يا دجلة الخير ماذا كنت فاعلة لو كان ماؤك زقوما وغسلينا أتشربين صغارا أنت أمهمُ وتقتلين ميامينا محبينا يا دجلة الخير قد كنت الحياة لنا فكيف أصبحت موتا عابثا فينا وكيف أصبحت يا أم الحياة ردى يعتام أفئدة ممن تحبينا فهل تغيرت بعد الغزو منكرة أم الحياة طباعا فيك تحيينا اقرأ المزيد
(1) ما حاجَـةُ منْ كانَ..../ إلى الكونِ الآنَ....؟؟ ما حاجَـةُ مولاتي.... ما حاجةُ مَـوْلانا !! ؟؟ ما حاجَـةُ منْ كانـا !؟؟ (2) وَجَـعٌ فِـقهِيٌّ ....!! نحيـاهُ.... وَيحْيانا !! وَجَعٌ ....أصبَحَ..../ لا يُحْـتمَـلُ الآنَ !!! اقرأ المزيد
(1) تَتَمَـدَّدُ ..../ ما بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ ! ضاحِكةً .... مستبْشِرَةً .... مغْـرورَهْ ! شاحِـبَةً .... قاهِرَةً .... مَقْـهورَهْ ! تَتناثَـرُ ..../ بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ ! (2) يَمتَـدُّ النورُ المسحورُ / منَ العينينِ الصِّدْقَيْنِ..../ إلى العينينِ الصـدقينِ..../ تَـجـوزُ الأسطـورَهْ ! يَمتَـدُّ الطعمُ السَّرِّيُّ ..../ منَ الشَّفتينِ الصِّدقينِ ..../ اقرأ المزيد
(1) وَقـالَني.....وَقالْ أنا أريـدُ أنْ تَنـالْ ! وَقالَ لي شُريانُها : تَـعالْ ! وَضَمَّـني مُـبَلَّـلاً..... وَقالْ : أحِـبُّ أنْ تكونَ أنتَ..... / سَيِّـدَ الجـمالْ ! وقـالَ لي تَـعالْ ! (2) وَقـلتُ ما اسْتحـالَ أنْ يُـقالْ ! ؛ ونالَ ما اسْتحالَ أنْ يُـنالْ ! (3) لأنني أحِـبُّـهُ.....؛ وأنتَشي بِـهِ انْتَشَى !! وَحَـقَّقَ المحـالْ ! ؛ وَجـاوَزَ المُـحالْ ! اقرأ المزيد
(1) شمسٌ واحـدَةٌ....؛ وَكَـواكِـبُ عِـدَّهْ ! سنواتُ الضوءِ المُمْـتَدَّهْ ؛ وَنجـومٌ وَفضـاءْ ؛ وَكذلكَ كلُّ الأشياء ! إلا .... حُبُّـكِ أنـتِ !! (2) حُـبُّكِ يا سيدتي ؛ شمسٌ واحِـدَةٌ في الروحِ..../ وما معها أشياءْ !!! (3) حُـبُّكِ أنتِ ..../ بِـدايَةُ كونٍ آخَـرَ يبْـدُو ! مُبْـتَسِمَ الأرجـاءْ ! تُـوجَـدُ فيـهِ .... ! / وليسَ تـدورُ حَـوالَيْـهِ الأشياءْ !! وَهْوَ بـذلكَ يَنفَـرِدُ....!! حُـبُّكِ كونٌ آخَـرَ يبْـدو ! اقرأ المزيد
(1) يا رائِحَـةَ الروحِ.... / أشُّـمُّـكِ !! .... / كيفَ تُشَـمُّ الأرواحْ ؟! حينَ يَشُمُّـكِ !! .... / كالنَّخْـلِ يكونُ الواحِـدُ ! .... / مُنْـتَشِيًـا .... جَـمَّـاحْ !! تَطْـلُعُ أنفٌّ للروحِ .... ! / وَروحٌ للأنفِ ! .... / وَذاكِـرَةٌ للمِفْـتاحْ ! (2) حينَ أشُـمُّكِ كالنخلِ أصيرُ .... / وألتَـقِفُ الأنْجُمَ أستَبْدِلُها .... بالتَّمْـرِ التُّـفاحْ ! وَأطوفُ خـلالَكِ....! / في الوجْهِ الجَنَّـةِ ....! / يُسْرٌ.... وَجَلالٌ.... وَبَـراحْ !! ؛ اقرأ المزيد
(1) وَكانَ المساءُ الحَـنونْ ؛ وكانتْ تَظُنُّ الظُّـنونْ ! وَخافتْ..... وأخْفَـتْ ! وَبانَـتْ..... تَغَـطَّتْ ! ولكنَّ كانَ ارتعـاشُ الجُفـونْ ! ؛ على صَدْرِ روحي ..... جَـرائِـدَ صُبحٍ صَبـوحِ وباحَتْ بما لمْ تبوحي ! وطالَ حَـديثُ العيـونْ على صـدْرِ روحي ! (2) وأعْـرِفُ أنَّـكِ جِـدًّا..... تُحِبينني .....! وجِـدًا وَجـدًّا أحِـبُّ ! وأعرفُ أنَّـكِ جِـدًّا ..... تُـريدِنني.....! وَجِـدًّا..... وَجِدًّا أحِـبُّ ! اقرأ المزيد
(1) الذنبُ يا.....؛ أنشودَةَ التَّوبِ الحزينْ ! الذنبُ مَـرْتَبَةٌ منَ البعْـدِ المُشينْ ؛ عنْ وَجْـهِ ربِّ العالمينْ !! الذنبُ أنْ ..... : يَخْلو منَ الـلـهِ الجبينْ ! (2) هذا الذي ما بيننا ماذا يكـونْ ؟! وأنا المُـذَوَّبُ تَـوبَـةً .....! اقرأ المزيد
تَقـولينَ : حـاوَلَ ..... مُـتُّ !! منَ اليأسِ والبأسِ ..... مُـتُّ ؛ ولولاَ تَخَـيَّـلتُ عينيكِ...../ كُـنـتُ انْـتَحَـرْتُ !! تقـولينَ : حـاوَلَ ! / شُـكْرًا !! تَظُـنِّينَ أني .....؛ فَـرِحْتُ !! أ كانَ المُسَـوَّدُ زورًا ؛ أمـامَكِ ...../ يفرَحُ لمَّـا.....؛ تقـولينَ أني : اقرأ المزيد
وَأرضَعُ منْ فِقْـهِ عينيكِ فقهي!! ؛ فكيفَ اخَـتلَفْـنا ؟؟ وَلمْ يُطْـلِعُ النورُ سِرَّهْ !؟ تَـكَتَّـمَ في الغارِ أمْـرَّهْ ! وكيفَ اخْـتَلفنا..... وَعَـتَّقْتُ في الموتِ صمتي ! وَتابَعْـتُ مَـوتي ! على كلِّ غُـرَّهْ ! وأرضَعُ منْ فقهِ عينيكِ فقهي ! وما مرَّةً كنتُ خالفتُ عينيكِ مرَّهْ ! ولا مَـرَّةً خالَفتُ كُنْهي ! أنا يا حبيبةُ غيرُ...../ قـراءةِ عينيكِ لا ..... / ..... ما فعَـلتُ ! ولكنْ فَـعَـلْتِ .....! وأنتِ التي أنتِ...../ خالفتِ عينيكِ أنتِ.....! اقرأ المزيد















