(1) أرضَـعُ النورَ الذي .... / عيناكِ تُهْـدي فافْـهَمي !! حُـرِّمَ النورُ الذي ..../ عيناكِ تَحْـوي فاحْـرِمي !! (2) إنَّ غيري إنَّـما..../ يُـرْضِعُ عينيكِ الظـلامْ ! وَاتَّفَقْـنا.... أنَّـهُ.... / ثمَّ اتِّفَـقْنا لا ننـامْ !! ربَّـما نَحـتاجُ نورًا.... فافْـهَمي....! كيفَ نرضَى بالظلامْ !! (3) "خَمسُ رَضْعاتٍ يُحَرِّمْنَ!!" افهمي ! اقرأ المزيد
ماذا يَخْـتَصِـرُ النسريـنَ ! ؟ ماذا يَـمتـدُّ هناكَ حـزينَـا ؟! قُبْحٌ .... لكنَّ..../ جمالَ الـلـهِ يُـنادينا....! قًبْـحٌ.... ! ما قـدْ نفـعَـلُ ....! / لكنْ....: لا يَخْتصِـرُ النسرينا ! وأنا .... في ما قـدْ يُـعْـقَـلُ .... / لا أقـدِرُ..../ أنْ أختَصِـرَ النسرينَ....! اقرأ المزيد
(1) فتاةٌ ....... حياةٌ ....... ! بِعُـمْرٍ يموتْ ! فتاةٌ بشَعْـرٍ بلونِ البيوتْ ! تساقَـطَ في الحبِّ......./ شعْـرُ الحبيبةِ ..... / طعمُ البيوتِ ولونُ البيوتْ ! تساقَطَ في الحبِّ ...../ تحتَ السكوتْ !!! وَواصَلتِ نفسَ السكوتْ ! (2) فتاةٌ ..... حياةٌ ..... تموتْ ! فتاةٌ..... بشعْـرٍ..... يموتُ ولا يستطيعُ السكوتْ وَلكنَّ يرقُـــدُ ...../ بينَ الشفاهِ الكواسِلِ/ في عُـشِّهِ العَنكبوتْ !! فتـاةٌ بِـخـدَّينِ مـوْتينِ...../ اقرأ المزيد
(1) أتَحَـرَّقُ شَوقًـا للنـورْ ! أمتَـدُّ عَـذاباتٍ ....... وَبكاءاتٍ وَحرائِقَ ......./ وَبُـثـورْ !! وأنا أتَحَـرَّقُ للنـورْ ! أمْـتَدُّ رذاذاتٍ...وَطَشاشاتٍ.....! وَغُـرورْ !! وأنا أتَحَـرَّقُ جَهْرًا ....... وَعلانِيَةً ....... وَبكلِّ سُرورْ ! شوقاً للنورِ المسرورْ ! (2) نُـورٌ ....... أتَـذَكَّـرُ ..../ أيَّـامَـا ....... أتذَكَّـرُ ....... كنتُ إذا ما....... أنظُـرُ في المِـرْآهْ ؛ ألقـاهُ بَـريـقَـا....... يطـلُـعُ منْ جَسَدي ! ....... وَيُضـيءُ طَـريـقَـا ....... أقطَـعُهُ متجها لـلـهْ ! عُـرْيانًا ....... مُرْتَجِـلاً ....... مُـتَحَـرِّرْ ! نورٌ لا يعْـرِفُ إلاهْ ....... شَوقَ الشاعِـرِ لـلـهْ ! اقرأ المزيد
رسمتك حسنا طافحا بخيالِ وعشتك عمرا مفعما بجمال أرفرف في جو التامل سابحا وأنفض عن سري غبار اختيالي تغرد في أعماق منسأتي كما يغرد طيف الأمنيات ببالي علام تهيم الأمنيات بخاطري وتنفث سحر الانقياد لآل أطاردها ظنا وتنفر من يدي وأصطاد وهما والشراك خوالي أضعت اجتهادي في نوال ثمارها وكان ضياع العمر بعض النوال اقرأ المزيد
