ماذا يحـدُثُ لي ..... ! / حينَ أحِسُّ بِرَجْعِ الشِّعْـرِ / بِعَيْـنَيكِ.....! ماذا يَجْـعَلُني يا حُـلوَةُ أبكي؟! ..... -1- مـاذا ..... ؟ والأغْـرَبُ : أني لا أشعُـرُ بالحُـزْنِ !! فعُيُـونَـكِ تَجْـعَلُني ! مَـزْهُـوَّا.....!! تَجْـعَـلُني ! يا نَـوَّارَةُ أبكي ! ..... بالنَّشْوَةِ مَـحْشُـوَّا ! أعْـتَرَفُ أمامَ الـلـهِ ...../ بأنَّـكِ يا نَـوَّارَةُ مُـلْكي !! وبِأني أصـدَقُ منْ ؛ في حُـبِّ عُيُـونِكِ يبكي ! ولِذلكَ أبكي مَـزْهُـوَّا (2) ماذا يَحْمِلني أنْ أبكي ! وأنا رجلٌ جازَ مواثيقَ السَّلكِ !.... وتَعَلَّـمَ كيفَ / يعـيشُ التَّوحـيدُ معَ الشرْكِ ! .... ماذا يحْـمِلني أنْ أبكي ؛ اقرأ المزيد
(1) ماذا يحـدُثُ يا هذا ؟ ! أنتَ تُـحبُّ امْـرَأةً !! ..... أمْ تَتَصَـوَّفْ.....؟؟؟ لا يُـعقَـلُ يا هـذا ! أنْ تَحْتَجَّ على اللهِ ! ولا تَتَلَـطَّفْ ! (2) لا يمكنُ يا هذا ؛ أنَّ الضابطَ يُـوقِفُكَ..... / ملءُ ذخيـرتِهِ الشرفُ الأشرَفْ !! حيـنَ تمـُـرُّ...../ منَ الميدانِ الأخوفْ ؛ ناحيةَ الميدانِ الأطرفْ ! في عينِ حَبيبَـتِكَ...../ وتمُـرُّ كأنَّكَ........ نزفٌ يُنْـزَفْ.....! اقرأ المزيد
1- "فُـلْسُـفٌ" ! حتى الحُمْـرَةُ في خَـدَّيكِ/ أحِسًّ بأني : أعْـرِفُهَـا ! منذُ زمـانٍ يا ما.... ! لكنَّ تَفَـلْسُـفَ عينيكِ / وَفُـلْسُفُها ! حَيَّـرَ يا روحي الأفهـامَ ! .... أنتِ صبا حاتُ الــوردِ / وَوحْدي.... أقْطُفُـها ! فأحيلُ الورْدَ كـلامَا ! أنتِ سَماوَاتُ الوَجْـدِ / وأنتِ الفُلْسُفَـةُ الفَّـهَّـامَهْ ! حتى الحُـمْرَةُ في خـديكِ/ أفَـلْسِفُها ؛ فأكونُ على قَـدِّ القَـدِّ هُمـامَا ! اقرأ المزيد
(1) مساءُ البكاءِ السعيدِ ابتَـدَا ... وانْتَهَيْـنا !!... ويا شعْـرُ يا شِعْـرُ / يا ليْتَنا ما ابْتَدَيْـنا ! ومنْ ثَغْـرِها ليتنا ما ارتَوَينا ! ويا ليتنا ما الْتَقيْـنا ! (2) صباحاتُ ذنبٍ كئيبـهْ ! تَرَبَّصُ بالليلِ دَيْـنًا فَـدَيْنـا.... ونحنُ القُدامَى انْتَهيْنا ! وما بعْـدُ كنا ابْتَـدَيْـنا ! ؛ ؛؛ أغـادِرُ نفسي.... سلاما فما عُدتُ فيها .... أقابِـلُ نفسَ الحَبيـبَهْ اقرأ المزيد
(1) قِطْـعَةُ الشمسِ التي.../ ألقي .../ على الليلِ... / الأخـيرَهْ ! فا فْهَميني يا صغـيرَهْ ! (2) لا تَظُنِّي أنني أبقى طـويـلاَ ! مُعْظَمُ الأشياءِ لا يبقَى طـويلاَ ! أنتِ إنْ لمْ ؛ اقرأ المزيد
وَأفَـكِّرُ فيكِ ! ....................... وأفَـكِّـرُ فيـكِ ؛ والليلُ يُرَتِّبُ.../ منْ حولي الأشياءْ ينظُرُ مُبْتَسِمًا...! يسْتَصْعِـبُ ... في اسْتِهزاءْ والبَسْمَـةُ صفراءٌ جَـرداءْ ! ويقُـولُ مُشِيرًا للأشياءِ الخَرْساءْ ! أنتَ تُخَـرِّبُ كلَّ الأشياءْ اقرأ المزيد
(1) كيفَ أفَـرِّطُ فيكِ ؟؟!! وأنا حينَ أنا فيكِ !! ؛ مِنْ أبسَطِ شيءٍ فيكِ...! ؛ أسمَـعُ صوتَ الروحِ التَّـيَّاهْ : وَتكـونُ أغـانيهِ أغـانيكِ : وَمُحَـيَّـاكِ الحُلْوُ مُحَيَّـاهْ : "أنـتَ مُـهَمٌّ عِـنْدَ الـلـهْ !! اقرأ المزيد
(1) بسيطَةٌ حكايَةُ الذي انْتَقَى فلا هوَ الذي ارْتَقَى ! ؛ ولا الذي تَحَـقَّـقَ ! ؛ ولا الذي يرى الجمـالْ !! (2) بسيطـةٌ حِكايَةُ الذي انْتَقَى ؛ لأنها قَـديمَةٌ مُعـادَةٌ...؛ حِـكايَةُ التُّقَى ! ؛ مُـمِـلَّـةٌ كَـ "وَقْـفَةِ الرجـالْ" ! اقرأ المزيد
(1) وَمَـرَّةً أخرى...يجيءُ الأحَـدُ الأخيرْ بالشَّهْـرِ بَـلْ واليَــومِ... والحِــسِّ الَــمريـــرْ ! ومِثْــلما يَـصِــيرُ... مِـثلمـا يَصــيرْ ! لمْ تفهَمي !! ما زلتِ أنني.../ على اللظَى أسيـرْ ! وأنَّني مَواجِعي التي أعيشُها كَثيـرْ ! وَكيفَ أنَّني مُكَـسَّحٌ !! وَداخِلي يسـيرْ ! وَكيفَ تنحني كرامَتي ! اقرأ المزيد
(1) ثَـمِـلاً ... أتَنَـاوَلُ.../ قُبَّعَـةَ الحزنِ ... وأُكْـعي ! فوقَ عُبابِ الشِّعْرِ المُنْدَفِعِ مُنْـتَظِرًا ... أنْ ؛: يَتَحَـرَّكَ إحْساسُ النَّطْعِ !!! ثَـمِـلاً ... لنْ أنتَظِـرَ طويلاً يا سِتِّي ! في هذا الوَضْعِ ! فبالقَطْعِ... لنْ يَتَحَـرَّكَ إحساسُ النَّطْعِ ! وَأنا لا يمكنُ أنْ أقبلَ.../ بالوَضْعِ أنا... بالطَّبْعِ ! (2) ثَـمِـلاً... أتناوَلُ قُـبَّعَـةَ الحزنِ.../ ولا يُرضي أحَدًا وَضْعي !! اقرأ المزيد
















