أراد الشهرة بالشذوذ ثاني مرة ! م24
.........
والله إني أحس أنني أتقطع داخلياً من الخوف أنا أعلم أنني أخالف أنظمة الموقع وأسبب إزعاجا لكن أقسم بالله أنني آسف ليس بيدي أقسم بالله،
شاغل بالي هذا المرض الذي أعراضه ليست موجودة لكنني أخاف أنها تكون موجودة وأنا أتجاهلها
والله الخوف يهبش في داخلي، (تدمرت).
25/5/2021
ثم أضاف في نفس اليوم يقول:
مشاعر الخوف تأكلني
أرجوك يا دكتور رد علي والله الخوف يأكلني ما عاد صرت أسوي شيء حتى طلعات مع أصدقائي ما عاد طلعت صرت حبيس غرفتي ولا أعلم ماذا أفعل طبيبي يقول لي لا تأتيني بشيء إلا تكون متأكد منه 100 ٪ وأنا طول الوقت خايف يكون فيني المرض ذا وأنا حسب معرفتي أنه ليس بي لكنني خائف جداً
أرجوك يا دكتور رد علي وبحكم أن حسابي انحذف بالجيميل أرجو إرسال الرد (إذا كان فيه رد) على إيميلي f>>>>>@gmail.com
أرجوك رد علي والله يعلم كمية الخوف الذي بقلبي انهد حيلي.
25/5/2021
ومرة أخرى ليقول:
أرجو الرد
أرجو الرد سريعاً يا دكتور من فضلك
والله أنني أعلم أنني مزعج لكنني والله أتعذب في داخلي
25/5/2021
وأضاف في اليوم التالي يقول:
.....
لو سمحت يا دكتور ممكن ترد علي؟ وإن شاءالله إن ما طلع هذا المرض فيني أوعدك أني ما عاد أرسل شيء وأزعج المشرفين على الموقع
والله ما عاد أرسل بس أبي أطمئن هل هو فيني أم لا؟؟؟
26/5/2021
رد المستشار
الابن الفاضل "Faris Mansour" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
أنت كما قلنا وكررنا وقال طبيبك المعالج تعاني في هذه المرحلة من حياتك من أعراض وسواس قهري مزعجة ومن ضمنها خوفك أو وسواسك أن تكون مصابا باضطراب اختلال الإنية وكما تعلم أيام كنت توسوس بالخوف من أن تكون شاذا.... كنا نقول لك مرضك الحقيقي هو الوسواس القهري وليس الشذوذ.... ثم دخلنا على اضطراب أو خلل الهوية الجنسية فصرنا نقول لك اطمئن تماما على الهوية واعرف عدوك الحقيقي والذي يشكل خطرا عليكط وهو مرض الوسواس القهري وليس خلل الهوية.... والمرة الأخيرة هذه أنت توسوس من أن تكون مصابا باختلال الإنية.... ونقول لك مرضك الحقيقي والأساسي هو الوسواس القهري والذي قد يكون من أعراضه اختلال الإنية العابر (الثانوي)...... لكنك لست مريضا –حتى الآن على الأقل- باضطراب اختلال الإنية........ إذن لا لست مصابا باختلال الإنية الأولي
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين قارئا فقط يا "Faris Mansour".
ويتبع >>>>>>: أراد الشهرة بالشذوذ ثاني مرة ! م26