الاسترجاز المتكرر: وسواس المني وقطع الصلاة م7
وسواس
صحيح كنت أسأل الأسئلة طلبا لطمأنة هل أوقف تفكير في هذا الغسل القهري نعم قرأت استشاراتها من قبل لذلك سألتكم عن موضوع رعشة ومتى أفتش وسألتكم كثير ولهكذا صار عندي وسوسة في ملابس من جوابكم لها لأنه لم يكن واضح أي أرتدي الملابس الضيقة وغيرها ووقت الرياضة أو في حصة الزومبا أو رقص وغيره أي لا أفتش أو عندما أخرج وإذا حدثت مواقف فيها عاطفية دون أن أوسوس بالموضوع أي لا علاقة بالمني بالنسبة للملابس كاشفة والضيقة؟
أنا متجاهلة وبعرف أني فاهمة وشو بحكي وأشرح لكم بس هي وسواس الناس بتعلق برأسي بصير أفكر فيها رح أحاول أحافظ على الصلاة بس لا أدري بالصلوات التي فاتتني أعتقد أني سأستمع لشيخ ولن أقضيها وأحاول أن أكثر النوافل لأني لي مدة كثيرة وأنا أقطع بسبب الوساوس بالذات وساوس ريح والنجاسة حلي الوحيد أتجاهل كل وساوس مدى حياتي هل يمكن أن أتجاهل وسواس المني وكل الذي ذكرته من وسواس طول حياتي حتى وسواس استحلال المعصية أو الكفر؟؟
أي لا أغتسل بسبب وسوسة المني وعدم يقيني لكن لا أحب تفتيش كل لحظة أنه مثل شم وغيره أصلا لا يستطيع شخص تفتيش في كل لحظة وهو لا يعرف غير وقت رعشة يمكن أذهب للجامعة أو أخرج في رحلة
أما موضوع غسل الكفر هو مجرد وسواس وعلي تجاهله وهو أصلا غير واجب للموسوس وصحيح وأنا لست حنبلية كما قلت
وأيضا تقطيع في صلاة لا أعتبر به كافرة حتى لو جمعت صلاتين بظرف، حتى لو كان لا يجوز لكن ليس كفر يعني لا غسل ولا تشهد لأني لم أكفر أصلا
وأيضا عند فعلي حراما أو وسوسة استحلال معصية أو حتى لو سب كفري دين أو الله لا أكفر متأكدين؟؟ يعني لا أتشهد والغسل أصلا مش واجب لا على صحيح ولا على موسوس
هل يمكن تجاهل كل ما ذكرته الآن أو قبل طوال حياتي دون غسل قهري أو تشهد أو قطع صلاتي بسبب وسواس ريح أو المذي وغيره من كل أمور الوسوسة؟
أنا آسفة إذا أزعجتكم أعرف أني أطلب الطمأنة لكن أنا أعرف أن مرتكب الكبيرة لا يكفر حتى لو أصر عليها وعزم على عدم التوبة فما بالك بصغائر الذنوب لكن عقلي أي شيء حرام عملته أو كررته بقول أنت استحليتيه يعني عندما أسمع أغنية في محل أو في هاتف أي بإرادتي سواء كلماتها حلال أو حرام لا أكفر بهذا الفعل، حتى لو لم أشعر بذنب والكآبة أي الاستمتاع بالمعصية ليس كفر؟
أو مثلا قول أنا أحب مثال هذه المعصية ولن أتركها صحيح حرام لكن ليست كفر؟
حسنا سأتوقف عن طلب الطمأنة سأحاول أن أجعل هذه آخر استشارة وأنا أصلا قرأت كثير من استشارات لكن أغلب وسواس في دين إذا لن أقرأ عن وساوس أخرى ليست في أو لست مصابة فيها لأنها تضيع من وقتي وهي لا تخصني أي لا أوسوس في هذه الأمور وحتى لن أقرأ عن استشارات في وساوس بالدين أخرى لأني تقريبا قرأتها كلها ولهذا أنا هنا أسألك عن طمأنة وليس تهرب من وسوسة أي أني خلص مللت حقا
يعني منطقيا عندكم مليون استشارة بدك أقرأهم كلهم يلي بدي ياه قرأته ظل عقلي يقتنع لا تقولي يجب أن تقرئي مش شيء فرض عشان أظل أعمله يعني قرأت كثير عن مواضيع التي أوسوس فيها وخلص ظل تطبيق التجاهل للوسواس
29/6/2025
وساوس
أريد أن أستفسر عن موضوع الصيام قرأت هذا كلام من استشاراتكم ولرفيف وبقي ببالي
