السرقة كلمة عامة غير محددة، نستعملها كما نستخدم العديد من المصطلحات، وهي مبهمة المعنى والدلالة في وعينا الجمعي. وتوارثنا أن السرقة محددة بالأشياء المادية أيا كان نوعها وقيمتها. اقرأ المزيد
شَجْبٌ غيبيٌّ للتِّكْرارِ! تَـتَـكَـرَّرُ نفسُ الأحْـداثِ/ وَيَـحْسُنُ أنْ تَـتَـكَـرَّرْ!! تَـتَـكَـرَّرُ نفسُ الأحْـداثِ/ وَيَـحْسُنُ أنْ لا نــَتَـكَـرَّرْ! ........... يا صابِـحَـةً كالأمْسِ المَهْزومِ/ وَوَجْـهُـكِ أصْـفَـرْ!! أنتِ اجْـتَزْتِ نهاياتِ الحُبِّ/ على صَـدْري!؛ وَتَـناثَـرْتِ كما السُّـكَّـرْ! ليسَ الـلـهُ يُكـَلِّـمُـنا في وَعْـدٍ! ثُـمَّ يَعـودُ يُـفَكِّـرْ! ليسَ الـلـهُ.../ وليسَ الحُبُّ.../ .... وَلمْ أتَغَـيَّـرْ ..... أنا لمْ أتغَيَّـرْ! ........... يا صابِـحَـةً؛ اقرأ المزيد
ما يهيمن على وعينا الجمعي ويظهر في معظم نشاطاتنا، الانغماس بالدين وجعل الحياة فيه، وقلة وعينا لجوهره ومعانيه، وعدم قدرتنا على التحرر من أصفاد التأريخ، فلكل حالة صورة في تأريخنا المسطور بمداد الأهواء والمواقف والتطلعات، وتندر فيه معالم الحقيقة وصدق الإخبار، فالتأريخ المدوَّن لسان حال الكراسي المتسلطة على الناس في حينها. اقرأ المزيد
حتى الكَـعْـبِ!!!!!!!! نَـكْـذِبُ أحْـيانًـا ... .... حينَ نُـحِبْ! وَنُـخـالِـفُ ما في القَـلْبْ! وَأنا أكْـذِبُ جِـدًّا؛ حينَ أقُـولُكِ بالسَّبْ فأنا أعْشَـقُ جِـدًّا، منْ رأسِيَ حتى الكَعْبْ! وَأنا لا أكْـذِبُ حينَ أحبْ وَأخـالِـفُ ما أحْضِـنُ في اللُّبْ إلا حينَ أقـولُـكِ بالسَّبْ نَـكْـذِبُ أحْـيانًـا ... اقرأ المزيد
ما دام النفط يتدفق من أرضنا فلن تعرف السعادة، فالنفط أسود ويستحضر كل لون أسود، فهل وجدتم سعادة ذات لون أسود؟ اللون الأسود يمتص جميع الألوان، والنفط في بلادنا عدو الإنسان، لأنه يستحضر مفردات قتل سعادته وتدمير معالم حياته. اقرأ المزيد
عَـلاقَـةٌ!! حُـبُّـكِ فِعْـلاً: كانَ عَـلاقَـهْ! كانَ حَـماقَـهْ! كانَ مُـواطَئَـةً للذِّئْـبِ وَعَـقْـرًا للنَّـاقَـهْ! لكنَّ سأسْألُ دونَ لَـبـاقَـهْ! ما جُرْمُ الذِّئبِ وَما جُرْمُ النَّـاقَـهْ!؟ لوْ ذلكَ كانَ عَـلاقَـهْ!! وَ"الحَـاقَّـةُ ما الحَـاقَّـهْ"! ما كنتِ سِوَى أسفٍ أنتِ وَمُـبارَاةِ حَـمـاقَـهْ! شرَّحْتِ الذئبَ وخدَّرت الناقهْ، فائِـزَةٌ جدا... اقرأ المزيد
سألتُ زملاءَ لُغويين في عدة دول عربية (السعودية، تونس، المغرب، موريتانيا): هل تُدرِّسون كتابي: «دلائل الإعجاز» و«أسرار البلاغة» لـعبدالقاهر الجرجاني في كلياتكم اللغوية في مرحلة البكالوريوس؟ فأجاب أكثرهم بالنفي، وقلة أجاب اقرأ المزيد
أحتاجُ أنا يبدو! (1) حُـبُّـكِ هَـذا يَقْـذِفُني كالْلُقْـمَـةِ في البَـحْـرْ! وأنا أحتاجُ أنا يبدو، حُـبًّـا يَـقْـذِفني؛ كالْلُقْـمَـةِ في البَـحْـرْ! أحتاجُ وأشعرُ أني لا يُـمْـكِنُني الصَّبْـرْ!! (2) يا امْـرَأةً تَصْهَـرُني؛ في فُـرْنٍ شَبِقٍ للغَـدْرْ حُـبُّكِ ليسَ يُعَـذِّبُني؛ اقرأ المزيد
تقدم نظرية عمه الدواخل مفهوما افتراضيا هو صعوبة وصول المريض لحالاته الداخلية، وهو المفهوم الذي يكاد يفسر عددا من الظواهر العصية على الفهم والمميزة لمرضى الوسواس القهري إلى حد كبير، فهناك ما يحول بين المريض وبين الوصول السهل الواثق لمعطيات موجودة داخله، أو كأن معالج الحاسوب لا يقرأ معلومات القرص الصلب بسهولة، يمكننا أن نرجع ذلك الحؤول إلى الحائل الوسواسي المفترض أو إلى ضعف النفاذ للحالات الداخلية المفترض، أو نرجعه لعمه الدواخل غير معروف السبب فالمعنى في النهاية واحد والنتيجة واحدة هي خلل التواصل مع الدواخل، لكن رغم نجاح اقرأ المزيد
لَحظاتُ المَوْتِ! لَـحَظاتٌ مُثْـقَـلَـةٌ بالموتِ وأخْرَى، مُثـقَـلَـةٌ بالذِّكْـرَى! يا رائِـعَـةَ الموْتِ وَرائِـعَتي، .... شُـكْـرَا!! ما عادتْ تنفَعُني الذِّكْرَى! لحَظاتُ الرَّوْعَـةِ أيـَّا كانتْ؛ لا تَـملأُ شِبْـرَا! لكنَّ الموتَ الرائعَ/ يكسو الروحَ فلا تَعْرَىْ يا رائِـعَـةَ الموْتِ وَرائِـعَتي، اقرأ المزيد













