وَهَـذِهِ آخـرُ أوراقي! وَقـدْ أحَـلُّ بَعْـدَها؛ منَ اتِّفـاقي!! أزْعَجْتِني جِـدًّا وَكمْ؛ تَـوَرَّمَتْ ساقي!؛ منَ الوقوفِ ضـائِعًـا! بينَ الحَرامِ والطلاقِ!! يا سِتَّـنا!! وَلمْ يَكُنْ لولاكِ ربنا مُحَـلِّلَ الطـلاقِ! يا سِتَّنا؛ وَهـذِهِ مشيئَـةٌ تخُصُّـهُ لأنَّـهُ هوَ الإلـهُ والإلـهْ؛ لِوَحْدِهِ الذي يَقُـومُ بالوِفاقِ! وَيَعْـرِفُ الذي يقـولُ فيكِ آهْ اقرأ المزيد
خَـجَـلٌ!! مُخْـجِـــلٌ قـولي! فـلا لا تنطـقيـهِ! سجلي اسْمي ميَّتًـا!! ثمَّ اشْطبـيهِ! فهْوَ قوْلٌ يُـحْـرِجُ الموتى اعْقِـليـــهِ وَارْحَمي المَرحومَ بالصمتِ ارْحَميهِ وَهْــوَ فـعْــلٌ خــادِشٌ للـذوْقِ فـعْـلاً مُخْــجِلٌ والـلـهِ...!! لا ... لا تفعَليـهِ قَـلِّــبي قَــلبي على النــارِ احْرِقــيــهِ اقرأ المزيد
الجوعُ الأبـدِيُّ!! (1) كانَ الجوعُ الأبَـدِيُّ رغيفًا؛ تَتَقـاسَمُهُ الأسماءْ حينَ سَـرَقنـاهْ!؛ كانَ الحُكمُ العلويُّ مُـواصَـلَةَ الجوعِ!! لكيْ تشْبَـعَ مِنَّـا الأشياءْ! (2) أ نكـونُ... ... ..."ولمْ نُـدْرِكْ بعْـدُ" ... رَفَضْـناهْ؟! اقرأ المزيد
زَلْـزَلَـةُ الجُمعَـةِ!! يا سَيَّـدتي؛ أنتِ رأيتِ بِنَفْسِكِ.. زلزَلَةَ الجُـمْعَـهْ! حينَ أغَظْتِ الشمسَ منَ اللمعَهْ! وَنَسَبْتِ إلى الأحَـدِ.. اللبَنِيِّ النَّشْوَهْ زَهْـزَهَـةً حُـلـوَهْ! وَطـلوعَ سـمـاءْ! يا سيدتي؛ هلْ كانتْ تَـكْـذِبُ مُـجْتَمِـعَـهْ كلُّ تعابـيرِ الأشياءْ! هلْ كانتْ تلـمَعُ بالصُّدْفةِ!! فيَّ وفيـكِ الأضـواءْ!? اقرأ المزيد
مُواصَـلَةُ الآهِ! يا سيَّدتي؛ أقْـتَلُ والـلـهِ! لوْ أنتِ تَشُدِّينَ رِحالَ الروحِ.../ منَ الروحِ الثَّكْلَى! يا سَيَّدتي؛ هـذا العـالمُ...../ في الشَّركِ الـواهي؛ قَبْلَكِ لمْ يُوجَـدْ قَبْـلاَ! هذا العالمُ دونَكِ.... يَسْقُطُ لا قُـوَّةَ لا حَـوْلاَ! يا سيـدتي؛ أقْـتَلُ والـلـهِ! وأعـودُ إلى المَـوْلى!؛ فأقـولُ بأنَّكِ خـاذِلَتي!! وَمُـعَرِّفَتي بالـلـهِ! يا سيدتي؛ أرجـوكِ مُـواصَلَةَ الآهِ!؛ اقرأ المزيد
