"هذه قصة حب عاثر: التقيا وتحابا ثم انتهت القصة بأنها هي صارت أطلال جسد، وصار هو أطلال روح،هذه الملحمة تسجل وقائعها كما حدثت" يــا فُــؤَادي رَّحـِمَ اللهُ الهـوىَ كانَ صَرْحـا ًمنْ خَيَّالٍ فَهوىَ اسْقِنِي واشْــرَبْ علىَ أطْلالهِ وَارْوِ عني طَالما الدمـْعُ رَوْىَ اقرأ المزيد
كوني صغيرتي متفائلة.. لم تنته الحروب بعد لم ننهزم ولم تزل هناك جولة .. والكفة متعادلة مازال فينا عزةُ و جذوة مقاتلة.. *** كوني إذا متفائلة مازال فينا قدرة على انفجار وآخر الحلول للمقاتل العنيد من همه أن يكسر القيود اقرأ المزيد
مكتوب أن تنحت طيلة عمرك في الصخر والصخر _ ياولدي _ لا ينبت زهر مكتوب أن تبقى ( سيزيف ) ترفع حجرك طول العمر أن تشقى لتفك قيود القهر لم يرتفع الصخر وظلت أحلامك بالأسر اقرأ المزيد
لا شيء يُهِمُّ ولا حزنَ يُلِمُّ/ تجاوزتِ جميع خطوط الصبر ولستُ أهمُّ/ ويكفيني التوقيت ويكفيني التبكيتُ / وخبراتٌ في لبِّ الروح تميتُ/ شبعت من الموتِ ولوح الموت أصمُّ اقرأ المزيد
عــُذراً لبـنان على مــا كــان مــن تقصــيرٍ أو خــُذلان فقومي نســـوا مجدَ الأزمان وتركـوا نيراناً في لبـنان ونسـوا نسياناً قول الرحـمن نـصٌر بنصٍر فـي البلــدان اقرأ المزيد
مُرهفين الحس لمَّا.. بتقابلهم الصلابةْ جاهلة غاويةْ.. لكلِّ جنةْ.. تبقى غابةْ! والوحوش تملا حياتنا.. والبشر يبقوا الديابةْ! والعناد من كل ناحية.. والعقول رافضة استجابةْ والقلوب تنام وتصحى.. ع الجمود و ع الرتابةْ مُرهفين الحس يجروا.. يستظلوا بالكآبةْ! اقرأ المزيد
أوقدوا الشموس أُنْقـُروا الدُّفـوفْ مـوكبُ العـــــروسْ في السَّما يطوفْ والمُنــَى قُطـوُفْ أُنقـروا الدفوف الرِّضــــا والنـــــُّور والصَّبـايا الحــُورْ والهــوى يــدُورْ اقرأ المزيد
مُعَلَّلَةٌ كـأنَ الـنارَ فيـها دبيبُ اليأس يصـرخُ في إِهـابيِ وأحسبُ أننـيِ أشـعلتُ فيـها بقايا مـهجتي دُون الثِّقـاب تُخَـدَّرُ مِنْ هُمُومك.. وهي هَمُّ وتُورِدُك المعاطبَ كـالرّغابِ وتُنْسِيكَ الليـالي وهـي ذكرٌ مـن النسيانِ مُلتطمُ العُبـاب اقرأ المزيد
عرفت الــهوى مُنـــْذُ عــرفت هــواكا وأغـــلقت قلـــبيَ عَــمَّنْ عـــداكا وقـــمتُ أنـــــاجيـكَ يــــا مـــَـنْ تــرى خفــايـــا القــلوبِ وَلَسْنا نـــراكا أحبُّــــك حــبين حُــــبَّ الهـــــــوى وحُــباً...لأنـــك أهــلٌ لـــذاكا اقرأ المزيد
بـِقلــبي مـــا بقلبــِك أو أَشـــــَدُّ وعندي مِنْ جَواكَ جوىً وسُهْدُ ولكــني أُكـابــر فيـكَ ضَعْفــــي ودمعــي مِثــلُ دمعـِكَ مُسْتَبِـــدُّ تُــراوِدُنـي دواعيــهِ فــأُغْضـــي وبـي مـِنْ كبريــاءِ الدمـعِ جَهْـدُ إذا سَكَــنَتْ إليــه العـينُ يـومـاً اقرأ المزيد