|
| 
|
هل أنا طبيعيه للزواج أم أحتاج أن أقلع عنها بتاتا
السلام عليكم، لدي شيء أخجل أن أطرحه ولكن متأكدة جيدا أنكم ستساعدوني.
أنا أمارس العادة السرية للأسف نتيجة لما حصل لي من تحرشات سابقة وأحاول جاهدة أن لا أستنزف طاقتي في شيء غير مفيد وصحي ويؤذي، ألاحظ أنني أستمتع فقط بالوسادة عفوا على ذلك ولكن لا أستطيع الاستمتاع بيدي بمنطقة البظر أبدا أو أحتاج لوقت طويل،
وألاحظ كلما صار الاحتكاك في منطقة الفرج وليس البظر أستمتع أكثر فهذا يعطيني دافع أنني أشعر بخير إذا كتب الله لي الزواج لأنني أمل من ممارستها بيدي وتذهب الشهوه نوعا ما ولأن الوسادة وطبعا أحافظ على نظافتها أضع نوع القماش، وصدقوني أنا أحاول جاهدة أن أتناساها ولكنني تعبت وأحاول أن أنسى هذا الشيء ولكن غريزة الإنسان طبيعية،
وكلما أمارسها على هذا النحو أشعر وكأني أجامع رجلا،
أفيدوني جزاكم الله خير.
30/10/2015
رد المستشار
ما دام سؤالك فقط في هل سأصلح للزواج أم لا في ظل ممارسة العادة السرية عن طريق الوسادة وبرهنت لنا أنك تستثارين من منطقة المهبل لا البظر؛ فاطمئني للزواج، ولكن حقيقة المشكلة التي وأقول "قد" تتعرضين لها؛ هي ما وجدناه ممن وصل لدرجة كبيرة في الممارسة وصلت لحد الإدمان؛ بأن من اعتاد على الإشياع من خلال منظومة جنسية اختلقها لنفسه مع نفسه بواسطة يده، أو غيرها من الأشياء يصعب عليه إعادة برمجمة منظومتة الجنسية في وجود شخص آخر له احتياجات يطلبها ويرغب في أمور تجعله سعيدا؛
فوجدنا في بعض الحالات أن الشخص الذي تعود على إشباع ذاتي يتعرقل في متطلبات واحتياجات شريك الحياة، ويبدأ شريك الحياة في الضيق من هذا، بل وأقول أيضا "قد" يقوم الممارس بمحاولات لإسعاد شريكه، طامعا في أنه سيحصل على إشباعه كما تعود بعد أن ينتهي من العلاقة الجنسية مع شريك حياته، أو في أي وقت آخر، وهنا حين يعرف الشريك، أو بمعنى أدق "يضبطه" الشريك تبدأ مشكلات من نوع آخر، فهل أجبتك؟!
واقرئي أيضًا:
نفسجنسي: العادة السرية إناث، استرجاز Masturbation
تعليقات الأعضاء