وحوشُ الغابِ مَطلوقٌ شَراها فلا تَعْتَبْ على شَرَهٍ حَداها بها دولٌ مُكَبّلةٌ ببَعْضٍ تُسيِّرُها كما شاءَتْ رؤاها اقرأ المزيد
(1) لا يُمْـكِنُ ..../ أنْ يَعْـتَقِلَ الواحـدُ نَفْـسَهْ!! إلا أنْ يَخْـلَعَ.... في هذي الساعَةِ لِـبْسَهْ (2) نَـتَغَـطَّى.... بالحـنَّاءْ!! وَنُـواجِـهُ...نفسَ الشيءِ وَنَفْـسَهْ وَنُـفَكِّـرُ..../ في شكلٍ آخَـرَ للموتْ!! وَيُحَـدِّدُ كلٌّ رَمْسَـهْ! كيْ نُصْبِحَ أحْـرارًا! في سِجْنِ الأحـياءْ! اقرأ المزيد
(1) خَـجَـلاً ...أتَبَـجَّحُ !!.. في وَجْـهِ الأشياءْ! وَأداري خَجَلَ الهَمْزَةِ...في قَـعْـرِ اليـاءْ! فألَخْـبِطُ كلَّ مفاهيمِ الأشياءْ! (2) حينَ يصيرُ الواحِـدُ صاروخًا منْ وَجَعٍ! وَغِـناءْ! يسْقُـطُ مُرتاحًـا! في اسْتِحْياءْ! يسقُـطُ كيفَ يشاءُ... وَحينَ يشـاءْ! لكنْ يسقطُ في استِحْياءٍ.. في اسْتِحياءْ! (3) كيفَ تَجيءُ الطَّبْخَـةُ تُفَّـاحًا؛ حينَ تكونُ الزَرْعَةُ حِـنَّاءْ؟! لابُـدَّ منَ القفزِ على دينِ الأشيـاءْ! اقرأ المزيد
مَمْحُـوًّا كانَ... وَيَبْقَى مَمْـحُـوَّا!! ليسَ هُـنالِكَ يا سَيِّدَتي؛ حُـبٌّ بالقُـوَّهْ! هذا رَجُـلٌ لا يَعْـرِفُ... كيفَ يَطَـالُ الذُّرْوَهْ! ليسَ هُنـاكَ خَضَـارٌ! في الصَّحْراءِ المَمْـحُوَّهْ! فاخْـتاري...... يا سيدتي اخْتاري! وامْتَقِعي ما بينَ يـديهِ... صفـارًا منْ بعْـدِ صفـارِ! لنْ تَبْقَي حتى... في عينِـكِ حُـلـوَهْ! اقرأ المزيد
أحْـرَى بِـنا أحْـرَى إذَنْ بأنْ نمـوتْ! لكي نُـواصِـلَ السكوتْ! لكنَّ روحي لا تزالُ واقِـفَـهْ!؛ وبالكـلامِ والكـلامِ راجِـفَـهْ! وبالكلامِ حالِـفَهْ! وآسـفـهْ...... (2) أحْرَى بنا... أحرى فـلا؛ أنا سأُحْسِنُ السكـوتْ! ولا سَتُحْسِنِينَ أنتِ... لـو تَرَيْنَ أنْ أمـوتْ! وأنـتِ أنـتِ عـارِفَهْ!!؛ فلا تَظَلِّي خـائِـفهْ! أحرى بنا... أحرى بنا بأنْ نمـوتْ! ولا نُـواصِـلُ السكوتْ! فلنْ يَـهونَ أنْ نمـوتْ؟ (3) أحْرَى بنا...؛ لو أنتِ أحْسَنتِ السكوتْ؛ اقرأ المزيد
وَكمْ كانَ حُـلْوًا.... بُـكائي..! وَغَنَّيْـتُ غَـسَّـلْتُ! دائي!! وَدَلَّيْتِ حُـلْـمَكِ.... دَلَّـيْتُ حُلْمي!!؛ إلى غيرِ ماءِ! وَذلكَ مَـوْتٌ أمـامي؛ وذلكَ موتٌ ورائي! اقرأ المزيد
عِزَّةُ النَفسِ ونَفسُ العِزَّةِ مَرَضٌ ذلَّ عَزيزَ المُهْجَةِ كِبْرياءٌ في مَيادينِ الرُؤى يَتهاوى بحَضيضِ الحُفرَةِ اقرأ المزيد
وَتبقيْنَ حُلْوَهْ! وَلوْ أنـتِ أبقَيْتِ هـذا القِـناعَـا؛ أنـا ألـفُ شُكْرٍ! أقـولُ الوَداعَـا! وَدَاعًـا لكلِّ الذي منْكِ ضَاعَـا سَتَبْقَيْنَ حُلْـوَهْ! وَأبقَى مُـباعَـا! ويبقَى الذي سوفَ يبقى جَـميلاً مُطَـاعَـا، ولكنْ مُضَـاعَـا!! وداعًـا ودَاعًـا وداعَـا؛؛ لكِلِّ الذي غيرُ حُـلْـوَهْ! اقرأ المزيد
حسْبَ اتِّفاقِي ! لَقـيتُ الألاقي! لأنِّي اتَّخَـذْتُـكِ ساقًا؛ لِساقي!! فأغْـمَضْتُ عينَيَّ حسْبَ اتِّفاقي؛ وأخْرَسْتُ أذنَيَّ حسْبَ اتفاقي! تنـازلْـتُ جِـدًّا؛ لَعَيْنَيِّ ساقي! وَفَرَّطْـتُ جِـدًّا!؛ بكلِّ اتِّساقِ! وبالصبرِ طالَ الْتِصاقي!!! فقولي متى قدْ تُحَصِّلِ ساقي؛ إذا تَستَمِرِّينَ في الصمتِ!!/ دبـلومَةً في علومِ النفاقِ! فَبحْثِي طويلٌ بحلِّ الوثاقِ! وَلَـمَّـا ألاقي! لقـيتُ الألاقي! اقرأ المزيد
(1) وَخَـبَّأتُ بينَ نهديكِ شعْري؛ وأخْـلَصْتُ جِـدَّا ؛ وَحسْبَ أوامِـرِ عينيكِ حُـوِّلتُ نَهْـدَا! إذَنْ ألـفُ شُكْـرِ!! وَلا لا تَقـولي؛؛ فما دمتُ سِرَّكِ خَلِّيكِ سِرِّي! (2) تَحـوَّلتُ نهـدَا!! وأصبحتُ جِـدًّا..... قريبًا لقَـلْبِكِ جِـدَّا؛ وَأقـرَبُ منْ كلِّ ما فيكِ أقربْ وأثْبَتُّ بالفِعْلِ.... أنِّيَ نَهْدٌ مُؤدَّبْ! وَأطْوَعُ من صاحِبيَّ القُـدامَى؛ وأكْثَرُ دَرًّا وألمَـعُ شاما؛ وَكنتُ الوحيدَ الذي لا يَملُّ الظلامَ!! اقرأ المزيد











