لوْ أنَّ اللَّوْزَةَ تسألني:
-في هذا الحَلْقِ المُحْـتَـقِـنِ-
عنْ سببٍ....
للصوتِ المذْبُوحْ؟
سأردُّ عليها....:!
بالضبط كما.،!!
سوف أردُّ عليها!؛:
وأعيدُ الشرْحَ المَشْرُوحْ
لوْ أنَّ الحُـلوةَ تسألني،
عن سببٍ ....
للحُبِّ المكبوحْ!
طاووس "أغنيات للـ.."
12:45 صباح الأحد 7/1/2001
واقرأ أيضاً:
وجوهٌ شتي !! / عسى..يا عَسى! / عجبٌ / بكائيةٌ لا تعرفُ الضحك الجديد/ موظف وألطف! / من يشهدُ للعاشق؟؟؟