(إن الاحتلام وكذلك إنزال المني بالفكر غير مفطر بإطلاق عند الحنفية والشافعية والحنابلة، وهذا بحق غير الموسوس الذي يتعمد التفكير.... فما بالك بموسوسة تطاردها الأفكار وتقهرها، وليست هي من تستجلبها وتتعمدها؟) هاد كلام أنه حتى بتعمد ما بيفطر لاستشارة لفتاة أخرى وجدت كلام متناقض وهل نظر نفس الحكم؟
كيف يعني إنزال مني بتفكير يعني أني أبقى أفكر لأمارس العادة السرية؟ وكيف أفرقه عن مذي لنفرض لو ظليت أفكر لحد إرجاز دون إنزال مش مفروض لا بفسد صيامي ولا يوجب غسل بس لو كان مع إنزال ما يفسد صيامي بس يوجب غسل طب إذا كان في شك لا بفطر ولا يوجب غسل لأنه حكم ما فرق عن أيام عادية
وقرأت عندكم أنه العادة مع تفكير المتعمد لأنه بدك تعمل عادة يختلف عن تفكير العادي أو حركت أو لمست أو أي مشاعر أو مواقف أخرى مع نبضات وانقباضات وإفرازات يعني شرحت الموضوع كثيرا وأنا فهمته
ومشكلة في تناقض هون في استشارة أخرى قرأتها علما أنا مذهبي مش مالكي أصلا يعني لا المذي يفطر عندي ولا المني بتفكير لو أني متعمدة
(الذي يفسد الصوم هو إنزال المني وإخراجه من الجسد عمدًا أثناء الصيام...، فإن لم يخرج المني من الجسد فلا فطر، وهذا غالبًا يكون في النساء، فنادرًا ما يخرج المني من المرأة إلى خارج جسدها. أعني أن المرأة نادرًا ما تفطر بالاستمناء (عمدًا) فالحرمة شيء، وصحة الصوم شيء آخر..) أنا فهمت من كلامها أنه العادة يلي تفطر إذا صار إنزال أم إذا ما صار لا
(أما خروج المني دون تعمد، أي خرج المني من الجسد لوحده، ولم يقصد المرء إخراجه ابتداءً، ولم يفعل فعلًا يعلم أن المني يخرج منه عندما يفعله وإن كان لا يقصد الإخراج ابتداءً... لا يفطر) هاد كلام عملي وسوسة أنه كيف بده ينزل وحده؟؟! وأني كيف ما أعرف أنه بده ينزل؟! وشو الفعل يلي تحكي عنه؟! هي قصدها أنه مثلا من كان يعمل عادة وما يعرف أنه بنزل منها المني لا يفطر؟؟ حتى لو تيقن؟؟؟
فمن استمنى بأي وسيلة وقصده إخراج مني من جسده أفطر...
(ومن جلس يفكر في أمور جنسية –مثلًا- وهو يعلم أنه كلما فكر نزل منه المني، أفطر، وإن كان هدفه الأول هو التلذذ بالتفكير ولا يهمه أخرج منه المني أو لا.) طب هي نفسها حكت تفكير بالعمد مع إنزال المني لا يفطر عند كل مذاهب ما عدا المالكي ولا هي قصدها على مذهب البنت المالكي؟؟ حتى بحثت بالفتاوي أنه حتى لو بالعمد ما بفطر من وين أتت بهذا الكلام من مذهب مالكي يعني أنتم بمصر مذهبكم مالكي يعني؟
(أما إن لم يكن من عادته ذلك أي عادة يفكر ولا ينزل منه المني، لكن صدف أن نزل منه المني هذه المرة أثناء صومه، لم يفطر... سواء تفكر في شيء يحل له أو يحرم عليه) طب، حتى لو تعمد التفكير مع إنزال ولو بيعرف لا يفطر أصلا كيف حكت عليه أن هون ما بيفطر أو لو تعمد ونزل أفطر وهو أصلا ما بيفطر بكل الأحوال هي بتحكي بالمذهب المالكي ولا شو بالضبط شو بالنسبة لكلامها بالأول أو يلي شفته
بعدين أصلا بدون إنزال أو شك لا بفطر ولا يوجب غسل
بعدين أنا شفت عامة ناس ممكن يأخذوا رأي عامة الفقهاء مش مذهب واحد أصلا شو دخل موسوس من غيره
معلش أنا كل تناقد بشوفه بدي أبعتلكم إياه بعدين رجعت فتحت على رابط استشارة البنت يلي بعتها لي أشوفها أنا شفتها قبل بس قرأت باقي استشاراتها يعني أفهم من شغلت الملابس يلي قرأتها من عندها أنه هو إذا بتعمل إثارة أو لا يعني مذي مش مني يعني المني ما له علاقة بهذا شيء
