أرسلت المهندسة عائشة من النمسا تقول: مقص السعدني أين بحثي يا مؤتمر؟ مقص السعدني أين بحثي يا مؤتمر؟ مشاركة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا من أشد المعجبين بهذا الموقع ولكن لي عندكم بعض العتاب وهي التشويه بعض الشيء لصورة مصر ولا تقل أني بعيدة أنا أطلع كل يومٍ تقريبا على أخبار مصر وأنا نزلت مصر منذ أن تزوجت وهاجرت حوالي مرتين آخرهما منذ حوالي 6 شهور ولاحظت أن المصريين مازالوا طيبين وليس العكس. اقرأ المزيد
أحيانا نتساءل عن قيمة الألم في حياتنا وما معنى المعاناة والابتلاء الذي يبتلي به الله بعض عبادة وهل هو حقا غضبا من الله ؟ على هؤلاء العباد أم حكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه فكم ابتلى الله أنبيائه وعباده الصالحين. أتذكر سيدنا أيوب (عليه السلام) وقصة مرضه الطويل وصبره على معاناة المرض الذي أقعده وأمله في الله ا اقرأ المزيد
ها أنا ذا أحيا في عالمكم أختنق بقوانينكم عالمكم ذي الألف وجه، حين يصبح الظلم سيد قوانين الأرض حين يكف اللسان عن الشكوى والقلب يقطر ألما أيها السادة أخلعوا الأقنعة أقنعة الطهر والبراءة. ما عدنا نصدقها في عالمكم تحكم قوانين الغابة ما حاجتكم إلى التزييف، سموا الأشياء بأسمائها ماذا تخشون؟ اقرأ المزيد
من المهندس أحمد الشاعر (28 سنة، مسلم) كانت هذه المتابعة على مشاركته في أحتاج من يقرأ بشدة: سيدي؛ ردي في الأصل هو رد على ردك، وإن كان الكلام تطرق لرسالة الأخت هالة إلا أنه احتواء لها في مضمون الرد حول حال بلادي، التي لا يخفى حالها للرائي، مصر التي من فرط ما بها خشيت أن يغمر اللون الأسود بقية ألوان علمها طاردا الأحمر ينعم في أقسام البوليس مزينا صدور الهاربين منه، والأبيض لجارتها إسرائيل، وبينما يفر النسر ليجاور صديقه الأمريكي الأصلع، تاركا مكانه لصندوق كبير وضع عليه عبارة "ألق قمامتك هنا"، وإن كنت أظن أنه لن ينعم بفرصة الحياة بمكان أفضل قبل أن يموت شهيدا بإنفلوانزا الطيور. اقرأ المزيد
منذ أكثر من شهر علمت بموعد النطق بالحكم في القضية التي رفعتها من أكثر من ستة أشهر بمجلس الدولة ضد السيد رئيس الوزراء ووزير الإعلام والداخلية والتنمية البشرية بصفتهم لإسقاط شرط الحصول على إذن من جهة العمل قبل السفر إلى الخارج وهو ما كان مطبقا على كل العاملين بالدولة وتم إسقاطه عنهم جميعا منذ أكثر من خمسة عشر عاما باستثاء خمس فئات منهم العاملون في وزارة الإعلام والتي أنا أحدهم. اقرأ المزيد
قابلته عبر الأثير الإليكتروني، وتحاورنا سريعا: هو من القدس، وفي القدس يسكن، وأنا الجالس في المعادي أستمع متأهبا للانصراف إلى جدول حياتي اليومي، وفاجأني متحسرا: أعجب للشعب المصري –خير أجناد الأرض- كيف اعتاد الذل، ويستمرئ الهوان، ويرضى بالخنوع، ويقبل بما لا يرضى به بشر!! اقرأ المزيد
لن يكون الفصل الأخير في معارك الفتوى التي تشتعل بين الحين والآخر ما يدور حاليا عن إرضاع الكبير، أو ما سبقه عن "العرفي"، وليست لدينا حتى الآن شجاعة العقل النقدي أو المنهج العلمي، أو المناخ الحواري الذي يسمح بمناقشات تنفع الناس، وتفهم مفارقات الحياة، وتقترح الحلول الممكنة للمشكلات الطاحنة التي تسحق ملايين البشر في عالمنا العربي المسكين!! اقرأ المزيد
"آه من وحشة الطريق، وقلة الزاد، وتخلي الأصحاب" قالها أحدهم يصف حسرة كل سائر يستشعر الوحشة والوحدة والغربة، وهي أحاسيس تزداد وطأتها حين تتواتر الشواهد وتتوالى الخبرات مؤكدة غياب العقل والحكمة، وغلبة العشوائية والاستهتار، وخداع الذات والآخرين!! وحين يعلو الألم مع زيادة مساحة الرؤية واتساع المعرفة وعمق التجربة! اقرأ المزيد
بسمة عساف من الأردن (مبرمجة كمبيوتر/ماجستير في الإدارة، 38 سنة، مسلمة) أرسلت تقول: اقرأ المزيد
يروي الدكتور/مصطفى محمود في إحدى قصصه القصيرة حكاية عن قصر له نافورة على شكل ديك تندفع منه المياه بشكل جذاب وله حديقة ذات أشجار عالية وورود بديعة، كان بطل قصتنا يخرج من المدرسة كل يوم لينظر من أعلى سور الحديقة يرقب القصر ويتخيل سكانه وكيف أنهم يحيون فى سعادة ويأكلون الجاتوة كل يوم على حد تعبير بطلنا (وكان يحب الجاتوه كثيرا في ذلك الوقت). اقرأ المزيد