(29) فتح مخك - جوه ديوانا الكوسة نقاوة والكيلو عندنا بعلاوة قدم رشوة وقول دي هدية وأنا ها أقبلها بحسن النية والمصلحة محتاجة زكاوة جوه ديوانا تفتح مخك... ويا رئيسك تمشي حلاوة (1) عجبي (1) ويا: بتشديد الياء اقرأ المزيد
ريس الدواوين - بقالي سنين فوق العشرين.. (1) وأنا ساعي ف أحد الدواوين الديوان له ريس واحد....... نفس الشخص بقاله سنين! خلا الوسواس فيه بيسأل.. (2) هو رئيس ديوانا اتـنزل.. م السما ريس للدواوين؟! اقرأ المزيد
(25 ) فين أموالنا؟! - عندنا طقس وتربة وميه.. وصناعة ومشاريع تنمية.. عندنا بترولنا وقنالنا.......... اقرأ المزيد
(23) (الحكم وراثي) - من بعد ما خدت السافينيز (1) بقى عندي عقل وتمييز.... وأما اتغير دستور الحكم قلت أترشح وأبقى رئيس.... واعدل أوضاعنا اللي تغيظ! رد الوسواس قال لي ما تعقل.. دا الحكم وراثي يا تلميذ!!!!!!!! اقرأ المزيد
بين أهل الحيّ، سرت همهمة حية حيوية ساخنة سريعة، خفيفة، عبقرية، كأنها الخبر الطازج، الفضيحة الجديدة، الفيروس القوي، الإشاعة المتمكنة، التسالي اللذيذة، العدوى الكامنة الهادئة المكتومة. السر عندما يذاع، والسؤال بلا إجابة. أو علّ الأمر قد أصبح حالة تؤنس الناس، تشغلهم، وتلهيهم، حالة تظهر في إيماءات الرءوس، تلويحات الأيدي، نظرات العيون. دارت وتدور حول شادي عبد الموجود، ذلك الكائن اقرأ المزيد
أنا حبي له معاني أنا حبي شكل تاني أنا حبي ليكي روح مش حب جسم فاني أنا حبي ليكي سامي وشيء ما لهوش أسامي اقرأ المزيد
القلب يُبصر والأيَادي عطَّل فلتعذروا إن كان منكم عذل مالي لتحقيق المُنى من حِيلة فعَلامَ لومي أيها المتقوِّل؟؟ أتقول قد رغب الفتى عن سنة نبويةٍ،....... وتظنني أتبتل اقرأ المزيد
حبيبي أين أنت.... أين أختفيت... أين هربت... أرجوك أخبرني أين أنت بعدة لكي ألحق بك... اقرأ المزيد
بدأت حياة هذا الرجل عندما كان في العاشرة من عمره بالنسبة له حينما كان في الصف الخامس من المرحلة الابتدائية كان هذا الطفل يشعر أنه ليس كباقي الأطفال الذين من نفس عمره وأنه يتميز عنهم بشيء وهي الحساسية فكان هذا الطفل حساسا جدا وكان عنده موهبة الرسم وهذه الموهبة جعلته مرهف الأحاسيس محبا للجمال والطبيعة, فعندما كان في المدرسة اقرأ المزيد
ليلة القبض على حفيظة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، الساعة الثانية صباحا..... صوت رنين المحمول أيقظني من إغفاءه خفيفة أمام التليفزيون...... الدكتور أحمد.....نائب القسم...... اقرأ المزيد