أنا لي بعض الوسواس بصيام أنا لا أستنشق أو أتمضمض برمضان وكثير من عائلتي يفعلون ذلك لأنه سنة يعني هيك أنا وضوئي لا يفسد ولا صيامي ولا علاقة للوسوسة بذلك أي أحيانا عندما أتوضأ يمكن لا أستنشق مراتا ومراتا أفعل أما برمضان لا أتمضمض أي أنه صلاتي صحيحية لو تركت سنة أي لا أأثم حتى؟
أيضا لو هناك بعض استشاراتي التي تفيدني عن حيض ومتى ينتهي دون ما تكون متناقضة لأني عندما أنتهي من حيض ويقطع يكون في يوم سابع أحيانا أستيقظ في اليوم التالي وأرى دم عند التبول يكون بعد ما انقطعت، ولكن تحت ١٥ يوم هذا استحاضة أم حيض ورأيت بعد ١٥ يوم تكون استحاضة أم حيض
أنا عندما كنت صغيرة دائما ما أستحم من عادة داىنا بدون ما أفتش نزل إفراز أو لا أو إذا شاكة فيه أو لا أي علمت عنها مبكرا وحتى إذا فعلتها بنهار رمضان أقضي اليوم الذي فعلته حتى وهاد كله وأنا مش متيقنة من إنزال غير عن كلام الذي قلته لك باستشاراتي السابقة لما بدأت أن أتبع وأرى أني لا أرى شيء أول ما أفعلها وقد أرى إفراز خفيف بداية احتكاك ويختفي لا يشيء يندفع بعد إرجاز ومن نفس كلام أنا لست أطلب طمأنة بس أنا أقول يعني مرة فتاة سألتكم عن عادة وتقول أنها تشوف إفراز يشبه المذي ويزيد مع عادة فقالت إلها إذا شكيتي يا بتخليه مذي أو مني وهاد موضوع ما له علاقة بالموسوس وغيره وحتى إسلام ويب عندما أقرأ عندهم يقولوا مع شك لا يجب أو تتخير سواء نشوة مع فتور أو عادة أو غيره
وقرأت عندهم عن حالات كثيرة مثلا عن احتلام يلي لا يعرف عن احتلام من قبل مثلي أو كان يمارس العادة من سنين دون ما يعرف عنها ما يطلبوا منه يقضي صلاة أو صيام إذا شاكك من إنزال بذات وهاد كلام لصحيح والموسوس فقرأت مرة عن استشارة عندها لفتاة قالت لها لا تقضي إذا كنت شاكة لأنه عادة دون إنزال لا توجب ومو شرط حالك هلأ كحالك قبل لأنها بتقول لما تعمل عادة هلأ تشوف المني بعدين صارت تحكي كلام موسوس وأنها لما تعملها هلأ بتشوف مني وأنها بتكذب حالها قبل بعدين قالت إلها اقضي وقعدت دور أنها تكفر بحالها أيامها عشان ما تقضي الصلوات يعني معلش أمر يوجع رأس حتى لو أني مش موسوسة أنا شفت أنه خلص مش متيقنة لا تقضي وبعدين بنت عن بنت الموضوع بيفرق وأنا ما عرفت الاحتلام غير من سنة بس عشان هي أنا قرأت إذا مش متيقنة أو شاكة لا تقضي شيء من صلاة بالذات
أغلب بنات ما ينزل منها مني أصلا وأنا وقرأت أنه يلب عليه صلوات كثير سنين وما كان يصلي لا يقضي بس يحافظ ويكثر نوافل بدون ما يكفر حاله قبل زي ما بعملوا بموقعكم وأصلا موسوس بالكفر لا يكفر بكل الأحوال أعلم أن رفيف متوفيه وأغلب استشارات دينية في هذا الموقع هي التي تجيبها وأغلب استشارات قرأتها واحدة جديدة واحدة قديمة وقلت لي طبيعي هاد الاختلاف بس لا أدري عندما أرى ناس من حولي لا أراهم يفكروا هكذا واختلاف هذا أي كلام هو صحيح إذا هلأ رخص مش بس للموسوس إحنا كنا نأخذ كتاب الفقه الميسر وقرأت أن الذي يلفق يفسق لكن عمله صحيح عند رفيف بس أنا أشوف رأي عامة فقهاء أو يلي يكون فيه تخفيف زي أنه الذي قال لا يصلي من سنين لا يقضي فقط يحافظ ويكثر نوافل لست فاسقة إذا فعلت هذا أو كافرة مثلا ولا أموت كافرة إذا لم أقضي صلواتي سابقة لأنه أصلا لا يكون كافر الذي لا يصلي وموسوس بالكفر لا يكفر كما قلت لي سواء تكلم أو لا
