لمن نعطي مفتاح العفة؟! من بيده مفتاح الغفة؟! العفة هي التنزه عن الشيء البغيض – وعف عن الشيء يعني تنزهت نفسه وترفعت عنه، والعفة في المجتمع تعني التنزه عن الرذيلة والفحشاء بين الرجال والنساء، واقتصار العلاقة بينهما في حدود الزواج الشرعي الذي يحفظ حق الأسرة ويضمن سلامة وصحة النسل. اقرأ المزيد
زَمْـجَـرَةٌ (1) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ/ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَبـدايَـاتٌ تَـتَـدَلَّى؛؛ والعالمُ يَـنْظُـرُ مُـحَـوَلاَّ! وَعَـناكِـبُ... ماشِيَـةٌ بالمَقْـلوبْ (2) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ/ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَأنا قلتُ حَنانيْكَ تَخَـلَّى! عنْ ذاكَ اللهبِ المشبوبْ! وَحَـنانَـيْـكَ تَحَـلَّـى؛ بِسُـداداتِ الثُـقْـبِ المثقـوبْ (3) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَحَـواليكَ وُحُــولٌ لا أحْلى؛ لا أحْلى؛ اقرأ المزيد
فـن الوالديّة ويؤكد الدكتور "حامد زهران" -عميد كلية التربية السابق بجامعة عين شمس، وأستاذ التربية- أن الحماية الزائدة لأطفالنا مثل الإهمال لهم، كليهما خطأ تربوي يعود إلى أننا لم نُعلِّم الآباء والأمهات فن الوالديّة، أي كيف يكونون آباءً؟؟ وكيف يعرفون أن التربية ليست عملية عشوائية؟؟ فهناك كثير من الأخطاء التربوية التي نرتكبها كآباء وأمهات دون أن نشعر ويكون مردودها خطيرًا، فتدليل الطفل اقرأ المزيد
(1) تسكنُ وَحْـدَكَ/ في الغُـرْبَـةِ.... لا أحَـدٌ يصطَحِـبُ الغُـرَباءْ! تسكنُ وَحْـدَكَ مُـخْـتَـالاَ وَتُـثَـرْثِـرُ قَـوَّالاَ .....؛ وَتُـثَـرْثِـرُ فَـعَّـالاَ ...! بِعَظيمِ غُـلُـوٍّ وَغَـبـاءْ!! (2) تسكنُ وَحْـدَكَ في الغُـرْبَـةِ ...../ لا حَـدَّاءَ وَلا مَحْـدُوَّا! تَـخْطُـرُ مَـزْهُـوَّا؛ وَتُـخـاطِـرُ مَحْـشُـوَّا وَتُـعَـلِّـمُ مَـمْـحُـوَّا؛ وَتُحاصِرُ بالجَنْـبَينِ هواءْ! (3) تسكنُ وَحْـدَكَ/ اقرأ المزيد
نحب أبناءنا.. نعم. نخاف عليهم.. نعم. لكن أن يتحول هذا الحب وهذا الخوف إلى ملاحقة ومطاردة للأبناء في كل مكان، بل ويصل إلى حد التجسّس والترصّد لكل كلمة.. أو سلوك.. أو حتى لمجرد صمت الأبناء، أو استمتاعهم بأحلام اليقظة، خاصة في مرحلة المراهقة! فهذا هو الخطر الذي يجب أن ننتبه إليه قبل أن يدفع أبناؤنا ثمن خوفنا عليهم. اقرأ المزيد
(1) بينَ الدقيـقَـةِ... والدقيـقَـةِ ساعتانْ وَأنا كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ؛ جُـمِّـدْتُ بيْـنَـهُما.. وبينهما الزمانْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟؟ بينَ الدقيقةِ والدقيقةِ ذي/ وَفي نفسِ المكانْ! بينَ الدُخانِ.. وأعْمِدَةِ الدخانْ وعلى نتُـوءاتِ الحدودْ!! وأنا المُشاغِـبُ والعنودْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟ بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ ساعتانْ (2) بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ دَقَّـتَـانْ؛ وأنا المُحاصَـرُ بالوجـودْ مُـلْقًـى كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ اقرأ المزيد
* "يرى أنه كي أصبح رجلاً، فإن عليَّ أن أصبح شديد القسوة مع من حولي". * "يعيرني أمام كل من أعرف ومن لا أعرف من أصدقائه بأنه وفرّ لي أرغد حياة مع أنه أستاذ جامعي من المفترض أن يفهم نفسيتي جيدًا". * "يظن أنه حين يضربني ضربًا شديدًا سأغير سلوكي.." تلك هي شكاوى الأبناء من الآباء، فهل نعق أولادنا ثم نتوقع منهم البر والطاعة؟! اقرأ المزيد
(7) أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! كيفَ على كُلِّ الريشِ تُـخَـاسِرْ وَتُـغامِـرُ وَتُـقامِـرْ يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! أَ وَليسَ لهذا العَبَثِ الشِّعْرِيِّ أواخرْ؟ يا قِـدِّيـسُ وَإبليسُ وَسـاخِـرْ! أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! (8) طاووسُ يعودُ/ لصـاحِـبَـةِ الأمْسِ المَـيِّتْ!! ألِـقًـا لَـكِـنَّ تَـفَتَّـتْ! يَـنْـقُـرُ أشياءً؛ في مَـنْزِلـةِ الأشياءِ وَيَـنْحَـتْ لكنْ مـا عـادَ يُـفَـتِّتْ! طاووسُ يعيـدُ/ مُـضَــاجَـعَـةَ الأمْسِ المَـيِّتْ! اقرأ المزيد
كثيرة هي المصائب التي يمكن أن تحيق بالرجل؛ يفرمه قطار، يدهسه تروماي، يطرده صاحب العمل، يتضور جوعًا، يضرب في القسم، تخلعه زوجته، لكن هذا كوم وأن يجد نفسه بين امرأتين غاضبتين كوم آخر، وتكون المصيبة مضاعفة لو كانت المرأتان أمه وزوجته، وقتها يتحول لشريحة ساندويتش أو شاطر ومشطور وبينهما رجل. يا عيني عليك يا عبد الوهاب، لم ينفعك طولك الذي يقارب عمود نور، ولا ضخامتك الشبيهة بجذع شجرة، ولا حتى طيبة قلبك وشاربك المضحك وملامحك الطفولية في تلك المعارك النسائية التي يشيب لها الولدان. أمك أمامك وزوجتك وراءك.. فأين تذهب يا مسكين؟. اقرأ المزيد
طاووس احتارْ! يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! تَـمْـتَـلئِـيـنَ وَتـنسَـلِّيـنَ/ حَـوالَيْـكَ هُـناكَ اسْتِـهْـتارْ! وَاقِـفَـةٌ بعْدَ شُخُـوصِ العارْ؛ كالضِّـدِّ الهَشِّ المُـنْـهـارْ! لَـكِـنَّـكِ واحِـدَةٌ؛ واقِـفَـةٌ لا تَـنْـهـارْ يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ ثَـابِـتَـةٌ واقِـفَـةٌ ثابِـتَـةٌ! بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! خَـوْضُ الماءِ لديكِ كَـخَـوْضِ النَّـارْ! لا تَـحْـتاجيـنَ لذاكَ قَـرارْ! طـاووسُ احتـارَ احتـارْ! (5) يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ عالِـقَـةٌ بالأسْرارْ وَ"مُـعَـرَّفَـةٌ اقرأ المزيد
                                                                    
                        		                    















