نَـعَـمْ أقْسُو ! نَـعَمْ أسْلو! نعمْ أقسو كثيرَا!! فعُـمْرُ الحبِّ لا يَــبْـقَى قصـيرَا! فلا ما عدتُ أطمَعُ أنْ تعُودي ولا أصْبَحْتُ أقْدِرُ أنْ أطـيــرَا منَ الساعاتِ للساعاتِ عُمْرِي تَرَنَّـحَ عِنْـدَ بابِكِ مُسْـتَـجِـيــرَا وبي تَبْقَى جبـالٌ منْ حنينٍ اقرأ المزيد
(1) كيفَ يا بَصْمَةَ الـدماءِ انْـتَـهَـيْنا؟ رافِـــدانــا تَـــحَــــوَّلا رافِـضَــيْنَـا! يا دَمِي لوْ بالزُّورِ نحنُ ابْتَدَيْنا؛ ما جَرَى لوْ للزُّورِ نحنُ انْتَهَيْنا!؟ كيفَ يا وَرْدَةَ الصباحِ انْحَنَيـْـنا؛ لمْ نُذِقْ منكِ غيرَ شوكٍ يَدَيْنا!! ليتَ أنـَّا لمْ نَمْـنَـحِ الوَرْدَ لــَوْنَـا لا وَلا كُنـَّا يا جِـراحُ انْـحَـنَيْنا!!! (2) يا نَوايــايَ المُـسْتحيــلَـةُ مُــتْــنـَـا!!! فاسْتُري الجُثْمانَ ارفِقي بالعَرايَا يا دَمًــا في دمـي حَـرامٌ عَـلَـيْـنـا لنْ يُــعِـيــدَ الحياةَ حُسْنُ النوايا اقرأ المزيد
جاوزْتُ في الحبِّ قوْلي ولمْ أقـلْ بـعْـدُ قولي وَكـلَّمـا... مــا قــرارٌ..؛؛ لِحُـبِّكِ ارْتَــدَّ ميلي! دومًـا قــراري حَـديـدٌ!! وَجاهِـزٌ كي تَـفُـلِّي!! عِنْدي قـرارٌ جَـديـدٌ ...؛ وَلي خيـالٌ لِـظِـلِّي؛ مـهْـما أقـولُ اسْمَعيني وَحـاذِري أنْ تَمَـلِّي فَـما تَخَـيَّـرْتُ اتِّجاهي..، ولا تَعَـمَّـدْتُ أصْـلي! عِـنْدي خيالٌ لِـظِـلِّي.. وَعـادَةً بي يُـصَـلِّي!! يا قِـبْـلَتي ما اتِّـجاهي وَمنْ يُصَـلِّيكِ مِثْـلي يا قِـبْـلَتي تُهْتُ فِعْـلاً!! فَـلوْ تَفَضَّـلْتِ دُلِّـي!! اقرأ المزيد
لو تذْكُرينَ!؛ أنا كلما فـكـرتُ في عيــنيكِ يغلُـبُــني الهوى وَإذا كأنَّ القلبَ .... لا شَجَبَ الحنينَ ولا نَوَى آوِي إليْكِ ولمْ أكُنْ آوٍيٍ تـَوَهَّــمَ أنْ أوَى!!! عيناكِ كمْ عيناكِ كمْ حَوَتـَا الذي لا يُحْتَوَى لوْ تذْكُرينَ أصابـِعي حَتْمًا سَيـُلْــهِـبُكِ الجَوَى إنَّ الأصابِعَ قــصَّـــةٌ والمُسْتَحــيلُ لها انْطَوَى كنـَّا السماءُ نـَلُـفُّها منْ مُستَوًى للْمُسْتـَوَى مَــفـــتُوحَـةً كانتْ لنا وَجَمـيلــةً كــلُّ الرُّوَى عمري يهونُ ولي فمٌ عطشانُ منْ يومِ ارْتَوَى اقرأ المزيد
تفكيرٌ سيئٌ في الخروف!! عُـــرْيـانَ لـمْ أزَلْ حَـوالــيْـها أطــوفْ ! دَمي يُــعَـرِّيـني لـهـا ؛! ومـا تــشوفْ هيَ الحـروفُ والحـروفُ والحـروفْ!! عـريـانَ لمْ أزلْ حَوالــيــها.. شَــغُـوفْ الـذَّبْــحُ مــمكِـنٌ!!! لِـقــلْـبِيَ الأنـوفْ! وَلــمْ أزلْ "مُـمَئْمِئًا" كما الخَـروفْ!!!! منْ طولِ ما فشلْتُ فيكِ في الوقوفْ فَكَّرْتُ يا "ميْصـاءُ" في قتْلِ الحروفْ فــكـرتُ جــدًّا أنْ أقــولَ بالـعـُــزُوفْ!! اقرأ المزيد
