تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: لها الله
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أعجبتني استشارة الأخ السائل بارك الله فيك.

واسمح لي أن أسألك أيها الأخ الملتزم الخلوق: لماذا أتممت هذا الزواج طالما أنك اكتشفت أنها لم توافق توقعاتك بعد العقد؟؟؟ لماذا خطبتها طالما وجدتها في الرؤية الشرعية ممتلئة وأنت تكره ذلك؟؟ لماذا انتقلت من الخطبة إلي العقد؟؟

أحييك علي بحثك عن ذات الدين والخلق القويم والنسب الرفيع.
ليتها تقرأ كلامك هذا حتي تعرف أنك لا تستحق مثلها.
ليتها تصر علي الطلاق ثأرا لنفسها وبسبب ظلمك لها بتخبطك في خطواتك غير المدروسة والتي غالبا متأثرة بالصح والغلط والأصول والمفروض..فتزوجت من رشحها الناس, ووجدت فيها من الأمور العامة ما يتاسب توقعاتك "من وجة نظر الأصول والدين والأخلاق". لكنها لم تحصنك، لس تقصيرا منها "بكل أسف"، ولكن لأنها ليست جميلة وممتلئة.

من الذي جعل الرشاقة جمالآ والامتلاء قبحا؟؟

أتذكر أمي و هي تقول من أكثر من ثلاثين عاما كانت الأمزجة مختلفة فالجميع يفضلون الممتلئة وينبذون الرفيعة أو الرشيقة.
ألا ترى أن الأمزجة ترتبط بالموضة العالمية؟؟ فالعالم الآن يتجه إلى الرشاقة وذم ما خلاف ذلك ونحن نتأثر بشكل مباشر أو غير مباشر بوعي أو غير وعي..
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 08/03/2013 18:23:29
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لم تطلقها بعد العقد وقبل الدخول انطلاقا من مبدأ لعل وعسي، وهي الآن تحاول أن تتقرب لك ولكنك مسكينا ،كلما نظرت في وجهها تحسرت..

أنت لا تقدر نعمة الله عليك، أنت لم تلمس روحها التي قد تكون أجمل من نساء العالمين إذا أبصرها قلبك بعيدا عن الصورة، فنموذج المرأة في عقلك مبرمج علي صورة معينة وهي لم توافق هذه الصورة وبالتالي استنتجت أنك لست محصنا وقد لا تدري أنت بكل ذلك وبالتالي لم ترها بعد

سأصدقك القول فاسمع مني: يمكنك أن تتركها الآن وستتزوج بملكة جمال متوجة وطبعا رشيقة, وإذا وجدت عيبا في طبعها طلقها ثم ابحث عن الطبع مع الجمال وطبعا الدين أساس، ويمكنك أن تطلق صباحا وتتزوج مساء أو العكس ويمكنك أن تتزوج عليها ثلاثة فأنت رجل و هذا من حقك في الشرع أليس كذلك؟
وستجد من النصوص والشيوخ من يؤيدك.
إذا طلقتها فستجد الملايين غيرها يبحثون عن ضل الحيطة المائلة للأسف! وستتزوج كيفما تشاء وقتما تشاء "لأنك رجل"، و هي ستنتظر فقد تتزوج وقد لا تتزوج "لأنها امرأة" ولكنها ستتعلم أنها لن تعطي إلا لمن يستحق.

ولكن :
اتق الله في بنات الناس، فأنت حر في نفسك ولكن إذا ظلمت غيرك فإن الظلم ظلمات يوم القيامة
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 08/03/2013 18:40:58
العنوان: tawakel
التعليق:
fiogf49gjkf0d
والله أستغرب من تحليلك يا دكتور سداد فعلا الإنسان بدون تقوى الله مهما علا فهو لا شيء كيف تقول خدعة من خدعه؟؟

أعلم أنك تسمي الرؤية الشرعية خدعة لكن هذا ديننا الحنيف والرجل اختار بملء إرادته فلم يخدعه أحد ولا يوجد شعور بالغضب لكن يوجد احتقان وصراع داخلي مع تطبيق الدين في الزمن الذي يكون القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر

اخترت زوجتك على أساس الخلق والدين فنعم ما فعلت لكن اصطدمت بواقع الحياة الملئ بالفتن والإثارة وقلبك وعينك اللذان يعشقان ما يرى وليس للإنسان سلطان عليهما

أنصحك يا أخي بالتروي والصبر فوالله القلوب تتغير دائما فما لم يفد فلا بأس من الزواج بثانية ودعك من الناس (ظلم امرأة) ولتكن تقوى الله هي الأهم فلن تكون الأول ولا الأخير لو تعدد في الزواج
أرسلت بواسطة: hazeem بتاريخ 10/03/2013 04:12:31
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com