يعني مرأت بعقلي بقول لو ما عرفت أصلا عن مني ومذي وغيره وعشت حياتي طبيعي بدون ما أظل أشك في كل شيء هل هو مذي أو مني لأنه هي لأنه هيك لا يوجب عليك تقضي الأيام يلي عملت فيها العادة إذا كنت شاكك بس واحد لازم يطلب العلم بدين بس ليش يقلب معي الموضوع وسوسة سأعيد وأكرر هل هل أطنش كل شيء أوسوس فيه طوال حياتي حتى مني وغيره كما في الاستشارات السابقة مشكلة أنه موضوع شك للصحيح والموسوس ليش كل هاد تفصيل
أنا قرأت أيضا أن كل ما يخرج من المرأة إفرازات عادية إلا إذا كان شهوة ونزل مذي بدون ما تقعد تشم وتشوف بس تتوضأ وإذا بلغت شهوة ذروتها وفترت ونزل المني وتيقنت منه بتغتسل لأنه أصلا الفتور دون إنزال لا يوجب غسل أو رعشة دون إزال لا يوجب غسل
وآخر سؤال هل يمكن أن أتجاهل موضوع نجاسة أيضا وأخذ سنية إزالة النجاسة طوال حياتي، حتى لو أني متيقنة من نجاسة علي أو دون ما أفتش مثلا عن مذي وأتوضأ وأصلي؟ لأني قرأت عندكم أنه نعم
1/7/2025
وساوس
بدي أكمل للاستشارة السابقة التفصيل التي كتبته رفيف للفتاة هو فقط للمذهب المالكي هي أخذته كما هو ووضعته كما قالت لها لماذا قالت الأمر كأنه حكم عام وهو أصلا فقط للمالكي للفتاة هل لأنها من مصر؟؟
(فإن من أنزل بالتفكير لم يفسد صومه عند الحنفية وهو المذهب عند الشافعية والحنابلة مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست أو حدثت به أنفسها ما لم تعمل به أو تَتكَلَّم) متفق عليه. وعند المالكية تفصيل في المسألة) وتفصيل هذا هو نفس الكلام التي قالته رفيف للفتاة أما باقي المذاهب لا يوجد هذا التفصيل إذا لا علاقتي لي بكلامها لها لأني أصلا لا مذهبي مالكي ولا حنبلي
(وعند المالكية تفصيل في المسألة: فمن أنزل بإدامة التفكير- وكانت عادته أن ينزل إذا فكر – فسد صومه وعليه القضاء والكفارة على المشهور، وإن لم يدم التفكير فعليه القضاء فقط. إلا إذا خرج ذلك عن طور المعتاد فيسقط القضاء دفعا للحرج والمشقة. والكفارة هي عتق رقبة فإن لم توجد فصيام شهرين متتابعين فإن عجز عن ذلك فإطعام ستين مسكيناً، ومن لزمته الكفارة وتعين في حقه الإطعام فله أن يوكل على إخراجها غيره في بلد آخر إن كان أهل ذلك البلد أشد فقراً وأمس حاجة ولعل قول الجمهور هو الأظهر في مثل هذه المسألة وعليه فصومه صحيح) إذا كلام الجمهور هو لعامة الناس ولنفرض أنه بس للمالكي أنا مش مالكي أصلا وهاد الحكي بس لصحيح والموسوس إلا إذا هي موسوسة بمذهب المالكي فما لي علاقة فيها بذات أنهم بفطروا بالمذي بس هي كانت بينت هذا الحكي أنه فقط للمالكي يا ريت لو تعدلوها أنت
(وبخصوص صحة الصيام، فإن لم يكن هذا الشخص قد كرر النظر إلى ما لا يحل ولكن خرج منه مذي بالنظرة الأولى فصومه صحيح، بل ولو كرره فالأمر كذلك على القول الراجح، وإن كان الذي خرج منه منيا فصومه صحيح أيضا عند الشافعية والحنفية، خلافا للحنابلة والمالكية)
