(1) ولوْ أنـتِ صَـدَّقْـتِ حُزني؛ وَصَـدَّقْتِ أنـي؛ أنـا الموتُ عِشْقًـا!! على كـلِّ ديـنْ!! فَـلَوْ لوْ خَسِرْتُ الحياةَ.... أنـا لا أليـنْ!! (2) ولوْ أنـتِ صَـدَّقْـتِ حُزني؛ وآمَـنْتِ أني: طِرازٌ خطيرٌ من العاشقينْ؛ إذا ما أحبَّ استحَلَّ الجنونَ/ وحَـرَّمَ تَكْتِيـفَــةَ العاقـلينْ! وَطاشَ انْفِعالاً وفعْلاً.... فجـازَفَ جِـدًّا وناكَـفَ جِـدًّا كَكُلِّ المجانينِ والماجِنـيـنْ! فَـفَـجَّـرَ عَيْنَـيْهِ في أعْيُنِ الشاتلينْ اقرأ المزيد
مجموعة سريرية لاضطراب التفارق هذه الحالات تلقي بعض الضوء على التحديات التي تواجه الطبيب النفساني أو أي طبيب آخر في التعامل مع الاضطرابات التفارقية. كذلك توضح هذه الحالات المشاكل التي تواجه الفريق الطبنفسي في التعامل مع حالات التفارق. حالة 1: عانت شابة عازبة لديها تاريخ مؤكد من الصرع منذ بداية المراهقة من ألم شديد وحرارة عالية في كلا الذراعين والساقين ظهر فجأة وبدون سابق إنذار. أثبتت جميع اقرأ المزيد
أتَّجِـهُ سرابًا؛؛؛؛؛؛!! أتَّجِـهُ حَـنيـنَا....؛ أتَّجِـهُ حَـزينَـا؛؛ وَأطيلُ أطيلُ الخَطْوَ مُـذابَـا!؛ يا قِـبْـلَةَ عُمْرٍ أقْصِدُها؛ أتُـرَاني أتَّجِـهُ سَرَابَـا!!؟؟ يَنْفَجِـرُ الواقِعُ تحتي؛ وأنا ما دُمْتِ القِـبْـلَةَ أنـتِ؛ أمْـتَدُّ وأمْـتَـدُّ ضَـبابَا!! اقرأ المزيد
حدثت عدة تغيرات ثقافية في المجتمعات بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وكذلك تغيرت مفاهيم التشخيصات الطبنفسية وبالذات الاضطرابات لا ذهانية Non Psychotic Disorders. في عام 1962 صدر بحث تحت إشراف طبيب الأشعة هنري كيمب Kempe بعنوان متلازمة الطفل المضروب Battered Baby Syndrome يشير إلى مجموعة إصابات يتعرض لها الأطفال من جراء سوء المعاملة والضرب المتكرر منبهاً إلى مخاطر تجاهل هذه الظاهرة التي مصدرها الأول والأخير الاعتداء الجسدي وتأثير ذلك عليهم على المدى البعيد1. كان هناك أيضاً ولادة الحركة الأنثوية Feminist Movement في السبعينيات ومواجهتها للتمييز ضد النساء اقرأ المزيد
تَخَـلٍّ؛؛؛!!!........ تَخَـلَّيْتُ عنْ سَوْسناتِ النشيدْ؛ وَقَـرَّرْتُ أنْ يَسْتَمِرَّ!! لأنَّ البكاءَ احْتِمالٌ بعـيدْ؛ وللقلبِ أنْ يُسْتَـدَرَّ!! إذَنْ: يا حُـروقي القـديمَـهْ؛ وَيا عـاهَتي المُسْتَـديمـهْ!؛ أنـا لنْ أفِـرَّ أنا لنْ أفِـرَّ....؛ وَلكنَّ لنْ أستطيعَ المـزيـدْ! اقرأ المزيد
الاضطرابات التفارقية حقل الاضطرابات التفارقية في التصنيف العالمي الجديد الطبعة الحادية عشر1 International Classification of Diseases 11 ICD-11 يختلف عن الطبعات السابقة ويعرف الاضطرابات التفارقية بأنها انقطاع أو عدم استمرارية لا إرادية في التكامل الطبيعي لواحد أو أكثر من فعاليات الإنسان وهي الهوية، الأحاسيس، الإدراك، الوجدان، الأفكار اقرأ المزيد
عَضَّ الليلُ نَـواجِـزَهُ!؛ والقلبُ أيا ظُلْمَةُ صابِرْ! واختارَ الموتَ وَناهَـزَهُ؛ لِيَشُدَّ الليـلَةَ للآخِـرْ! (1) يا منْ عمرُ الواحِدِ أنْجَـزَهُ؛ وَتَمـنَّـاهُ تَمَنَّاهُ فهَـاجَـرْ يا فيضَ عَطاءٍ ضَيَّـعَ عائِزَهُ وَتخطَّاهُ تَخطَّاهُ وَكابَرْ! روحي في ماءِ عيونِكِ ذائبَةٌ مهما حاولْتِ أنا.... وَسْطَ مجالِ الرُّؤْيَةِ ظاهِرْ! (2) وَفَتَحْتُ على المِصْراعينِ عيوني؛ فَتَلَوَّتْ في عينيَّ الظُّلْـمَهْ! يا شَمسًا... لنْ تَطْلُعَ من دوني!؛ اقرأ المزيد
مفهوم التفارق ليس بمفهوم حديث كما يتصور الكثير، وهو أصلاً شديد الارتباط بمفهوم الهستيريا القديم، ولكن المصطلح تم حذفه من أدبيات الطب النفساني والعلوم النفسانية. يعود تاريخ المصطلح إلى عصر الإغريق القدامى واصفاً أنثى غير متزوجة تشكو من أعراض متعددة منها ضيق التنفس وآلام في الصدر والأطراف، اقرأ المزيد
أتَـهَيَّـأُ للمـوتِ ...! وأنا أقـرَأُ ... في عينيكِ الأحزانْ! دَقَّـاتُ الساعَـةِ خائِـفَـةٌ؛ والرُّعْبُ يَـبُـلُّ الجُـدْرانْ! يا أرْوَعَ رائِـعَـةٍ....لا تأتي، ... لا تأتي،.... لا تأتِـي....!! فأنا أتَـهَيُّـأُ للمَـوْتِ!! وَأنا فَجَّـرْتُ التاريخَ...وَكَـسَّرْتُ المِيزانْ!؛ وَرَهَنْتُ خُلاصَةَ ما عِنْدي؛ كيْ أثْـبِتَ اقرأ المزيد
تسألني: لماذا لا يوجد عندنا نوابغ مثل غيرنا من الأمم؟ فالأمم فيها أشخاص نبغوا في شتى المجالات، وأسسوا لمسيرات ذات قدرات منحت دولهم القوة والريادة والسيطرة على إرادة الغير. لو نظرتم أيا من الأمم المعاصرة لوجدتم فيها ما يؤكد ذلك، بينما أمتنا تفتقد هذه الانطلاقات الحضارية المغيرة لمسار البشرية. ترى لماذا تتفتح البراعم عندهم وتموت عندنا؟ اقرأ المزيد











