* كم من جراح أحزان في حياتنا تؤلمنا، كم من آلام في حياتنا تقتلنا؟؟ الجرح ينزف والعين تدمع والقلب يرجف والجسد يخضع،.... الجراح كثيرة وآلامها عسيرة جراحي وجراح أمتي العربية والإسلامية عميقة ومتداخلة.......... ولنا في كل موضع في الحياة جرح ما بين جراح الماضي وجراح الحاضر، وما بين فقد غزير وفراق حبيب.......... ومشاكل نفسية واجتماعية طويلة المدى ومتشعبة الأثر،..... اقرأ المزيد
بداية وقبل أن يسيء أحدكم الظن ويعتقد أني أتحدث عن مباراة مصر الكاميرون يجب أولاً أن نحدد ما هو الواحد وما هو الصفر؟ أمّا الواحد فهو الهدف الذي أحرزناه من تلك البطولة، وهو تزييف الانتماء وحصره وفرض سجنٍ عليه داخل نطاق الكرة فقط. أمّا الصفر فهو ما نحصل عليه في بقية أمور حياتنا ولنا فيه نصيب الأسد. اقرأ المزيد
أرسل محمد علي حشيش (37سنة، مهندس، مصر) يقول: مجانين صغيرة متأملة المدرسة والهجرة أخي العزيز دكتور وائل.... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بصراحة شديدة.. واضح إنك فعلا عايش هنا مع مجانين وهناك في الجامعة ولكن لا أعرف كونك في البلد أم لا؟ نعم لا يوجد تعليم في المدارس، وهذه هي مشكلتي هنا في مصر وإن هاجرت أو سافرت مرة أخرى فسيكون السبب الرئيسي هو عدم نجاحي في حل هذه المشكلة. أطفالي في مرحلة الحضانة أو ما يسمى بالكي جي وأكبرهم أولى ابتدائي. اقرأ المزيد
أرسل علاء عبد المطلب (45سنة، أستاذ باحث، مصر) يقول: مجانين صغيرة متأملة السلام عليكم يا د. وائل الحقيقة أنه أسعدني أنك تستغرب مما سمعت، لأننا سكان القاهرة المعمورة لا نستغرب ذلك. وأعتقد بأن هذه مصيبة لكننا يا سيدي أصبحنا نستغرب الأمر عند التعرض له أول مرة وقد نستغربه أيضا ثاني مرة لكن بعد ذلك نضطر إلى أن نرحم أعصابنا ونستسلم لما كنا نستغرب منه. اقرأ المزيد
تابعت باهتمام شديد ما قدمته صفحة "بريد الجمعة" من آراء تدور حول وحدتنا الوطنية ومحاولات بعض ضعاف النفوس في الداخل والخارج النيل من وحدة الدم والأصل والتاريخ التي يستظل بها كل أبناء مصر الشرفاء المخلصين الواعين.. والواقع أن لي تجربة شخصية أشيد بها دائما في كل مرة تثار أمامي تلك الخزعبلات التي تفرق بين مسلمي ومسيحيي هذا البلد الآمن المطمئن.. ففي مرحلة التعليم الجامعي جمعتنا المصادفة وحدها ودون سابق ترتيب نحن الأصدقاء الأربعة مسلمين ومسيحيين لنكون نموذجا فريدا للصداقة الحميمة اقرأ المزيد
لا صناعة تعلو على صناعة الفساد... هذا هو الشعار السائد في مصر الآن فبعد حادث العبارة طفت الكثير من الأحداث المتعلقة بهذه الكارثة على السطح وأظهرت مدى حجم الفساد المتفشي في مصر الآن وأصبح لهذا الفساد مهرجان كالمهرجانات التي تتم للقراءة والسينما والمسرح وهذا المهرجان يسمى الفساد للجميع ولكنه يختلف في مدة عرضه عن المهرجانات السابقة فهذا المهرجان يعرض منذ 50 عاما ولا أحد يعرف متى ينتهي . اقرأ المزيد
هو فيه إيه هو الرجالة مالها بقت مالهاش في حاجة خالص كده؟ هو الرجالة ما بتعملش حاجة غير الشغل؟.... ده لو اشتغلوا وماخدوش واحدة بتشتغل؟ ولا بقا كفاية إنهم شايلين نفسهم على رجليهم! اقرأ المزيد
أرسل وليد حمدوني (39سنة، صحفي في الإمارات، سوريا) يقول: أقول لأهل مصر لا تحزنوا مشاركة2 ربما سأتأخر قليلاً أو كثيرا في الرد، أخي العزيز فقد فتحت بابا طويلا للنقاش وأشكر الموقع على اتساع صدره لكلينا، ولكنك أثرت لدي كثيرا من التساؤلات، التي لا أجد الوقت في الوقت الحالي للبت فيها أو التفكر العميق الذي تستحقه، اقرأ المزيد
أن أفضل ما في الجنون هو أنك لا تضطر أبدا إلى تبرير تصرفاتك للآخرين، فلتبقوا مجانين ولكن تصرفوا مثل أناس أسوياء خاطروا بأن تكونوا مختلفين ولكن تعلموا أن تفعلوا ذلك دون لفت الانتباه. هذه العبارات جاءت على لسان أبطال الرواية الجميلة (فيرونيكا تقرر الموت) للأديب الرائع باولو كويلو، اقرأ المزيد
تعليق على المحاضرة من د. مصطفى السعدني: هذا اختصار لمحاضرة الأستاذ الدكتور زويل مع معظم الأسئلة والأجوبة التي أُثيرت بعد المحاضرة، وأنا لا أعرف الدكتور أحمد زويل عن قرب، ولكن لي شرف أني خريج وأحد العاملين بالجامعة التي تخرج منها الدكتور زويل؛ وهي جامعة الإسكندرية، وإن اختلفنا في الكليات اقرأ المزيد











