(1) منْ مِـنْكُمْ يَـقْـتُلُني ؟! وَيَقُصُّ العُمْرَ يَقُصُّ العُـمْـرْ ! طالَ العُـمْرُ وَفَـرَّ وَكَـرْ ! وَالعُمْرُ على مِقْصَلَةِ الحُلْمِ إذا ما طالَ أضَرْ! منْ مِـنْكُمْ يَقْـتُلُني؟؟ وَيَقُصُّ العُمْرَ ...يَفُضُّ الأمْـر!؟؟ (2) يَمْـتَـدُّ على مِقْـصَلَـةِ الحُلْمِ العُـمْرْ ! وَأنا -كالشَّوْكَـةِ في الصَدْرْ!-- مَهْـما يُـغْـتالُ الحُلْمُ أصِرْ ! لا أبْحَـثُ عنْ حُـلْمٍ آخَـرَ لا! لا أحْـلُـمُ لا أحْـلُمُ بالأجْـرْ ! وَأظَـلُّ على مِقـْصَـلَـةِ الحُلْمِ مُـصِـرْ! اقرأ المزيد
أقْـنَـعَني وَهْمُ مَـريضاتي ؛ وَأنا في العِقْدِ الرابِعِ منْ عُمْرٍ مِسكينْ! أقْنَعَني أنَّ الحُبَّ تَوَهُّمْ ! وَجميعُ العُـشَّاقِ مَجانـيـنْ أقْنَعَـني: أنَّ الرُّؤْيَـا كاذِبَـةٌ ؛ وَيميـنُكِ ليسَ يَـميـنْ ! إلا إنْ جازَ عنِ الرُّؤْيَـهْ، اقرأ المزيد
بهروا الدنيا وما في يدهم إلا الحجارة وأضاؤوا كالقناديل وجاؤوا كالبشارة اقرأ المزيد
حيثُ يكونُ الصِّـدْقُ تَـكـونُ المأسـاهْ! يا زَمَنًا يَمْرَحُ فيهِ اللصُّ وَيُعْتَقَلُ الـلـهْ! (2) كانَ القَتْلُ على مَـقْـرُبَـةٍ ؛ منْ آلافِ الكامِـيـراتْ! وَإذا الخَـلْقُ جميعًـا ؛ وَقَـفَ الخَـلْقُ جميعًـا ؛ أحْـيـاءً في خُلُقِ الأمْـواتْ! اقرأ المزيد
مقدمة أولى: لا تقتربْ ...... ممنوعْ فهذه الأرضُ إذا أحببتَ فيها حكمَ القانونْ عليك بالجنونْ ( عبد الوهاب البياتي ) مقدمة ثانية: لا تبذلْ قلبكَ لامرأةٍ شرقِـيَّـهْ دعْـهُ على أرصفةِ القسوةِ بللورةَ أحزانٍ منسيـَّـهْ اقرأ المزيد
فين العلَم؟! بصيت أدوَّر ع العلَمْ وسط الزّحام وسط الرّكام تاه العَلَمْ أمتنا فين بين الأممْ؟! أمتنا في القاع وهمّا في القمَمْ!! أمتنا راح تصبح عدمْ بين العجَمْ اقرأ المزيد
بَعْدُ وَبَعْدُ... وَبَـعدُ وَبَـعْـدْ هلْ كنتِ امْـرَأَةً سيِّـئَـةً، وهْـوَ الرَجُـلُ المَـخْـدوعْ؟؟ أمْ كُـنْـتِ امْـرَأَةً سيِّـئَـةً، وَأنـا الرجـلُ المَـخْـدوعْ؟؟ أمْ كنتِ امْـرَأَةً طَيِّـبَـةً!! رائـعَـةً !! اقرأ المزيد
(1) وَبَدَأتُ أحِسُّ فَداحَةَ مَأساتي! وَبُلُوغَكِ حَدَّ القَتْلِ على ثِقَةٍ .... في الإفلاتِ وَخُروجَكِ ضِدَّ اللهِ مُظـاهَرَةً!! ..............في شَمَمٍ وَثَباتِ!!! (2) وَبَدَأتُ أحِـسُّ فَداحَةَ مَأساتي! وَأنا مَحْضُ حَـبيـبٍ؛ تُسْقِـطُهُ أيُّ حِساباتِ!! أيُّ الأنواعِ إذَنْ زَوْجُكِ؟! يا امْرَأةً؛ تَتَأرْجَحُ بينَ يَديْها أشياءٌ؛ اقرأ المزيد
(1) وَأرغَبُ جِـدًّا أنـا لا كـلامْ !! وَتَرْغَـبُ فيكِ المشاعِـرُ حتى العِـظامْ !! كأنْ فيكِ شيئًا يَخُـصُّ العظامْ ! وأشعُـرُ لَـمَّا سَـويًّـا وَلَـمَّا وَما بيننا نحْـنُ لـمَّـا : تبَـادَلَ عظْمي وَعَظْمُكِ شيئًـا يُسَـمَّى: نُـخـاعَ العِظـامْ !! دمٌ واحِـدٌ رُبَّمـا رُبَّ لَـمَّـا!! يُوَزَّعُ ما بيننا رَغْبَةً لا تنـامْ ! وَهـذا افْتِـتاحٌ هُـمامْ ! ؛ اقرأ المزيد
هل صدفــةٌ أنَّ اسمَـها آذار؟؟ أم قد رأوا ما أخفَـتِ الأقدارُ؟؟ هل صافحوا الأنسام يوم قدومها أم عانقتهم في الدجى أنوارُ؟؟ أتذوقوا الترياق ملء شفاهها؟؟ أم في اللسان ترنمـت أوتارُ ؟؟ هل أدركوا ما قالت الأزهار يو/ م مجيئها أو ردت الأطيارُ؟؟؟ الزهر قال: أيا طيورُ استبشري والطير رد: لتضحك الأزهارُ اقرأ المزيد