وهنا الحكم أيضا بالنبسة لنظر أي أن مذي حتى لو بتكرار لا يفسد طب بدي أفهم ليش تحكليها الموضوع كأن حكم عادي وأنا صر لي فترة موسوسة منه وهو أصلا حكم عند مالكية حتى لو تعمد هاد إذا نزل المني أصلا بالفكر أو نظر إذا ما نزل فلا يوجب شيء أصلا وأنا ما أطلب طمأنة هون بس أحكي على شيء قرأته وحسيت فيه تناقد طب إحنا البنات بنزل منا إفرازات أشكال وألوان يعني بكون مني إلا إذا كانت عادة والمذي بدون فتور ونشوه بغض النظر عن لونه يعني موضوع ما له علاقة بلون وريحه
والكفارة متى تكون فقط عن الجماع عمد برمضان؟
طب يلي بفطر عمد برمضان أكل مثلا يقضي بس ما عليه كفارة؟
1/7/2025
وساوس
هل يجب على إنسان طرد الأفكار الجنسية أم هذا عمل سيء لأنه أشعر أن الموضوع صعب سواء وقت صوم أو غيره أي إذا استمنيت بتفكير قد ينزل المذي أو قد لا ينزل شيء عند أي شهوة
مستحيل إنسان يتجنب أي شيء يثير شهوة سواء فتحت الهاتف أو تلفاز
أليس الأصل في هذه الأشياء المذي فقط إلا عند العادة وتعمد
1/7/2025
وسواس
بنسبه لوسواس المني وغيره فأنا أعرف إنه المذي لا يفطر في رمضان ولا نزول المني عن عمد بتفكير لأنه مذهبي أصلا ليس المالكي وهذا للصحيح وليس فقط للموسوس وأغلب الوسواس صيام في استشاراتكم عن المذهب المالكي لكن مشكلة إني قرأت أنه إذا متعمد نزول المني بتفكير بالنسبة للصحيح يفطر أم قهرا لا يفطر عند المالكية بسبب تفكير
الوساوس عندي صار كيف ممكن ينزل المني قهرا أليس هو تعمد التفكير إلى أن تصل للإرجاز وبدون إنزال لا يوجب غسل أي أنهم يفكرون ولا يستطيعون تحمل نفسهم أو يوقفوها مثلا وكيف أميزها عن مذي أنت قلت لي يجب أن يكون إنزالا عن عمد واستجلاب الأفكار لتنزل أي تصل للإرجاز وقلت إنه يفرق عن مذي هكذا إذا بده ينزل قهرا كيف أعرف أنه حينزل المني قهرا لأنه لو نزل هذا المني من تفكير لا يفسد صوم لكن يوجب غسل فأنا هكذا كيف سأعلم الفرق بينه وبين مذي وغيره وأنا أصلا عندما أعمل العادة مع احتكاك أيضا لا أجد شيئا أولها لا أريد أن أعيد نفس الكلام لكن تفاصيل قرأتها أصبحت أتوسوس بها لأني برمضان لا أسأل كثيرا لأنه في مذهبي المذي لا يفطر أصلا ولا تفكير عن عمد لحد الإنزال وليس قهري حتى النظر!
أي أنه هي فكرة أنه فرق بين تعمد وقهري أي أنه كيف ينزل المني بشكل قهري أو دون إرادة وأنا أعلم أنه لا ينزل إلا مع التصميم وأعلم أن العادة أيضا شو ما كان شكلها دون إنزال لا توجب غسل ولا تفطر
أنا فاهمة لكن هل هم قصدهم أنه يفكرون لحد الإرجاز لكن لا يستطيعون قطع تفكير بسبب الوسواس؟ لكن لماذا وضعوها بظهر الوسواس وما فرق عن تعمد وفرقه عن المذي ونزوله بتعمد
10/7/2025
وسواس
لأنه كل استشارات المني ومذي وغيره من المذهب المالكي بالرمضان بتقول رفيف الموسوس بيقدر ياخذ الرخص شو دخل الموسوس بها الحكم أنا أصلا مذهبي مش مالكي وهاد تفصيل لا يخصني بس سؤال يعني بس الموسوس الذي مذهبه مالكي بيقدر يأخذ أنه مذي لا يفطر والمني بتفكير لا يفطر أما الإنسان العادي لا يستطيع عندهم إنه يأخذ رأي أغلب الفقهاء؟
بس أنا أصلا هاد الكلام لا يخصني سواء كنت موسوسة أو لا لأنه عندنا المذي لا يفطر سواء تعمدت أو لا ونزول المني بتفكير بالعمد لا يفطر وأعتقد النظر نفس الشيء عشان هيك ما عمري كنت أسأل لأنه هاد حكم أعطوني إياه ودرسته أن المذي لا يفطر عندنا وبرضه الشك لا يوجب غسل وغيره وأو حتى لو عملت عادة وما نزل شيء أو نزل مذي لا يفطر برمضان ولا يوجب غسل
