صَـرِّيـخُ بنُ التَّـاريخْ! ماذا يَـحْـدُثُ يا عالَمُ/ يا تـاريـخْ! لوْ أنَّ الواحِـدَ أصْـبَـحَ/ ... مَـشْوِيًّـا ... بالفَـحْمِ على السِّيـخْ! يَـصْـرُخْ يصْـرُخُ لكنْ؛ ما في العالَمِ منْ صَـرِّيْـخْ ماذا يَـحْـدُثُ يا عالَمُ يا تـاريـخْ!! اقرأ المزيد
العقل في ديارنا حمار يُمتطى لتسويغ أنواع المآرب والغايات، وتركبه النفس الأمارة بالسوء، وتأمره بتبرير ما تريد، فهو وسيلتها لتأمين رغباتها وتأجيج نوازعها، ذات التطلعات الأنانية العدوانية الفتاكة. اقرأ المزيد
يسألونك عن السيكولوجية الفطرية للجندرة النيو- أنثويات هل واقع بيولوجي أم اضطراب. تعارفت البشرية منذ نشأتها على أدوار متكاملة بين الرجل والمرأة وذلك نتيجة التكوين النفسي والبيولوجي للرجل والمرأة وليس الأمر مجرد صدفة وقرعة بين الرجل والمرأة أو لعبة أدوار على مسرح يوناني، بل حتمية بيولوجية ونفسية. وبمعنى آخر فإن جنس الإنسان ذكر أو أنثى هو نفسه يساوي الجندر أو ما يسمى النوع الاجتماعي وهو نفسه المحتوى البيولوجي والنفسي. اقرأ المزيد
تَـرَبُّـصٌ! (1) وَكَـأنَّ "أحبُّـكِ".. رابِـضَـةٌ ... في اللاوَعْيِ تَـرَبَّـصْ! بِـ "أحِـبُّـكِ" في الوَعْيِ فـلاَ تَـنْـقُـصْ! وَأظَـلُّ أموتُ منَ الحبْ! وَتظلُّ تزيدُ وَلا تَـخْلُصْ! وَتكادُ منَ الفَـرْحَـةِ تَـرْقُـصْ! وَأنا ما بينَ الحُـبِّ/ وَبيْـنَ الحُبِّ أفَـصَّصْ! لا أعْـرِفُ كيفَ أنـا..... أتَـخَلَّصْ! (2) وَ"أحِـبُّكِ" في حلقِيَ واقِـفَـةٌ؛ وَ"أحِـبُّـكِ" في الركبَـةِ تَقْـرُصْ! اقرأ المزيد
لقد كان هذا المبحث قبل سنوات طوال بلا اسم أو وصف واضح عندي، لكن همي كان أن أبحث أولاً في طريقة تشكيل بنيتنا المعرفية (الخواطر، الأفكار، القناعات، الاتجاهات...)، وهي لتسهيل تشبيهها كما تؤسس بيتاً، فأنت تقوم بحفر الأساسات، ثم صب أرضيةٍ أساسية، ثم رفع الأعمدة، ثم تشكيل الجدران... إلخ، وهذا ما يحصل في الحقيقة، من بداية تفتح إدراكنا في الطفولةِ، مروراً بكافة مراحل العمر المختلفة. اقرأ المزيد
احْـتِـياجٌ (1) بي اشْتيـاقٌ؛ كاحْتِـراقٍ في الجفونْ! وَالْتِـياعٌ في مَـتاهَـاتِ الظُّـنونْ بي احْـتِـياجٌ وَاحْتياجٌ؛ وَاحْتِياجٌ للتي لوْ أنَّـها عِـنْـدِي تَـكـونْ! كلُّ شيءٍ؛ كلُّ شيءٍ لي يكونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! (2) بي احْتيـاجٌ ... أنْ أكـونْ! وَالتي كَوني بِها عِنْدِي تَـكـونْ بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! اقرأ المزيد
شاعت في الأيام القليلة الماضية أنباءٌ متضاربة نفتها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، حول مساعي التوصل إلى اتفاقية هدنة طويلة الأمد بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة والعدو الإسرائيلي، ونشرت وسائلٌ إعلامية عديدة، بصورةٍ مقصودة ومتعمدة، ولغاياتٍ معلومةٍ وأهدافٍ محددة، تفاصيل الحوارات السرية التي تجري خلف الأبواب المغلقة حسب وصفها، اقرأ المزيد
القول بأن الديمقراطية تعني حكم الشعب، نوع من السفسطة والهذربة الوهمية. فالشعب يُحكَم ولا يَحْكم، هكذا يخبرنا التأريخ في مسيرة مجتمعات الدنيا كافة، فالحكومة أو السلطة تحكم الشعب، ولا يوجد ما يسمى الشعب يحكم نفسه. اقرأ المزيد
تَــتَـسـاقَـطُ أسْـــوارُ الـحـُبْ! نَـحْـنُ اجْـتَـزْناهُ بِلا رَيْـبْ!؛ لَـكِـنَّ اجْـتَـزناهُ إلى رَيْبْ! قُـولي لي قـولي؛ يا قـافِـيَـةَ الكَـلْـبْ! كيفَ على عَـيْـنِـكَ يا ربْ! يَـلِـجُ الكَلْبُ مكانَ الكَلْبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ منْ بَـدَأ الريبَ وقولي إنْ كانَ مُـحِـقَّـا في الريبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ هلْ كُنْتُ مُحِـقًّا في حُـبِّي حينَ مَنَحْتُكِ هذا الحبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ حتَّـامَ سيَسَّـاقَـطُ في القَـلْبْ حَـتامَ سَـيَ اقرأ المزيد
تحاول الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن إقناع الفلسطينيين أنها معهم وتؤيدهم، وأنها تدعمهم وتساندهم، وأنها تحرص على مصالحهم وترفض التضييق عليهم، وأنها تدعم مشروع حل الدولتين، وتؤيد حق الشعب الفلسطيني في أن تكون له دولة متماسكة وقابلة للحياة، وتصف الممارسات الإسرائيلية في القدس والضفة الغربية بأنها ممارسات عنفية مرفوضة، اقرأ المزيد













