(1) بينَ الدقيـقَـةِ... والدقيـقَـةِ ساعتانْ وَأنا كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ؛ جُـمِّـدْتُ بيْـنَـهُما.. وبينهما الزمانْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟؟ بينَ الدقيقةِ والدقيقةِ ذي/ وَفي نفسِ المكانْ! بينَ الدُخانِ.. وأعْمِدَةِ الدخانْ وعلى نتُـوءاتِ الحدودْ!! وأنا المُشاغِـبُ والعنودْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟ بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ ساعتانْ (2) بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ دَقَّـتَـانْ؛ وأنا المُحاصَـرُ بالوجـودْ مُـلْقًـى كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ اقرأ المزيد
(7) أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! كيفَ على كُلِّ الريشِ تُـخَـاسِرْ وَتُـغامِـرُ وَتُـقامِـرْ يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! أَ وَليسَ لهذا العَبَثِ الشِّعْرِيِّ أواخرْ؟ يا قِـدِّيـسُ وَإبليسُ وَسـاخِـرْ! أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! (8) طاووسُ يعودُ/ لصـاحِـبَـةِ الأمْسِ المَـيِّتْ!! ألِـقًـا لَـكِـنَّ تَـفَتَّـتْ! يَـنْـقُـرُ أشياءً؛ في مَـنْزِلـةِ الأشياءِ وَيَـنْحَـتْ لكنْ مـا عـادَ يُـفَـتِّتْ! طاووسُ يعيـدُ/ مُـضَــاجَـعَـةَ الأمْسِ المَـيِّتْ! اقرأ المزيد
طاووس احتارْ! يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! تَـمْـتَـلئِـيـنَ وَتـنسَـلِّيـنَ/ حَـوالَيْـكَ هُـناكَ اسْتِـهْـتارْ! وَاقِـفَـةٌ بعْدَ شُخُـوصِ العارْ؛ كالضِّـدِّ الهَشِّ المُـنْـهـارْ! لَـكِـنَّـكِ واحِـدَةٌ؛ واقِـفَـةٌ لا تَـنْـهـارْ يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ ثَـابِـتَـةٌ واقِـفَـةٌ ثابِـتَـةٌ! بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! خَـوْضُ الماءِ لديكِ كَـخَـوْضِ النَّـارْ! لا تَـحْـتاجيـنَ لذاكَ قَـرارْ! طـاووسُ احتـارَ احتـارْ! (5) يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ عالِـقَـةٌ بالأسْرارْ وَ"مُـعَـرَّفَـةٌ اقرأ المزيد
بغداد!! وعَنْ بغدادَ يا وَطني سُؤالي لماذا شَفّها داءُ الهُزالِ؟!! * فكمْ سَمَقَتْ على وَجَعٍ وكَيْدٍ وأوْصَلتِ الحواضرَ بالعَوالي * اقرأ المزيد
طاووسُ على قارِعَـةِ الأشياءْ لا شيءَ يُـريـدُ/ وَلا شيءَ يشاءْ! طـاووسُ مماسْ، يَـعْـزِفُ كالبَـهْـلولِ القُـدَّاسْ! تلـمَـسُهُ الأشياءُ وَلا إحساسْ؛ طاووسُ على طاوِلَـةِ الأنفاسْ وَقْـفًـا سَـيَـجِـيءُ... وَحَـشْـرَجَـــةً سَـتُـداسْ! طاووسُ كَـكِلِّ جميعِ الناسْ وَقْـفًـا سيجيءُ مَتى شاءْ! لا شيءَ يُـريـدُ/ وَلا شيءَ يشاءْ! طاووسُ على قارِعَـةِ الأشياءْ (2) طاووسُ على مَـقْـرُبَـةٍ؛ منْ وردِ الشامْ! وَمُـشَـبَّـعَـةٌ بالأيَّـامِ الأيَّــامْ! طاووسُ كَـأنَّ ينـامْ! طاووسُ وَلا يَـصْـحُـو!!؛ أَ فَـكانَ يـنامْ؟؟!! اقرأ المزيد