هلا أنت راح تقول لي إنك تسألين وتجاوبين حالك وعقلك ما هو بالعقل الصحيح بس أنا قاعدة أستفسر بس وما أحب التناقض بعدين شغلة لكل شخص ومذهبه إذا هم بفطر عندهم لكن عندنا ما يفطر مثلا دون أنه إذا موسوسة لا وإذا صحيحة آه بس كسؤال لو أخذ رأي أغلب الفقهاء بدل ما يأخذ رأي مذهبه حتى لو أنه مش موسوس شو بصير بصير عاصي؟ أو آثم؟ أو صيامه غلط؟ أما إذا كان الموسوس ما عليه شيء؟ أشعر أن الأمر غير عادل أنا أعرف أن عامة الناس يستطيعون أن يأخذوا رأي أغلب الفقهاء وإذا كان هناك خلاف فيقدر يأخذ الأسهل، حتى لو عكس مذهبه ولا يكون عاصي
لو كان ملفق فيأثم بس لا يكون عاصي أو عمله يحبط
ومتى يكون أصلا ملفق؟
11/7/2025
وسواس
وقرأت شيئا أيضا من استشارة عن فتاة أنها أجنبت مرة وأنها نسيت شو نوع الإفراز يلي نزل مش أنها شافته وشكت فيه بعدين تخيرت فتحممت على أنه المني شك بعد مدة عرفت أنه مني لأنه نزل بعد فتور شهوة بس لما اغتسلت اغتسلت شك مش يقين فهيك غسلها باطل بالنسبه لكلام ابن عثيمين طب أنا بشوف أنه لكل واحدة واستشارتها أو مذهبها فأنا هيك صرت كل ما أغتسل حتى لو أني شاكة بالمني أقول مع نفسي يقين رغم أني شاكة عشان ما يصير معي نفسها يعني صار عندي وسوسة بالنية أني أشك بالإفراز بعدين أغتسل وأقول يقين وأنا يكون في شوية شك بس أخلص غسلي بقول أني مش عارفة هل هو أو لا بس أنا اغتسلت لأنه العادة هل هكذا غسلي صار باطل؟ رغم أني بالحمام نويت يقين؟!
وأما بالاحتلام كل ما أصحى شاكة ما أغتسل وما بدي يرجع يفتح معي نفس الوسواس
وأنا أصلا لما أعمل العادة نفس الكلام أعيده وأزيد ما أشوف إفراز أول مرة وغيره من كلام فهيك لو ما تحممت أصلا ولأني حتى لو شككت بالإفراز لا يوجب لأني شاكة ما في شيء اسمه اغتسلت احتياط بسبب نزول المني ومو واجب علي
يعني شك لا يوجب غسل ولو تخيرت يعني إذا عديته مذي صحيح وإذا اخترت غسل المني برضه صحيح وحتى لو اكتشفت بعدين أنه مني هيك هيك أنا اغتسلت ليش ليبطل؟ وأصلا كيف عرفت لأنه ما ينعرف غير لحظتها
سوف أبحث عن سؤال وأكتبه لأنه رفيف قالت لها تغتسل وتقضي صلوات ومن الكلام فأصبح عندي وسوسة لأني أصلا دائما شاكة وأنا بعرف أنه موسوس ما عنده نية؟ ويصلح غسله دون نية؟ وقرأت أنه لذة وفتور مش العلامة الوحيدة للغسل زي ما فهمت من كلامها على إسلام ويب إذا هي شاكة فغسلها صحيح بعدين كل بنت عن بنت بفرق أو هي تجاوبها على حسب مذهبها وأنا لا آخذ كلام ابن عثيمين لأني لست حنبلية أو سلفية وغيره
(مرة أجنبت ولكن نسيت هل السائل الذي خرج مني أم مذي لنسياني لمواصفاته فقررت أغتسل على أنه مني (قرأت لمذاهب وللشيخ ابن عثيمين) أنه من لم يعرف يفرق بينهما هل هو مني أم مذي يتخير فإن شاء جعله مني واغتسل أو مذي فيتطهر منه ويتوضأ فهل هذا الكلام ينطبق علي!! أم أن هذا في حق الذي لا يعلم التفريق بينهما وليس الذي يكون ناسيا ما الذي نزل هل هو مني أم مذي!! وإذا لا ينطبق علي فما وضع اغتسالي ذاك!! وقع أم لا؟؟ فأنا بعد فترة حاولت أتذكر فتذكرت أن ما نزل نزل بعد فتور في الشهوة وهذي أحد صفات المني ولكن أنا عندما اغتسلت اغتسلت احتياطا لنسياني عل مذي أم مني!! وليس يقينا أنه أنا على جنابة والآن تبين أنني على جنابة قرأت أن ذلك لا يصح لأنني عندما اغتسلت كنت مترددة في النية فماذا أفعل بصلواتي وعباداتي!!)
