كلِّي أحبكِ ما السببْ ؟ من قالَ أنَّهُ يعرِفُ .../ السرَّ الكبيرَ فقدْ كَذَبْ ! أللهُ حَدَّدَنا وتعرِفينَ ولمْ نصِبْ من قالَ : لا أدري فقدْ أفتى ! أنا أفتيْتُ لا أدري ! أحبكِ ما السببْ! اقرأ المزيد
لا إجــابهْ ! لماذا يُحِبُّونَ !؟ .../ عندي الإجابهْ ! ؛ دُخولاً على الحبِّ نحيا فنشبِعُ الحزنَ نفْيا ونسْكنُ أنْقى سحابَهْ وندخلُ قلبَ الرحابهْ أ تكْفي الإجابهْ ؟! لماذا يحبونَ سَهْلهْ !! لماذا أحبكِ ليستْ إجابهْ !! اقرأ المزيد
أحبكِ توجدُ النارُ فيَّا وأوجدُ فيكِ ! فمهما احْترقتُ / احْترقْتِ أتيكِ أحبكِ مهما أتيْتِ إليَّ سبَقْتكِ كنتُ : بلا أي ذنبٍ أتيكِ أقبِّلُ فِيكي وأصرخُ مهما ابْتعدْنا: يحبُّكِ ليلي... ؛ وفجرُكِ لو صاحَ ديكي اقرأ المزيد
أحبكِ أعْلِنُ / ألعَنُ طولَ الحصارْ ! وكلَّ كلامِ الكبارْ !! فمهمَا سَمِعْنا نَهِيقَ الحِمارْ ومهما أدِرْنا بنفسِ المدارْ !! فلن ينبتَ الذَّيْلُ فينا ! ولن نسْتكِينَ ! ولن يستقيلَ النهارْ اقرأ المزيد
أحبكِ أدخلُ من غيرِ بابِ وتعْشَقُ لمْسَكِ... / حتى ثِيابي !! وأنظرُ فيكِ فألقي جوابي أحبُّكِ هيا فلبِّي ! أحِبِّي ! وأدخلُ فيكِ فأنسي عذابي ! أحبُّكِ أدخلُ من اقرأ المزيد
(1) وَما بيْننا منْ كـلامٍ أخـيرْ ؛ أقـولُ : وَذلكَ سِرٌّ خطـيرٌ خطيـرْ ! أنا في شؤونِـكِ أنتِ .... على الدَّوْمِ طِفْـلٌ صَغـيرْ ! أقـولُ : وذلكَ سرٌّ خطـيرْ ؛ فأنتِ الحروفُ الأوائـلُ أنتِ....! وأنتِ النقاطُ الكثيـرْ ! ؛ وأنتِ الكتابَةُ أصْـلاً....؛ وأنتِ المِـدادُ الحـريرْ ! ؛ أنا في شؤونِـكِ أنت....! على الدَّوْمِ طِفْـلٌ صَغـيرْ ! وألهو بقِـنّيْـنَةٍ ! / ظلَّ فيها العبيرْ ِ كأيَّـةِ طِفْلٍ صَغـيرْ ! (2) سأكتُبُ أكتُـبُ..../ ألفَ كلامٍ أخيـرْ! اقرأ المزيد
مـاذا سيَهُمُّ منَ الدنيا ! ؟ أحْـلى ما يمـكِنُ في الدنيا ؛ نَـحنُ فَـعَـلـناهْ !! نَـحْـنُ.... / ولا أقسِـمُ بالـوردِ !! / ولا أقسـمُ بالبـردِ..../ اجْـتَـزْنــاهْ !! أحـلى ما يمكنُ في الدنـيا ! اقرأ المزيد
(1) فِـقـهُ التي .... ؛ وَما كما فقهُ الذي تمـامْ ! فـقـهُ التي .... تُـواجِهُ الكلابَ كالنَّعـامْ ! فـقـهُ التي حبيبتي !! ؛ يُؤجِّـلُ الكلامْ !! (2) فقـهُ التي تؤجـلُ الكلامْ يقـومُ ساعةً .... / وَساعةً ينـامْ ! فقهي أنا.... مُخالِفٌ !! فلا ينامُ أو أنـامْ ! فقهي أنا مخالفٌ حبيبتي ؛ وما كما .... فقـهُ العَـوامْ ؛ يقـومُ ساعَةً .... وَساعَةً يُـقامْ ! فقهي أنا أقامَ واستقـامْ ! : وحَلَّلَ الحلالَ حرَّمَ الحـرامْ ! وَلمْ يُجِزْ فقهَ التي تُؤجِّـلُ الكلامْ ولا فقهَ التي.... تريدُ أنْ أنـامْ ! اقرأ المزيد
(1) تَعِبْـتُ وَكمْ تعبتُ أنا ؛ منَ الأيَّـامِ يا حُـلوَهْ !! تُـغَرْبِلُني على الأيامِ أيَّـامي وأيَّـامي بلا عينيكِ إعـدامي !! فلا الإعْـدامُ أمْكَنَني !! ؛ ولا "فُسْـفورَةُ" الأحلامِ مَرْجُوَّهْ ! (2) تَعِـبْتُ أنا.... وَذا تَعَـبي ! أ أُخْفـيـهِ ؟؟ أنا أهـواكِ بالقُـوَّهْ !! ؛ وحُـبُّكِ يُـتْعِـبُ القُـوَّهْ ! اقرأ المزيد
(1) أقـولُ أنَّ قِـبلتي ..../ عينيكِ لستُ أكْفُـرُ .... !! لأنني بداخِـلِ الجفنينِ ..../ حينَ أنظُـرُ .... ؛ لي كَعْـبَةٌ والـلـهِ .... ! / تبقَى تظْـهَرُ !!! (2) أقـولُ ما أقـولُ ما أقـولْ !! أنا أذَقْـتُكِ الذُّهـولْ ! وَذُقتُ سِرَّكِ المَهـولْ ! ؛ وَقيلَ لي صَراحَةً .... : كلامُـكَ الذي تقـولْ ؛ هوَ الكلامُ في الأصـولْ !! تقـولُ ما تقـولُ ما تقـولْ ! (3) وَكانَ للشتاءِ ..../ طعْـمُهُ الذي اسْتحالْ ! ؛ وَكانَ حاضِرًا على تُرابِكِ الجمالْ ؛ وكانَ للهوَى حضورًا رائِعًـا ؛ على يَـدِ الجَمـالْ ! وَكانَ ما يكونُ عادَةً ؛! إذا السما.... تقولُ لي تعالْ ! صَلاتُنا التي تفارِقُ المُحـالْ ! وَقالتِ السماءْ ! اقرأ المزيد














