هل أن صور أعلام الحضارة في تأريخنا حقيقية أم متخيلة؟!! أي هل رسمت في زمانهم وصوّرتهم على حقيقتهم، أم أمعنت بها مخيلة الرسامين في القرن العشرين خصوصا. من المرجح أنها متخيلة، فالعاهة الكبرى التي عانت منها مسيرتنا الحضارية غياب الرسم، بينما في الحضارات السابقة، كان تصوير الرموز البارزة يتحقق على الحجر. اقرأ المزيد
(1) وَهُـنالِـكَ بعضُ الأشياءِ/ هـنالِـكَ بعضُ الأشياءْ!! عـالِـقَـةٌ، ما بينَ الكُـرْكُمِ والحِـنَّـاءْ (2) ما زلتُ أحـاوِلُ.../ تفسيرَ الحـادِثِ منْ حَـوْلي؛ وأدَقِّـقُ في كلِّ غَـباءْ! ما زلتُ أوَفِّـقُ أحْـلامي؛ حسبَ تـلاوينِ الحِـرْبـاءْ وَأؤَكِّـدُ بعضَ الأشياءِ/ وَأنْـكِـرُ بعضَ الأشياءْ! وأسافِـرُ في كلِّ الدنيا؛ طَـمَـعًـا في معْـرِفَـةِ الأنْـبـاءْ! اقرأ المزيد
على مدى القرن العشرين وإلى اليوم دولنا تؤدي بإتقان دور المَضحكة، فهي كالبيادق على رقعة المصالح الإقليمية والعالمية، وما فكرت بمصالحها واتخذت الإجراءات اللازمة لتأمين قوتها وسيادتها. تحارب بعضها، وتتآمر على بعضها، وتستثمر عائدات النفط لتدمير وجودها. اقرأ المزيد
أتَـفَـرَّجُ منْ ثُـقْـبٍ؛ تَحْـتَ جَـدارِ اليأسِ! وَأراقِبُني؛ وَأنا بالرَّاحَـةِ... أقْـتُـلُ نفسي! (2) أقْـتُـلُ نفْسِيَ بالـرَّاحَـهْ!! أتَفَـهَّمُني؛ وَمفـاهيمُ جميعِ جميعِ الأشياءِ مُتـاحَـهْ! فِـعْـلُ القَـتْلِ إزاحَـهْ! وَالنَّفْسُ المسْفُوحَـةُ سَـفَّـاحَـهْ! (3) لا شيءَ يَـظَـلُّ يُحَـيِّـرُني وَيُـقِـلُّ الراحَـهْ! اقرأ المزيد
رغم التفوق العسكري المهول الذي يتمتع به الكيان الصهيوني، والمخزون الضخم الذي تزخر به ترسانته العسكرية من الأسلحة المتنوعة، كالصواريخ والقنابل الاستراتيجية والتكتيكية، والتقليدية والنووية، والتقنيات العلمية الكبيرة في المجالات الإلكترونية والتكنولوجية الحديثة، واعتماده على الفضاء والأقمار الصناعية والسايبر في خوض معاركه الصغيرة وحروبه الكبيرة، وتحالفه الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأمريكية، التي تمده بالسلاح والعتاد والتقانة والمال، وتقف إلى جانبه في كل معركةٍ وحرب، وتعوضه عن كل نقص، وتزوده بما يحتاجه فلا يشكو من عجزٍ أو ضعفٍ أو شحٍ في الذخائر والقذائف ومختلف أدوات القتال. اقرأ المزيد