هاد سؤال الفتاة لا أعرف لماذا قالت رفيف لها أن تقضي الصلوات أو أنا فهمت خطأ طالما هي شاكة لكن اغتسلت بعدين تيقنت بعدين بس هي على حال من الأحوال اغتسلت؟! لماذا يفسد غسلها إذا لذة وفتور مش علامة وحيدة بس هي أصلا كانت مغتسلة؟
أعرف أن كل فتاة عن فتاة يختلف عندها إذا كانت تنزل أو لا بس أنا عارف إذا أنا العادة عملتها ممكن في بنات يحسون أنهن ينزلن بس ما ينزل لأنه ينتقل دون ما يخرج وغيره من كلام كثير لو أنا شفت إفراز مثلا وظللت شاكة بس أنا هيك هيك اغتسلت ليش لا يبطل غسلي هل لأني ما تيقنت وغير في لو مثلا ما اغتسلت لأني شاكة حتى مع لذة وفتور برضه صحيح المفروض لأني مثلا ما كان صفاته أو ما عرفت أنه نزل مع لذة والفتور وفي يلي قولوا العلامة الوحيدة هي رعشة وكلام كثير بدون إنزال أو شك لا يجب وغيره بطلت عارفة صح من غلط
بس أنا من الخلاصة قراءتي للمواقع وغيره أنه لا الرعشة ولا اللذة ولا العادة توجب غسل إذا ما نزل مني أو شككت بنزوله بسبب الإفراز يلي شفته
هلا بشغلة أروح على دكتور نفسي شفت عندكم ناس بالاستشارات ما تعالجون من وسواس بالأدوية أول ما قطعوها رجع إليهم الوسواس وشفت على موقع أنه الوسواس يزيد مع القراءة والبحث والأسئلة لازم تعرض عنه أنا تقريبا قرأت أغلب استشاراتكم بس تناقض والأشياء التي ما فهمتها هي التي تدور ببالي
أنا لا أريد ذهاب إلى طبيب نفسي وأهلي لا يسمحون غير أنه مكلف وقد يكون هناك أطباء نفسيين يتاجرون بالناس ويبيعون لهم أدوية تحتوي على مخدرات ولتدمن عليها لا تستطيعون إنكار هذا الكلام إذا من أين أجد طبيب ثقة لا أريد أن أدخل في هذه الدوامة ولا أستطيع ذهاب دون موافقة أهلي وشكرا لكم على أي حال، حتى لو أنه موقعكم فتح لي وساوس وغيره أنا لم أعد أغتسل بشكل قهري وتجاهلت وسواس النجاسة وكل شيء أوسوس به أتجاهله لكن لمتى غير وسواس ريح وغيره
أصلي دون أن أعيد حتى لو أحسست بريح وغيره ولكن لمتى وسواس بول وغيره لكن أخذي بالسنية خفف لي الأمر لكن أشعر أني أفقد اللذة في الصلاة أو في الصوم أحسد الناس الذين لا يتعمقون في هذه الأشياء أو يوسوسون بها حتى قرأت مرة لفتاة تسأل رفيف عن رعشة وهكذا تتوسوس منها في حياتها العامة قالت لها أغلب النساء لا ينزل منهن المني وإذا أنت شاكة لا تغتسلي ولانك موسوسة لا تغتسلي ولا تطالبين بالاغتسال إذا هل تأخذ هذا الكلام طوال حياتها وهكذا مع كل الوسواس لكن مع قراءتي لهذه الأشياء فوق لم أرها تطرح هذا الأمر بهذه البساطة كما شرحته لهذه الفتاة
وأيضا وسواس الكفر تجاهلته أيضا، لكن ناس طبيعية كيف يعيشون معقول ما تيجيئهم هيك أفكار أم أنهم يتجاهلونها أنا كنت كثير طبيعية بشغلة الإفرازت وغيرها بس وسواس الناس بتعليقاتكم صارت ظلها تخليني أشك كل شيء يكبروحجمه
وقرأت مرة أنه يمكن يكون أنه مثلا فتاة مع العادة ما كان ينزل منها المني بس لما كبرت أو وقت آخر صار ينزل هل يمكن أن يحدث هذا معي أي أن الأمر غير دائم؟ إذا كانت أغلب نساء لا تنزل هل يمكن أن يتغير في وقت لاحق وتنزل رغم أني بالغة الآن ولا ينزل من مرة الأولى أو هل يمكن فتاة لا ينزل طول حياتها أم أن طبيعي الذي شرحته عند عملي للعادة مرتين أو أكثر بنفس الوقت أجد إفرازا أما غير ذلك فلا أو احتكاك بسيط لا أرى وغيره أشعر أن جسد المرأة غريب غير عن رجال بالذات بهذا الأمر لا أدري لما يقولون رائحته ولونه والإناث ينزل منهن أشكال وألوان وممكن شكله أبدا ما يكون نفس ما وصفوه يمكن سائل مثل البول ويمكن أي شكل ثاني عشان هيك ما عمري قعدت أشم أو أشوف لأني ما راح أعرف بهيك شيء أحس هاي لحالها تفتح وسوسة
