على أذْرُعِ العَـنْـكَـبُـوتْ! لكمْ كمْ...؛ أوَدُّ أنـا أنْ أمــوتْ لكيْ أستـطـيـعَ السـكـوتْ! فَكمْ كمْ أطَـلْتُ البقـاءَ أنـا، على كُـتْـلَـةٍ منْ ضَنَى!؛ على أذْرُعِ العَـنْـكَـبـوتْ! ************* وَهــذا أنـا.... يـا أنــا!! بِـلا قَـطْـرَةٍ منْ مُـنَى! على أذْرُعِ العَـنْـكَـبـوتْ! وَكـادَتْ ذِراعي تَـمـوتْ! اقرأ المزيد
في العامِ ذاكْ!...! (1) في العامِ ذاكَ العامِ ذاكْ لا شيءَ في ذاكِـرَتي... أنا سِواكْ! هلْ كنتُ أحيـاني أنـا؟ أمْ عِشْـتَني أيـا مَـلاكْ؟ في العامِ ذاكَ العامِ ذاكْ (2) في العامِ ذاكَ العامِ ذاكْ لا شيءَ في دفـاتِـري؛ سِوَى الشبـاكُ والشباكْ لا شيءَ في مشـاعِـري سِوَى ارتِـبـاكٌ في ارْتبَـاكْ لا شيءَ في دمي/ اقرأ المزيد
حُـبٌّ في العَـظْمِ/ وحُـبٌّ في الجِـلْـدِ/ وَحُـبٌّ في الأحْـشـاءْ! والعَضَـلاتُ تَـشُـدُّ الروحَ العَشَّـاقَ/ وَتَـحْـتَضِـنُ الخُـيَـلاءْ! لا أعْرِفُ يا حُـلْوَةُ شيـئًـا؛ عنْ بـاكِـرْ! لا أعْرِفُ إلا أنَّ أحِبُّكِ للآخِرِ للآخِرْ! ....... وأكـادُ... أمـوتُ بُـكـاءْ ..... حِـيـنَ تُـعـانِـدُني الأشيــاءْ! اقرأ المزيد
مُـوتي! (1) صَـدْري؛ غَـرْبَـلَـهُ الحُـزْنُ عليكِ فـلا..... جَـدْوَى منْ فَـتْحِ الأزرارْ! مُـوتي!.... عِـنْـدَ حُـدودِ قَـميصي! .... ما عادَ لِـمِثْـلِكِ إبْـحـارْ! (2) كنتِ مُسَكَّـرَتي السَّكْـرَى! وَرضـابي المِـعْـطـارْ! وَغَـدَوْتِ الحَـنْظَـلَـةَ الأضْـرَى! وَتَـزيـدينَ تزيـديـنَ مَـرارْ! مُـوتي! اقرأ المزيد
ما دمْتِ اخْـتَرْتِ؛ ما دمْتِ اخْـتَرْتِ النـارْ ما دمْـتِ.. اخْـتَرْتِ النـارَ سَنَـدْخُـلُهـا وَاعْـتَبِـريـهِ منَ الآنَ قَــرارْ! وَلَـدَيَّ العُـذْرُ وليسَ/ لدى الحُـلْـوَةِ أعْـذارْ! ما دمْتِ اخْـتَرْتِ النـارْ ************* ما دمْتِ اخْـتَرْتِ النـارَ/ فـلنْ تُـجْـدِي تَـهْـدِئَـتي! أقسمْتُ أعَضُّ عُـروقَ الثـارْ! لَو أنـتِ غَـدَرْتِ/ فَـخَـرْدَلَـةٌ واحِـدَةٌ؛ اقرأ المزيد
كلماتٌ لصاحِـبَـةِ الأخْـدودْ! (1) أحتـاجُ إلى امْـرَأةٍ، تأخُـذُني بينَ ذِراعَـيْـهَـا؛ حيـنَ أعُــودْ! وَتُـدَلِّـكُ شَعْرِيَ.. بيــنَ أصَـابِـعِـها .... وَجَـبيـني المَـعْقُـودْ! وَتُـتَمْـتِمُ في أذُني راقِـيَـةً! وَكَـأنِّي مَـحْسـودْ!!! أحتـاجُ إلى امْـرَأةٍ أخْـرَى؛ يا صاحِـبَـةَ الأخْـدودْ! (2) أحْـتاجُ إلى امْـرَأةٍ، تَـفْـرَحُ بي منْ غَـيْـرِ ورودْ وتُـلاقيني ضـاحِـكَـةً؛ اقرأ المزيد
أحبك... ظلُّ التاريخ! لستُ أوَدُّ كِـتابَـةَ شِعْرٍ؛ هـذي الليـلَـهْ! فلماذا الكلماتُ تُـطَـارِدُني وَتُـطِلُّ على شفَتَيَّ/ القَـوْلـةُ بعْـدَ القَـوْلَـهْ! أَ أقُـولُ "أحِـبُّـكِ" يـا فُـلَّـهْ؟ وأنا منْ جِـذْرِ التاريخِ/ أقـولُ أحِـبُّـكِ مُـتَّـصِـلَـهْ حتى ظَنَّ التاريخُ...."أحبُّكِ" ظِـلَّـهْ!! اقرأ المزيد
بُـعْـدانٍ للبُـعْـدِ! (1) أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا؛ ....... لنْ أحْـتَـدْ؛ كانَ البُـعْـدُ شهورًا؛ دامِـيَـةً نَـدْفَـعُـها.... منْ أجْـلِ الـْ "بَـعْـدْ"! وَرضِـيتُ البعْدَ.../ تَحَـمَّـلْتُ البُـعْـدْ! لكنَّ الوضْعَ الآنَ يفـوقُ الحَـدْ! أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا.. لنْ أحْـتَـدْ؛ لكني لنْ أضْمَـنَ شيئًـا بَـعْـدْ! والـلـهَ الـلـهَ سأشْهِـدْ! (2) روحي مُـلْـقـاةٌ!؛ في الرُّدْهَـةِ تَـنْـتَظِـرُ الجَـلْـدْ!؛ اقرأ المزيد
(1) وَلَـدَيَّ سِـواكِ حـبيـبـاتْ!، لكنكِ بالقَطْعِ القاطِـعِ/ صـاحِـبَـةُ الكـلمـاتْ! ويـجـوزُ يـكونُ مـليـكاتْ؛ لكـنَّـكِ بالقَـطْعِ القاطِـعِ/ مـالِـكَـةُ المَـلِـكـاتْ!! أنتِ وَأنتِ وأنتِ.... وبالذاتْ!! (2) حُـبُّـكِ زَلْـزلَـةٌ رائِـعَـةٌ؛؛ في التاريخِ وفي الأوقـاتْ! لـكِـنَّـكِ في الروحِ مُـنَـزَّهَـةٌ، عنْ أيَّـةِ هِـزاتْ!! اقرأ المزيد
النبأ المَعْلومُ! الشعرُ مُسَـوَّدَةُ التاريخِ/ ..... وَشِـعْـري؛ نَـبَـأٌ مَـعـلـومْ! حتى لوْ حـاوَلْتِ الموتَ/ أنـا قَـدَرٌ مَـحْـتـومْ! أعْـرِفُ كيفَ على؛ مـاءِ النـارِ أعُــومْ! لا تحْتَرِقُ الكفُّ...../ وَلا يَـنْـسَدُّ البُـلْـعـومْ! فـدَعِينا نسقُـطُ...... لوْ شِئْتِ!؛ اقرأ المزيد