادمة الجديدة تعتقد أنه أنا. فقالت لي قم من هنا إنها رائحة كريهة. وعندما جئت لأقوم من مكاني قالت الخادمة القديمة اعتذر منها وقم بتدليك قدميها. قمت من مكاني واعتذرت منها وبدأت بتدليك قدميها وبينما أنا أفعل ذلك قالت الخادمة الجديدة سوف أتولى أمرك ولقد تم تصويرك عندما كنا نلعب معك أنا والخادمة القديمة والسائق عند صفع مؤخرتك.
ثم انتهيت من تدليك قدميها وقالوا لي اذهب إلى غرفتك. وفعلا الخادمة القديمة سافرت في اليوم التالي، وبدأت الخادمة الجديدة تمارس علي بعض الطقوس الغريبة وتصدر الأوامر في غياب أمي وأختي. كانت تجعلني أقوم بتنظيف المنزل وأمي تعتقد أن الخادمة من قام بالتنظيف. وعندما تأتي لكي توقظني في الصباح كانت تدخل يدها في سروالي وتدخل إصبعها في مؤخرتي.
وأيضا في غياب أمي وأختي كانت تجعل السائق يدخل للمنزل في غرفتها وتناديني وتطلب مني أن أحضر لهم العصير أو الشاي ثم أقف عاريا في زاوية الغرفة ووجهي للحائط. وبعد أن ينتهون يرتدون ملابسهم ويتسلون علي، ويصفعون مؤخرتي بقوة ويقولون من الصافع؟
وكل مرة أقول فيها اسم الخادمة أو السائق يقولون خطأ وهم يضحكون وبعد ذلك قالت لي من صفع مؤخرتك هو الشبشب. ثم قالت لي التفت ونظرت إلي وقالت لماذا وجهك أكثر احمرارا من مؤخرتك؟ وخرج السائق. ثم حضنتني وطبطبت على مؤخرتي وقالت لي الآن باستطاعتك ارتداء ملابسك وذهبت هي لكي تستحم في الحمام. وأنا ذهبت إلى غرفتي وبدأت أفكر في حل لهذه المشكلة وكيف أتخلص منها.
هل أصارح أمي؟ أستعين بمن؟ مالذي يحصل لي؟
والآن عمري 19 سنة وأنا على هذه الحالة ومشكلتي مشكلة.
7/10/2016
رد المستشار
صديقي؛
إذا كانت أمك من النوع المتفهم العاقل فلا بد من مصارحتها فورا بكل هذا ووضع نهاية لكل هذا وطرد الخادمة والسائق فورا بعد الحصول على جواليهما، من ناحية أخرى يجب عليك أن ترفض طلبات الخادمة والسائق وألا تنصاع لأوامرها أو أوامرهما تحت التهديد والخوف، من الممكن أن ترفض ثم عندما يهددانك ما، عليك إلا أن تقول لن أفعل ولا يهمني التهديد ولا آبه إن قلتما لأمي أو للعالم أجمع كل ما حدث... ما تفشيانه يضعكما تحت طائلة القانون وسوف تسجنا بسببه، وبالتالي سوف أطلب منكما الانسحاب وترك الوظيفة بهدوء.
في كل الحالات ليس هناك ما تخاف منه أو ما يشينك في أنك كنت (وما زلت) طفلا أو مراهقا يساء معاملته ويستعبد في ممارسات جنسية منحرفة رغما عنه وتحت التهديد. لسبب ما يبدو أنك تعلمت قلة الحيلة أو تعودت على هذه الممارسات لدرجة أنك لم تفكر في أنه يمكنك الرفض والمقاومة.
من ناحية أخرى، استكشافك منذ 8 سنوات بارتداء ملابس أمك الداخلية، وهو ما بدأ كل هذا، هو في الحقيقة شيء عادي ولا يدل على أي انحراف أو شيء مشين إلا إذا كان عادة مستمرة تستمد منها إثارة ولذة جنسية، وفي هذه الحالة تكون المسألة مسألة مرضية نفسية وهو أيضا شيء غير مشين.
أنصحك في النهاية أن تراجع معالجا نفسيا للتخلص من آثار كل هذا، وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب.
أنصحك بمراجعة طبيب أو معالج نفسي لمناقشة هذه الأمور وتحديد ما إذا كنت تحتاج أدوية أم لا. وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب
التعليق: عزيزي وليد أنت الأقوى، عليك التحدث مع أهلك مع أمك أولا وإن لم تستطع فبمن تثق به من عم أو خال .....
أنت رجل وتستطيع إيقاف من يريد أن ينتهك حريتك الشخصية، أنتظر منك أخبارا جيدة، وتأكد أن الله يقف مع من له الحق، وفقك ربي.
كلنا معك