حتى موضوع ترك صلاة أو كفر طنشته هو لا يكفر، حتى لو ترك الصلاة متكاسلا حتى لو لمدة طويلة أو سنين صحيح؟ أعرف ناس يصومون ولا يصلون لا يكونون كفار أو أزواج لا ينفسخ عقدهم بهذا أي لو رجعوا للصلاة طبيعي لا يطالبون بالتشهد ولا غيره والغسل أصلا مختلف فيه كما قلت لي إن لم يكن لديه جنابة هو غير واجب حتى لو على المذهب الشافعي لا يجب لو نطق بالكفر أما الموسوس لا يكفر حتى لو نطق بالكفر أو مهما حدث معه لما مرات تروح علي صلاة أقول وسواس أني جحدتها بس أنا ما أكون جاحدة فيها حتى هكذا لا أكفر صحيح؟ ولا أجادله فقط أطنش حتى لو وسوس لي أني رضيت بالكفر أطنش سمعت أني أقدر آخذ هاي رخصة طول حياتي بالوسوسة بالكفر لأنه أصلا مش بإرادة الواحد فهكذا أريح لي إذن سأتجاهل كل ما أوسوس به طوال حياتي أريد أن أسأل هل يمكن أن أتوضأ وأصلي بوضوء واحد لأكثر من صلاة؟ خصوصا عندما أخرج لا أدري ماذا أفعل؟
لدي ناس أعرفهم يدرسون الشريعة وغيرهم قالوا عن مواضيع أخذوها بشكل سطحي يعني لا تتعمقوا فيها كثيرا مثل المني وغيره لا أدري ما الذي أدخلني بهذا الأمر أعرف أحكام كل مذهب وغيره وأنا عندنا لم يركزوا عليها هكذا بالذات عند شك تقدر تتخير حتى لو عادة!! وهاد عند شافعي وأغلب أحكامنا من شافعي حتى في كتاب اسمه الفقه الميسر كنا ندرسه نحن مو سلفيين أو غيره
سأحاول أن أمشي كما يمشي أهلي أو غيره وأتوقف عن القراءة في النت
أعيش كما يعيشون من حولي
11/7/2025
رد المستشار
الابنة المتصفحة الفاضلة "سلمى" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
لو كانت رفيف الصباغ يرحمها الله حية ربما اهتمت بالرد على بعض تساؤلاتك الفقهية أعلاه، لكن أنا شخصيا لست مهتما، فأنت لم تفعلي شيئا جديدا طلب طمأنة مستتر على طلب طمأنة مستتر.
في ردي السابق على متابعتك الثامنة معنا قلت لك (كفي عن طلب الطمأنة لأنه يرهقنا ولا يفيدك... كل ما شرحت لنا وما فهمته من قراءاتك صحيح وكل استنتاجاتك وخلاصاتك كذلك، ولا ينقصك إلا التواصل الحي أو المرئي مع طبيب ومعالج نفساني).
فقط أعلق على تساؤلك الذي كان قبل الأخير ثم تراجع مع طلقاتك المتتالية (مستحيل إنسان يتجنب أي شيء يثير شهوة سواء فتحت الهاتف أو تلفاز، أليس الأصل في هذه الأشياء المذي فقط إلا عند العادة وتعمد) نعم صحيح نتفق معك يا "سلمى".
الناس العاديون من أصحاء العقل المؤمنين يمكن جدا أن تأتيهم الأفكار المنفرة الكفرية وغير المناسبة من حين لآخر لكنها لا تشغلهم ولا يعلقون فيها لأنهم يستطيعون ببساطة التيقن من حقيقتهم الإيمانية ويعرفون أنها لا تفقد هكذا ببساطة..... هذا للأسف لا يتوفر للموسوس فهو يعجز عن التيقن من دواخله، وغالبا ما يعتبر الإيمان سهل الفقدان مثل كيس نقود يمكن أن يسقط منه في الطريق!
أرجو أن تكفي عن العبث الذي تفعلينه هنا الآن على مجانين فلا فائدة من كل ما ستكتبين خاصة وأنك حتى لا تفضفضين، بل تسردين وتسردين وتعيدين وتزيدين، ونسأل الله تثبيتك حتى يهيأ لك المناجزة والتعافي.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بجديد من فضلك بجديد.