(1) أنا وَالـلـهِ لا أقْـوَى؛ على صَـبْـرٍ!؛ أنـا والـلـهِ لا أقْـوَى! وَلا صَخَـبٌ سَيُمْكِنُني، وَلا يا حُـلْـوَتي شَكْوَى! فَقُـولي لي وَقُـولي/ كيفَ أنْزِعُ منْ دمي التَّقْوَى وَقُـولي لي وَقُـولي/ كيفَ أنْـزِعُ حُـبَّكِ الأقْوَى؛ بِـآفـاقٍ منَ التَّـقْوَى!! (2) أنـا في مِـحْـنَـتي القُصْوَى؛ وَمُـعْـتَقَـلٌ بِـلا سَبِـبٍ! وَلا جَـدْوَى! على عَطَشٍ... فـلا أرْوَى؛ وَمَـنْفِيٌّ بلا منْفًـى؛ وَلا مَـأوَى! بِـلا دارٍ وَلا مَثْـوَى! أنـا في مُحْنتي القُصْـوَى؛ وَلا صَـخَـبٌ سَيُـمْكِـنُـني؛ ولا يا حُـلْـوتي شَكْوَى!! وَلا وَالـلـهِ لا أقْـوَى! فَـقُـولي لي اقرأ المزيد
أنثى – ذكر امرأة – رجل الحياة الكونية بأسرها مبنية على ثنائية متعارف عليها، ففي كل موجود هناك قوتان متجاذبتان متفاعلتان، لصناعة ما يساهم في بناء الحياة وتأمين البقاء، وأي خلل أو اضطراب ما بين أطراف المعادلة الصيروراتية، الأزلية الأبدية، يتسبب بتداعيات مناهضة لإرادتها. اقرأ المزيد
(1) منْ مِـنْـكُـمْ يَـتَخَـيَّـلْ، أنَّ الواحِـدَ حتى؛ هذا الحَـدِّ تَـخَـيَّـلْ؟ فَـتَـمَطَّى وَاسْتَعْطَى وَتَـكَـحَّـلْ! فإذا قالَ: سماءٌ هذي؛ فلقَـدْ أوْحَـلْ! (2) منْ مِـنْـكُـمْ يَـتَخَـيَّـلْ، أنَّ الواحِدَ مهما يَـتَمَهَّـلْ يَتَغَطَّى وَيُغَطَّى؛ وَيُـهَـمَّـلْ! لا يَقْبَلُ في الآخِرِ إلا...؛ أوْ يُـقْـتَـلْ! كي يَـنْـكَـبَّ أمـامَ الـلـهِ فـلا يَـخْجَـلْ اقرأ المزيد
آداب الطب موضوع في غاية الأهمية يتم تلقينه في المرحلة الجامعية لدراسة الطب وجميع الاختصاصات الطبية سواء في التمريض أو غيره. الممارسة مشحونة بالمشاكل والمعضلة الأخلاقية تواجه الطبيب بصورة منتظمة وأحياناً ترسله صوب الشعور بالقلق وعدم الارتياح وكثيراً ما تسبب إجهاد مزمن. الممارسة الطبية كذلك تخضع لتحديات قانونية بين الحين والآخر وهناك قوانين يتم استحداثها لتنظيم السلوك الأخلاقي واتخاذ القرارت المصيرية بحق من يستعمل الخدمات اقرأ المزيد
آمـيــنَ وَآمـيـنْ! (1) مَـهْـما أحْـدَثْـتِ جُـروحًـا مهما قَـطَّـعْـتِ بِسِكِّـيـنْ! لا أنْـكِـرُ أنَّـكِ رائِـعَـةٌ؛ حينَ تُـحِـبِّـيـنَ وَرائِـعَـةٌ حتى حينَ تَـخُـونيـنْ!! لا أنْـكِـرُ أنَّـكِ رائِـعَـةٌ كُـلاًّ! وَأرَدِّدُ "آميـنَ فـآمـيـنْ"! (2) رائِـعَـةٌ في كشْفِ الجَـنَّـةِ أنتِ؛ لِرَعِـيِّـكِ ذاكَ المِسْكـيـنْ! وَتَـقُـوليـنَ تُـحِبِّـيـنْ! وَتَـقُـوليـنَ تـقُـوليـنْ: هـذي جَـنَّـةُ عِـلِّـيَّــيـنْ رائِـعَـةٌ في كشْفِ الجَـنَّـةِ أنتِ؛ وَإثَـابَـةِ منْ تُـؤويـنْ!! وَتَـقـولِـيـنَ تُـحِـبِّـيـنْ؛ اقرأ المزيد













