حكاية مطلقة مصرية أمن وأمان: مشاركة
حكاية مطلقة مصرية.. أمن وأمان..!؟
Please tell the lady not to give up, go complain in the police station and make a law suite against the university and the dean.
Also, go to the Human Rights COmmitty in Cairo. Call 140 and get their number and call them.
Also, send a letter to the Egyptian Presedent's office.
Also, try to go to your area's Parliment representative (Majlis El Sha3b)
DO everything and everything to get your rights.
I know a lot of things are not right in our country (Rabena yesam7o ely kaan el sabab), but you have to do your best.
Just a last thing.... Egypt is not the problem.....it never was.... the problem is those who govern it...Rabena 3ala el faased!
28/6/2006
حكاية مطلقة مصرية: أمن وأمان
رجاءً أخبرْ السيدةَ أَنْ لا تَستسلمَ، عليها أن تَذْهبُ وتشتكي في مركزِ الشرطة وترفع دعوى قضائية ضدّ الجامعةِ والعميدِ. أيضاً، يَذْهبُ إلى جمعية حقوقِ الإنسان في القاهرة. تتّصلْ ب140 وتحصلْ على رقمِهم وتدعوهم للتدخل. أيضاً، يُمكن أن ترسلُ رسالة إلى مكتبِ الرئيس المصري. وكذلك لعضو مجلس الشعب عن دائرتها.
اعملي كُلّ شيءُ وكُلّ شيءُ للحُصُول على حقوقِكَ.
أَعْرفُ أـن الكثير مِنْ الأشياءِ لَيستْ صحيحةَ في بلادِنا (ربنا يسامح اللي كان السبب)، لَكنَّك يَجِبُ أَنْ تَفْعلي ما بمقدورك. فقط يَدُومُ شيء...
مصر لَيستْ المشكلةَ... هو مَا كَانَ...
إنّ المشكلةَ أولئك الذين يَحْكمونَها... ربنا على الفساد.
28/6/2006
رد المستشار
الأخ الفاضل؛ مرحباً بك وبمشاركتك على موقعنا.
وأشكرك على اقتراحاتك لحل مشكلة السيدة المصرية، وأتمنى أن تقرأها صاحبة المشكلة، ليس فقط للاستفادة منها عملياً وتطبيق ما جاء فيها، ولكن أيضاً لتعلم أنها ليست وحدها.. وأن هناك من يشغل باله بمشكلتها، ويسعى في تطوير حلول لها، وأعتقد أنها في حاجة للإحساس بذلك بعد أن ضاقت بها الدنيا، واعتقدت أنه لا يوجد من تلجأ له أو من يهتم بمشاركتها مشكلتها.
نعم جزء كبير من تعاملنا الكفء مع ما يواجهنا من مشكلات يتوقف على مدى إدراكنا لدعم الآخرين لنا، ورغبتهم في الوقوف بجوارنا..
أتمنى أن نكون بطانة لمن حولنا تدعمهم، وتقويهم على مجابهة مشكلاتهم، حتى لو كان ذلك من خلال الدعاء فقط أو حتى الكلمات الطيبة المدعمة، وهذا أضعف الإيمان.
شكراً لك مرة أخرى، وفى انتظار مزيد من مشاركاتك.