منْ غيرِ قِنـاعِ! ما بيْنَ قِـناعٍ ... وَقِـناعِ؛ يسْخَـرُ باعُ اللحْـظَةِ...منْ بـاعي! وتُحاصِرُني...في حَرَجِ الظُّـلمَةِ أوجاعي يا سَيَّدتي؛ ما شئْتِ منَ الروحِ ابْتاعِي! لكنْ لا تَضَعِي؛ أيَّ قناعٍ فوقَ مَتـاعي! أو وجْهِيَ أو أوجـاعي! دونَ مـواجَهَةِ الطَّلْعِ... وَدونَ مواصَلَةِ الإيقاعِ! اقرأ المزيد
(1) أتَّـكِئُ على عينيكِ أنا!؛ أتَّـكِئُ كثيرًا هذي الأيَّـامْ! يَخْتَصِـرُ الوعْـدُ العَيْنِيُّ ...!/ مَـراجِـعَ حلمي!؛ وَيَفيضُ كـلامْ! يَقَـعُ الحَرْفُ الواحِدُ منهُ.../ على حِمَـمِ اللـوْعَـةِ...بَـرْدًا... وَسلامْ! (2) أتَّـكِئُ على عينيكِ كثيرًا هـذي الأيامْ! يا حُلْـوَةُ إني؛ في الفَسْحَـةِ ما بينَ الجَفنينِ/ أعيشُ حياةً كامِلَة! أتَمَشَّى... وَأغَنِّي؛ أتنَشَّى... وَأمَنِّي؛ وأصَلِّي... وأقومُ أنـامْ! وأعيشُ بِفَسْحَةِ جفنيكِ ...جَـمالَ الأحـلامْ! أتَّـكِئُ على عينيكِ كثيرًا هـذي الأيامْ! اقرأ المزيد
أنـا مُسْـتَــعِـدٌّ لكـلِّ احْـتِمالِ!؛ ولنْ نستطيعَ اتِّقـاءَ النزالِ! فلا تسمعي غيرَ صَـوْتِـكِ أنتِ!! لأنَّـكِ وحْدَكِ عِشْتِ الليالي! وَوحْدَكِ جَرَّبتِ ما الموتُ كُنتِ؛ فَـصُوني الهـدوءَ ولوْ بافْـتِعالِ إذا احْمَرَّ خَـدُّكِ! رُدِّي عليهمْ! وَقولي الحقــيقَــةَ دونَ انْفِعالِ فـلابُــدَّ أبْـقَى اقرأ المزيد
ألـمْ تُفَكِّري؟؟ يا ضِحْـكَةً!؛ غابتْ طويلاً عنْ عيوني! هـذا..... أنـا ... على مَشـارِفِ الجـنونِ! أنـا مُقَطَّعٌ هُنـا!؛ وَأنتِ تُرْسَمينَ خِلْسَةً!/ على هُـدوئهِ المَصُونِ! ألمْ تُفَـكِّري.....؟؟ ألمْ تُفـكري!!؟ منِ الذي اسْتَحَقَّ.... في النهارِ أنْ تصـوني؟! منِ الذي اخْتَبَـأتِ منهُ.... في الجُـفونِ! هـذا.....أنـا على مشارفِ الجُـنونِ! اقرأ المزيد
*5* سَرِقَةٌ بيضاءْ! (1) ثَـمِـلاً جـاءْ؛ وَاتَّـكَـأَ التُّفَّـاحُ على صَدْري! ...فأضـاءْ!؛ وَانْسـابَ غِناءً؛... فَغِـناءً فغِـناءْ! (2) كنـتُ كما شاءَ التفاحُ أشاءْ؛ لكني؛ دونَ أنانِيَـةٍ مِني! طَلْسَمْتُ مَـداخِـلَ شِعْري؛ وَسرَقتُ مفاتيحَ الأشياءْ! لكنَّ السرقةَ تبقى بيضـاءْ! (3) كنتُ كما شاءَ التفاحُ أشاءْ وَترَكْتُ الكفينِ... على وعْيٍ مني تَخْـتَرِقانِكِ شـوقًا... ... وحنينًا... وَثَنـاءْ لكني... دونَ مُناقَشَةٍ تَعْـني! اقرأ المزيد













