العلاج بالتنويم المغناطيسي هو تقنية علاجية تستخدم التنويم لمساعدة الأفراد على الوصول إلى حالة من الوعي المرتفع، والتي تُعرف غالبًا بحالة التنويم، حيث يمكنهم التفاعل مع عقلهم الباطن. هذه نظرة عامة مفصلة حول العلاج بالتنويم، بما في ذلك تاريخه، وتقنياته، وتطبيقاته، وفعاليته. نظرة عامة على العلاج بالتنويم المغناطيسي اقرأ المزيد
ملخص المؤشرات وموانع الاستخدام المؤشرات: • الضيق العاطفي المزمن، القلق، الاكتئاب • اضطرابات الشخصية (مثل اضطراب الشخصية الحدية، اضطراب الشخصية النرجسية) • صعوبات في العلاقات • الصدمات، مشكلات الطفولة غير المحلولة • النمو الشخصي، الاستكشاف الذاتي • مشاكل نفسية طويلة الأمد موانع الاستخدام: • الاضطرابات النفسية الشديدة • اضطرابات الشخصية الشديدة مع أعراض نشطة • عدم وجود بصيرة أو توافر عاطفي اقرأ المزيد
المؤشرات لاستخدام وموانع استخدام العلاج النفساني التحليلي العلاج النفساني التحليلي يمكن أن يكون علاجًا فعالًا للغاية لمجموعة متنوعة من المشكلات العاطفية والنفسية، لكنه، كأي نهج علاجي، له مؤشراته (المواقف التي يكون فيها مفيدًا بشكل خاص) وموانع استخدامه (المواقف التي قد لا يكون فيها الخيار الأنسب). المؤشرات لاستخدام العلاج النفساني التحليلي العلاج النفساني التحليلي مناسب للأفراد الذين يعانون اقرأ المزيد
أنواع العلاج النفساني التحليلي العلاج النفساني التحليلي، على الرغم من جذوره المشتركة في نظرية واحدة، تطور مع مرور الوقت إلى مدارس أو أنواع مختلفة، لكل منها منهجها وتقنياتها الخاصة. فيما يلي نظرة عامة على الأنواع الرئيسية للعلاج النفسي التحليلي: 1- التحليل النفساني الكلاسيكي • نظرة عامة: طوره سيغموند فرويد، وهو الشكل الأصلي للعلاج النفسي التحليلي. يركز على استكشاف الأفكار اللاواعية، التجارب المبكرة في الطفولة، والتفاعل بين الهو Id والأنا Ego والأنا العليا Superego. اقرأ المزيد
العلاج النفساني، المعروف أيضًا باسم العلاج بالكلام، هو أسلوب علاجي للمشكلات النفسية والتحديات العاطفية. يتضمن التحدث مع معالج متخصص لاستكشاف الأفكار والمشاعر والسلوكيات بهدف تحسين الرفاهية العاطفية وحل الصعوبات النفسية. يمكن أن يساعد العلاج النفساني الأفراد على التعامل مع أعراض الحالات النفسية مثل القلق، والاكتئاب، والصدمات، والتوتر. ويوفر بيئة آمنة وداعمة لمناقشة المخاوف، واكتساب رؤى، وتطوير استراتيجيات للتكيف، وتعلم مهارات للتعامل مع تحديات الحياة. اقرأ المزيد
القاعدة العامة التي يقبل بها معظم البشر تتطابق مع ما نطق به الفيلسوف الإسباني رينيه ديكارت حين قال "مهما كانت شكوكنا حول عالمنا الخارجي فإننا نعرف بوضوح تام محتويات عقولنا" هذه القاعدة لا تزال واضحة ونحن في عصر التكنولوجيا وطوفان المعلومات والإعلام عبر عالم الفضاء. لكن هذه القاعدة تختلف تماماً عن تفكير مؤسس التحليل النفساني سيغموند فرويد الذي يشير إلى وجود مستوى آخر اقرأ المزيد
هناك مقولة رائعة للروائي العالمي روديارد كبلنك Rudyard Kipling مفادها: الكلمات، بطبيعة الحال، أقوى دواء يستخدمه الإنسان. هذه المقولة التي عمرها أكثر من مئة عام صداها يمتد بطبيعة الحال إلى العلاج النفساني الذي هو أكثر العلاجات التي يطلبها الناس عند مراجعة مراكز الصحة النفسانية، والسؤال الذي يطرح نفسه دوماً هل العلاج النفساني هو مجرد علاج وهمي حاله حال العقاقير الوهمية أو المُموِّه Placebo. اقرأ المزيد
العمليات النفسانية والعقل البشري1 العمليات النفسانية ليست بالضرورة تقدم الحل لمشاكل الإنسان وأحياناً قد تكون مدمرة بحد ذاتها. علاج القبول والالتزام يُفترض بأن أصل المعاناة البشرية هو اللغة التي يستعملها البشر والتي هي أصلا نظام معقد للغاية من رموز تتضمن كلمات، صور، أصوات، تعبيرات وجه وإيماءات جسدية، ويتم استخدامها في مجال خاص ومجال عام. الاستخدام العام لللغة يشمل الحديث مع الآخرين، التقليد، الإيماء، الكتابة، الرسم، الغناء وغير ذلك في حين أن الاستخدام الخاص يشمل الخيال، أحلام اليقظة، التخطيط، التصور، وغير ذلك. على ضوء ذلك يمكن القول أن اللغة هي عملية إدراك، ومجموعة هذه العمليات المعرفية هو ما نسميه العقل الذي هو أصلا استعارة للغة البشرية نفسها. اقرأ المزيد
تأسست العلوم النفسانية عموماً على افتراض حياة طبيعية صحية وأن البشر بطبيعتهم يتمتعون بصحة نفسانية ويعيشون في بيئة صحية مع أسلوب حياة وسياق اجتماعي يتميز بالكمال مع فرص لتحقيق الذات والطموحات المختلفة، والنتيجة هي الشعور بالرضى والسعادة. من خلال هذه المنطلق تعتير المعاناة النفسانية حالة غير طبيعية وهي اضطراب مرضي أو متلازمة ما مصدرها عمليات مرضية غير طبيعية. ولكن هل هذه الفرضية صحيحة حقاً؟ تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن الاكتـئاب هو ثاني أكبر مرض يعاني منه البشر وهناك ٢٨٠ مليون إنسان يعانون منه على كوكب الأرض اقرأ المزيد
تعطيل انخفاض الدافعية وتفكيك التفكير المتصلب يساعد على مواجهة استمرارية الاكتئاب التي تؤدي إلى شعور المراجع بالعجز واليأس. في نفس الوقت هناك أنماط التفكير الاكتئابية التي لا بد من تحديها مبكراً في -جلسات العلاج النفساني. نمط التفكير بحد ذاته لا يساعد المريض وكذلك هو أحد العوامل التي تعيق مشاركة المريض في عملية العلاج النفساني. بسبب ذلك يجب التركيز بين الحين والآخر على مساعدة المراجع على اكتساب مهارات جديدة لمواجهة الاكتئاب أولا واستعمال هذه المهارات لتجنب الانتكاس في المستقبل. اقرأ المزيد