المشاهدات 6782  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: المتطرفون بلاء المسلمين...
التعليق: هؤلاء المتطرفون الذين يسمون أنفسهم "مجاهدين" أصحاب الفكر الخوارجي، خربوا بيتنا...
لا يعرفون من الجهاد إلا اسمه، وإلا بعض شكليات عملوا بها شوهوها عن أصلها... فاتبعهم البعض بفعل العاطفة، وآخرون كرهوا الجهاد بسببهم ونفوه في الإسلام... وكله بسبب هؤلاء الأوباش الذين تروج لهم وسائل الإعلام الموجهة.
النبي صلى الله عليه وسلم مات عن 65 غزوة وسرية خلال 10 سنوات أمضاها في المدينة المنورة. ومع هذا فالسلام هو الأصل والحرب استثناء.
الحرب موجودة في الإسلام لكنها دفاعية ضد من يحاول الإعتداء على المجتمع الإسلامي بما فيه من غير المسلمين الذين يعيشون تحت رعايته.
ولها شروطها الدقيقة جداً التي لا نراها في جهاد المتطرفين اليوم.
لقد أمر الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز جيشه بالانسحاب من الأرض التي فتحوها يوم القادسية لأنهم خالفوا شروط الجهاد فيها، ولما رأى الناس عدلهم ترجوهم أن يبقوا فيها!!
فأين هؤلاء ممن خربوا بلادنا على رؤوسنا بدعوى الجهاد؟!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 27/01/2014 23:22:29
العنوان: شكر وتعليق
التعليق: هذا بالضبط هدف المقال والتنبيه بأن الإسلام دين سلام ولا مكان للخوارج فيه الذين يرتدون قناع الجهاد هذه الأيام.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 28/01/2014 00:45:25
العنوان: لكل زمان دولة ورجال
التعليق: كما ذكرت سابقا
كان الحسن بن علي أكثر تطوراً في فكره، وفلسفته، ودراسته لطبيعة المجتمع الإسلامي من رجال عصره. كانت نظرته لرسالة الدين الإسلامي نظرة تتلاءم مع فلسفة عالمية نعيشها اليوم محورها السلام. ضاقت الناس ذرعاً بالحروب والقتل والجهاد.

لكن الغريب لم نسمع أي شيء عن الحسن رضي الله عنه أفاد الأمة الإسلامية به بغض النظر عن الدعاية الإعلامية ورفع المصاحف على الرماح إلا ((إن ابني هذا سيد يصلح الله به بين فئتين من المسلمين ))
فحتى أول الخلفاء الراشدين أبو بكر رضي الله عنه ثاني اثنين إذ هما في الغار لم يوفوه حقه وكان له فضل كبير على الأمة الإسلامية وها هو عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين والذي أيد الله رأيه في بدر ((ما كان لنبي أن يكون له اسرى حتى يثخن في الأرض )) الأنفال 67 والذي بفضله دخل الإسلام بلاد فارس والعراق آنذاك وكانت مجوسية
وثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان من أنفق أمواله في سبيل الدعوة
ورابع الخلفاء الراشدين علي بن أبي طالب من نام في فراش النبي صلى الله عليه وسلم وقد افتداه بروحه وكل ذلك ممن حكموا البلاد بعد رسول الله وكانت بعد وفاته حروب الردة
أرسلت بواسطة: أبو زهير بتاريخ 28/01/2014 10:00:28
العنوان: تعليق
التعليق: قراءة التاريخ واستيعابه وربطه بالحاضر أوسع من توزيع الأوسمة على من أفاد الأمة وغير ذلك.
هناك عدة مصادر لا بأس من الرجوع إليها لاستيعاب التاريخ ومنها الفتنة الكبرى على سبيل المثال لعميد الأدب العربي.
كفى به حفيد المصطفى صلوات الله عليه وآله وسلم.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 29/01/2014 11:31:40
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com