تحطيم الآمال والطموحات: وداعا للعقبات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
تحية شكر وتقدير للأستاذ الدكتور أحمد عبد الله وجميع العاملين بالموقع ،
الأخوات الفاضلات أحكي لكنَّ عن تجربتي الشخصية والتي كان لهذا الفضاء الإلكتروني دخل كبير في إبراز مشكلتي التي تؤرقني حتى اليوم لكن بفضل من الله ونصائح أستاذي الدكتور أحمد، لم ولن يمنعني هذا من التواصل واستثمار الجانب الإيجابي في هذا العالم الذي جمع بيننا اليوم وجعلنا نتناقش ونتحاور بصوره إيجابية وها أنا اليوم أتفاعل معكم ومن خلالكما
الأخت الفاضلة تفاحه الفردوس لقد أقمت فترة في المملكة العربية السعودية وواجهت كثير من الصعوبات لإكمال دراستي العليا لكن دون جدوى أحس بمدي ما تعانين منه كان الله في عونك.
لكن الأمل أمامك في هذا العالم وسهولة طلب العلم عبر الانترنت
يمكنك مراسلة هذا الباب وطلب المساعدة وطريقة التعليم المناسبة لكي وهو aiu.com،
هناك الكثير ليس في العلم فقط إنما في كثير من مجالات الحياة المختلفة فقط استعيني بالله ولا تيأسي واستمري في قرع الأبواب وطلب المشورة والسؤال هنا وهناك حتي تصلي بعون الله ولا تندمي علي خطوة خير وصلاح ..................
في أمان الله
14/9/2004
رد المستشار
أشكر لك... أختي الفاضلة
هذه المشاركة المفيدة سواءا بالدعم المعنوي لأختك صاحبة السؤال الأصلي، أو بذكرك طرفا من خبرتك الذاتية، في التعامل مع المعوقات، أو الاستفادة من الشبكة العنكبوتية بإمكاناتها لتجاوز هذه المعوقات، وتحسين فرص النجاح والإنجاز.
الباب مفتوح دائما لمثل هذه المشاركات التي تدلنا على طرق في مواجهة الإحباط والتعويق المستمر الذي نعيشه في هذه الأمة المسكينة المكبلة بقيود تخلفها، وكل مشاركة من هذا النوع هي ضوء في الظلمة، وضربة يسددها صاحبها للقيود التي تحيط بمعصمنا وأقدامنا.
وأهلا بكم جميعا