قال له عامل محطة البنزين "لابد من ضبط هواء العجلة اليمنى الأمامية"، ذهب لكوخ الكاوتش الذي بادر صاحبه برش سائل رغوي على كل العجلات عجلة عجلة دون استئذان، ليعلن أن هناك ثقوب عديدة في الجميع، وأنه عنده خوابير أمريكية مضمونة أكثر من ضمان الكاوتش الأصلي، وأن ثمة حادثة قد وقعت أمس قبل محطة البنزين بقليل، وأن هذه الثقوب اقرأ المزيد
تحركت الجيوش وتم استدعاء جنود الاحتياط ورمت الطائرات المقاتلة آلاف القذائف إنها لا تهاجم جيشا جرارا أو تتريا وحشيا يبيد الأخضر واليابس, إنها تواجه وجوها بريئة وعيونا تبتسم في سلام, ونساء ضارعات لله يطلبن فك حصار ظالم طال مداه, ورجال وقفوا في همة لحماية أمن وطن تكالب عليه الجميع..... بيت صغير بجوار مسجد يحوي زهرات جميلات بكين من شدة الجوع, والأم لا تستطيع الخروج لجلب الطعام ولا تعرف كيف تسكت صراخ الصغيرة التي احتضنت زجاجتها اقرأ المزيد
أحبتي هذا نموذج من الرسائل التي تأتيني على بريدي الخاص "بمنتدى مجانين"، وهذه المريضة بالذات لها فكر عميق يُحترم، وعندما يشتد مرضها وألمها قد يصل مجموع الرسائل المتبادلة بيني وبينها إلى 20 رسالة في اليوم الواحد وبالذات أثناء عطلة نهاية الأسبوع، وهذا نموذج لرسالتين منها رددت عليهما برسالة مني اقرأ المزيد
نعم إنها مسئوليتي وحياة {الله أكبر} أعزائي.. احبسوا النفس للغوص أكثر، وشنّفوا الآذان لغناءٍ أصدقْ! أما بعد.. لاقت هذه المقالة التي نشرتها على العديد من الإخوة والأخوات ردود فعلٍ لا تخرج عن الاستحسان اقرأ المزيد
لقد تحوَّل الحذاء (الرمز!) -الذي قذف به صحافي عراقي باتجاه الرئيس الأمريكي- إلى قضية القضايا، فتغزّل به الشعراء، وهام بوصفه وتخليده الأدباء والكتاب والفنانون، وجاد الأغنياء بعشرات الملايين للظفر به، وتبرع المئات من المحامين للدفاع عن (قاذف الرمز) ونحت الظرفاء مئات النكت -وقد كدت أن أكون واحداً منهم!- اقرأ المزيد
كتبت "بسكوتة" على منتدى مجانين قصة رمزية تشير للوضع في فلسطين دخل حمار مزرعة رجل وبدأ يأكل من زرعه الذي تعب في حرثه وبذره وسقيه؟ كيف يُـخرج الحمار؟؟ سؤال محير؟؟؟ أسرع الرجل إلى البيت، جاء بعدَّةِ الشغل... القضية لا تحتمل التأخير. اقرأ المزيد
مرة أخرى غزة تستغيث ولا غيث في الأفق.... لا البعيد والقريب مجزرة في نهاية هذه السنة كي يحلو لهم الاحتفال على نخب الأشلاء العربية بعد الحصار الذي ساهم فيه العرب بشكل كبير يكون الصمت رغم دعوة إلى عقد قمامة عربية أقصد غمة عربية.. عفوا يقال أنها قمة لانحطاطنا؟؟؟ سبق وأعلنتُ كفري في هذا المنتدى بالعروبة وأعلنتها في مقال كتب باستفزاز لكن بوعي كان عنوانه ليتني لست عربيا.... أعيدها الآن بصوت أرفع ليتني لست عربي.. عار عليا أن أكون عربي.. مؤسف أنني عربي.... اقرأ المزيد
قولون أن جدي كان راديو محترما من ماركة "فيليبس" أول ماركة غزت الأسواق المصرية، كان مصنوعا من الخشب وله سماعة واحدة عليها غطاء له ضلوع كثيرة، ناهيك عن الأربع موجات التي يتيه بينهم المستمع منتقلا من القاهرة إلى لندن، إلى باريس، وغيرها من الدول.. كانت لنا قيمة حقيقية حينها، فمن ذا الذي يستطيع أن يشتري راديو في بر مصر كلها سوى العمد والأثرياء، وبعض العائلات التي تضع القرش على القرش من أجل المباهاة بامتلاك مثل هذا الجهاز العجيب الذي يأتي اقرأ المزيد
مساء الأحد تاريخ 14/12/2008 كنتُ في سيارتي قادما من بيروت وقد تجاوزت الحدود اللبنانية السورية بجوار منطقة صافيتا باتجاه قريتي عندما وصلتني رسالة على هاتفي المحمول من الأخت والصديقة العزيزة الأستاذة سلمى القدور جاء فيها: (عرضت قناة الجزيرة الآن أحد الصحفيين العراقيين يقذف الرئيس الأمريكي جورج بوش بحذائه أثناء مؤتمره الصحفي في العراق) على الفور اتصلت بها لاستفهم الأمر. اقرأ المزيد
لا يمكن أن تصبح قدرتي على الكتابة مرهونة بالكهرباء!... لا يصح عندما ينقطع التيار الكهربي أن أشعر بأنني عاطل تماما أو معطل تماما عن العمل بهذا الشكل.... صحيح ما تزال الإنترنت تعتمد على وجود التيار الكهربي... إلا إذا كنت سأدخل الشبكة باستخدام الهاتف المحمول والحقيقة أن تصفح الشبكة بالمحمول مهارة لا أحسنها ويبدو أنني أصر على البقاء كذلك..... اقرأ المزيد