يلعَنُ أمَّ الوحْشَةِ! (1) وَبَـكَـتْ؛ حينَ تَـهَـجَـتْـك الأشياءُ بَكتْ؛ حينَ تَـهَـجَـتْـك الأشياءْ! نارٌ في حُـنْجُـرَة الروح رَعَـتْ؛ وَرَعَـتْ؛ حينَ تَـهَـجَـتْـك الأشياءْ! يَـلْعَـنُ أمَ الوَحْـشَـة تَـفْضَحُـني؛ وَتُـضَحْـضحُني؛ ...... وَتُـنَسيني الإمْـلاءْ! كيفَ أفَـكـرُ منْ غيرك كيفَ أشاءْ؟؟ وَأفيضُ بُـكاءً فبكاءْ وَأفيقُ منَ الإغْـماء على الإغماءْ يَـلْعَـنُ أمَ الوَحْـشَـة/ اقرأ المزيد
(1) أحيانـًا أحيـانا أطفئُ كلَّ الأنوارِ/ وَأَقْـعُـدُ قُـدَّامَ النورِ/ الفاضِـلِ منكِ لدَيْ! لكنْ أحيـانا أشْـعُرُ أنَّ الإبْـصـارَ/ يُـعَـذِّبُ تَـحْـنانَ البورِ/ الصابِـرِ في عَيْنَيْ! (2) أحْـيـانًـا أحيـانا يَـمْـلَـؤني حبُّ الأشياءِ الحُلْوَةِ/ فيما قدْ كانَ وَكانَ؛ لكنْ أحيـانا تَـملَـؤني النارُ فأقْـذَفُ بُـرْكانا! أحْـيـانًـا أحيـانَــا (3) أحيانًا أحْـيـانا أسْتَـمْـتِعُ بالأشياءْ؛ أستمتعُ بالأشياءِ وَلكنَّ وحيـدًا؛ أسْتَـمْـتِعُ بالأشياءْ؛ أحيانًا أحْـيـانا فأكادُ/ أذوبُ اقرأ المزيد
عبثٌ بالتاريخ!! أعْـبَـثُ بالتاريخِ الآنَ أنــا؛ لكنَّ كما يسْمَـحُ وَقْـتي! ........... أعبَـثُ بالتاريخِ الآنَ وَكمْ كنتِ!! كمْ أنتِ عَـبَـثْـتِ! وَقَـعَـدْتِ على ظَـهْـرِ الأيَّـامِ! وَدَبْـدَبْـتِ طَـلَّـعْـتِ لِسانَـكِ لـلـهِ! وَما شَـكْـلُـكِ خِـفْـتِ! أعْـبَـثُ بالتاريخِ/ كما يسْـمَـحُ وَقْـتي!! لا أتَـعَـجَّـلُ... بالطبْعِ أنا موتي! لكنَ العَبثَ القادِمَ يا "أخْـتي"! زَلْـزَلَـةٌ منْ ثَلْجٍ يَغْلي! وَمُـجـابَـهَـةٌ مُـفْجِـعَـةٌ للوَيْـلِ! اقرأ المزيد
(1) أعْـرفُ/ أعْـرفُ أنْ كانتْ مَـرَهْ؛ بالضبْـط كما كانتْ كانتْ مَـرات كالمَـرهْ!! أعْـرفُ أنـك ضائـعَـةٌ؛ في الكون كأيَّـةِ ذَره أعْـرفُ لكني؛ وَأظُـنُ لذلكَ أنْ أني سَـجـلْتُـك آخـرَ مَـرهْ فَـبَـقيـت حيـاةً عـنْـدي وَضَـمَـمْـتُ الكَـفَيْـن عليك وبالعَـشْرَهْ (2) أعْـرفُ/ أعْـرفُ أنْ كانتْ مَـرَهْ؛ بالضبْـط كما كانتْ كانتْ مَـرات كالمَـرهْ!! لكني سَـخـرْتُـك آخـرَ مَـرَهْ! سَـخـرْتُ الروْعَـةَ عـنْدي؛ اقرأ المزيد
إيتيكيت! (1) قَـدمْتُ أنا نَفْسيَ للأكْـل قَـدمْتُ أنا نَفْسيَ للأكْـل/ لأنَ جياعًـا؛ في حُـنْجُـرَة الريح مجاريحْ! (2) قَـدمْتُ أنا نَفْسيَ للأكْـل وَشَطَبْـتُ منَ الريح تعاليمَ الريحْ وَقَـعَـدْتُ على ..... تُـرْقُـوَة الراوي! وَطَـفـقْـتُ أصيحْ! اقرأ المزيد