(1) ماذا يـذكُرُ عني التاريخْ ! ؟ لا شيءٌ غيرُ أحِبُّـكِ خـالدْ ! وَلِذا فأنا الواقِفُ في حُبِّـكِ .... / والقـاعِـدْ ! (2) كانَ التاريخُ يسيرْ .... ! كانَ الصبحُ يلُمُّ الليلَ ويمضي والليلُ يلُـمُّ الصبحَ ويمضي ! وأنا فيكِ أسَبِّـحُ بالنبضِ ! والتاريخُ يسـيرْ ....؛ اقرأ المزيد
فَيْضٌ منَ الحبِّ هزَّ القَلْبَ كالغُصُنِ فماسَ مُبْتَهِجاً مِنْ زَهْوِهِ الْحَسَنِ طَافَتْ بهِ نَفْحَةُ الذكرى مُبَشِّرَةً بِمَوْلِدِ المُصْطَفَىٰ المُخْتارِ تَغْمِرُنِي إنّي بحبِّكَ يا خَيْرَ الوَرَىٰ طَرِبٌ نَشْوَانُ مِنْ فَرْحَتِي خالٍ مِنَ الحَزَن أَطُوُف فَوْقَ ثُرَيّٰاتِ الأَثِيرِ بِهِ وَزَادَنِي شَرَفاً في السّرِّ والعَلَنِ يا سيِّدَ الخَلْقِ لا مَيْنٌ ولا كَذِبٌ إذا مَدَحْتُكَ مَدْحَ الحاذِقِ الفَطِنِ شتَّانَ بَيْنَ مَدِيحٍ فيك أُنْشِدُهُ وآيةٍ مِنْ كِتابِ اللهِ تُفْحِمُني اقرأ المزيد
(1) وَمـا لَــنا عــلاقَـــةٌ .... بـمـا يَــقُـــولُـهُ البَشـَرْ ! ولا بــمــا يُـــحِـــسُّـــهُ البـشرْ ! ولا ســـأعْـتَـــذِرْ !! (2) وما لنا عَلاقةٌ .... بِحِـكْمَةِ البشرْ ! مُجَـرِّدًا أضُّمُـهُ للْمُحْتـضَرْ ! لأنَّنا وَبيننا الذي ..../ نٌـحِسُّ بيننا ....! وَنَخْتَبِرْ.... ! ومنْ .... كما أنا شَعَـرْ ؟ ! ومنْ كما أنتِ انْبَهَـرْ ؟ ! لأنَّنا وبيننا .... وَوَحدَنا نُـجاوِزُ البشَرْ ! فكيفَ يفهَمُ البشرْ ! (3) وما لـنا عـلاقَةٌ بِهَذِّهِ الأطُـرْ ولا بهـذِهِ الصُّـوَرْ ! لأنها جميعها تُقاسُ بالبشرْ وما لنا علاقَةٌ .... بمَنطِقِ البشرْ ! اقرأ المزيد
- لماذا اخترتني لهذا الاختبار المميت؟ كان صوتي متحشرجا وخفيضا، وكان صوت فيروز أشجع وهي تغرد "كيفك قال عم بيقولوا صار عندك ولاد. أنا والله كنت مفكرتك براة البلاد". صار عندك ولاد فعلا. استبدلت السيارة الرياضية بأخرى عائلية. آثار شوكولاتة. دُمي صغيرة وألعاب أخرى مبعثرة على المقاعد الخلفية. مد يده إلى زر الكاسيت وأخرس صوت فيروز المتلأليء فجأة، فانفجر بيننا صمت. اقرأ المزيد
لم أجد غيرك حبا زادني فضلا وقربا حين أشرقتَ بنفسي هلل الكون ولبى واعترى القلب سكون وسلا ما كان لغبا ليس يغتر بشيء فأراني التبر تربا أي إحساس شفيف خامر الروح ودبا لذة النجوى أحالت عاصفات الحزن سيبا اقرأ المزيد

.gif)