وَقَعْتِ أنتِ.... فلا تحاولي الهَرَبَا! إنَّـا مَــلأنا خِزانَــةَ الهوى تـَعَـبَا!! بابانِ كُـنَّا مَعًـا بالفِطْرَةِ انْطبَـقـا كأنَّما عصَبٌ يسْتَـقْـطِبُ العَصَبا حتى السماءُ تَطَيَّـبتْ لنا فَـرَحًا كُـنا وفِـينا بِنَــفْسِنـا نَرَى العَجَبا خَلِّيــكِ عاقــلَـةً ..فـلمْ يَعُـدْ لَعِـبٌ كنا زمــانًا.. زمــانًا نُحْسِنُ اللعِــبا! وَقَعْتِ أنتِ... وَهذهِ يـدي سبَـبٌ، يَسْتَلْزِمُ السبَبَ الذي يلي السببا وَهـذِهِ شفَـتي لـمْ تنطـفئ أبدًا!! تسْتَعْذِبُ اللهبَ الذي يَـلي اللهَبَا عندي الضلوعُ التي سمَّيْتها الوطنا عنْدِي الذراعُ الذي لا يُنْفِذُ الشُّهُبا!! عنْدي اقرأ المزيد
كَعْـكَةُ الحبِّ ! يومًا سيأتي بكِ الحبْ يومًا سيَغْـلُبُكِ الحبْ عامٌ وعامـانِ غيـبي !! وَتابِعي عُمْرَكِ الغَصْبْ لنْ تغلقي للهوى ثقبْ والحبُّ صعبٌ وكمْ صعب!! قلبي أنا لمْ يَزَلْ قلبْ كلي حُـروقٌ بلا ذنبْ كلي جـروحٌ .... وكلى أسًى ....... وكلى أنا حُـبْ!!! منْ يومِ ما غبتِ.... أحفَى !!!؛ على المساميرِ في الدربْ!! وَقدْ يظـلُّ اتِّـصالٌ ما بيننا !!........!! ألفُ يا ربْ!!! اقرأ المزيد
صَعبٌ ! (1) صعبٌ... بأنْ أتَـصَوَّرَ الغـَـدَ دونَ ما عينيكِ! صعبٌ .. بأنْ أجِدَ الصباحَ بدونِ ما شفتيكِ صعبٌ بأنْ أرضَى يدي،.. تبقَى بغيرِ يَديكِ (2) صعبٌ.. بأنْ أحيا أنــا لولا أظــلُّ لديـكِ!! إنِّي تَوَسَّدْتُ الهوى سبحًا.. إليكِ إليـكِ حَـتْمِـيَّـةُ التاريخِ تلقيني على زِنْـدَيْكِ!!! اقرأ المزيد
(1) بَـدَأَ الحِسابُ تَــنـازُلِيًّا ... حــاذِري!! قلبي الذي قلبَ النبيِّ الشـاعِــرِ! هذا أنـا ولـــدَيَّ حُـبٌّ ســادِرٌ !!! وَكَأنَّـهُ... شَـــلاَّلُ حُــبٍّ هـادِرِ !! هـذا أنـا مُــتَـــرَنِّـحٌ يــا ريــشَــــةً ! طَـوَّفْـتُـها حَـولَ السماءِ العـاشِرِ اسمي عَـبـاءةُ تــائـهٍ وَتمَـزَّقَـتْ؛ ما بينَ خَدَّيِّ الهَوَى المُتحاذِرِ..!! جِسْمي اسْتباحَتْهُ السجائِرُ بلْ أنا أشْعَلْـتُهُ نَشْــوانَ بينَ سجـائــري! وَطَمَرْتُـهُ وَسْطَ الرمــادِ خبــيـــئـَةً وَخشِيْتُ منْ نفضِ الرمادِ النافـِر اقرأ المزيد
الكلبُ والسيدَةُ ! وَحَتْمًا تخونُ الكلبَ سيدةُ القِطَطْ ! غبيٌّ ! ولا يرْضَى بحلٍّ هوَ الوسطْ ! وَرَتـَّـبْـتِني في ذيْـــلِ قـائِــمَــةٍ إذَنْ : مُهِمٌ ومهْتَمٌّ وَفي الذيلِ لي الخُـبَـطْ لماذا أنـا في الذيْــلِ سيـدتي؟ أنــا : أحِبُّكِ ما عندي سِواكِ منَ الخِطَطْ وما زلتُ في أعصابِ جَفْنيكِ رابِضًا ؛ أراقبُ قتلِيَ الصحيحَ الذي غَلَطْ !!! على أنَّني أدِّبْتُ حبًّا ! ولمْ أزَلْ ! ؛ أنا أحتَسي فرحانَ منْ شَطَطٍ شَطَطْ ! أنا أستبيحُ الحبَّ عُـذْرًا إذا انـْـتَـهى ؛ لقيطًا اقرأ المزيد












