(1) وَمُـتَّكَـأً لم تعودي؛ لِـحُـلْمي وَلا عُـدْتِ حِـضْنًـا؛ جَـديـرًا بِـنَـوْمي؛ وَلا عُـدْتِ شَيْـئًـا أُقَـدِّرُهُ!! ولا عُـدْتِ فِـعْـلاً أكَـرِّرُهُ! وَذلكَ بالذاتِ ذلكَ/ ما لسْتُ أغْـفِـرُهُ!! (2) فَـناهِـيـكِ عنْ؛/ مُسْـتَـوَى الحُـمْـقِ فيكِ!! ونـاهِـيـكِ عنْ ما؛ سَبَـقْتِ وَعنْ ما يَـليــكِ! وَناهِيْكِ ناهِيـكِ/ لوْ أنْ تَسَـامَحْتُ فِيـكِ أنا لوْ تَسَـامَحْـتُ في كلِّ شيءٍ فلنْ أسْتَطِـيعَ التسامُحَ فيكِ!! اقرأ المزيد

دوى صوت رهيب سقط سقوط الصاعقة على أسماع فتى صغير لم تترك الأيام آثارها على جسده الغض الذي لم يتجاوز ربيعه التاسع، فلم يستطع تمالك نفسه فجعل يبكي ويصرخ بأعلى صوته.. لكن صوته كان يتبخر تحت دوي الانفجارات المتتالية التي كانت تستهدف بيوتا من الحي المجاور.. استمر هذا الحال بضع سويعات لم يستطع عامر حسابها من شدة الخوف الذي اقرأ المزيد

(1) أصْبَحْـتُ على النتِّ/ وَقُـمْتُ على النتِّ وَأنامُ على النتِّ إذا نمتِ! أعْـرِفُ أني وَأؤكِّـدُ كوني؛ أفعَـلُ أشياءً؛ أدعوها الحُبَّ/ ويَـدْعُـوها التاريخُ خَـطِـيئـهْ! لكنَّ تجاويفَ الأيامِ مَـليـئَـهْ؛ والواحِـدُ مَحْسُوبٌ بالوَقْـتِ! أصْبَحْـتُ على النتِّ/ وَقُـمْتُ على النتِّ (2) وَبَـدَأتُ أحسُّ النتَّ بطيئـهْ! وَبَـدَأتُ أمَـلُّ غباءَ جِـهازي! وَتَفَـجَّـرْتُ مِـرارًا تكْـرارا؛ وَدَعَـوْتُ الديسكَ حِـمارَا اقرأ المزيد

مهما حاولتُ أكونُ/ أنا الأقْسَى!؛ وَتَـهَـوَّرْتُ.../ فلا يُمْكِـنُ أفْـعَـلْ!! فهنالِكَ أشياءٌ لا تُـنْسَى! وَهُـنالِكَ أشياءٌ لا تَـذْبُـلْ! ************* وَبِـغَضِّ النَّظَرِ عنِ الحُزْنِ!/ أنا أحْـمِـلُ أشياءً حُـلْـوَهْ! تَضْحَـكُ في قلبِ الروحِ/ على سَّهْـوَهْ! فأكادُ أذوبُ منَ النَّشْوَهْ! وأقول أقولُ وبالقُـوَّهْ: مهما هَـرَّبْتِ منَ الزَمَنِ الحُلْوِ/ اقرأ المزيد

أسقُـطُ منْ فوقِ السُّـلَّـمِ/ أثْـنـاءَ نُـزولي؛ أيُّ الوضْعَيْـنِ الأليَـقُ قولي؛؟ وَأنا أصَّـاعَـدُ دُخَّـانًـا أسْوَدَ شِرِّيـرَ المَفعُـولْ؛ أسْـقُـطُ أمْ؟ أسْـقُـطُ أثناءَ نُـزولي؟ أيُّ الوضْعَيْـنِ الأليَـقُ قولي؛؟ (2) أسْقُـطُ منْ فوقِ السُّـلَّـمِ أثناءَ نُـزولي، وأنا أنزلُ يا سيدتي أنْزِلُ بالعَـرْضِ وبالطـولِ! والحالُ النازلُ حالُ نزولي فلماذا.... ألقيتِ رصاصاتِ المحْمولِ وَكَـسَرْتِ عِظـامَ البُـنْـدولِ؛ وأنا منْ نفسيَ أسقطُ يا سَـيَّـدَتي اقرأ المزيد

(1) كَـأرْنَـبَـةٍ على صَدْرِ الحِمارْ؛ إذَنْ كُـنْـتِ! وَكانَ النَّـبْشُ ما كُـنْتِ؛ وَكانَ النَّـبْـشُ ما سَمَيّْـتُهُ حُـبًّـا؛ وَقَـرَّرْتُ القَرارَ على القَـرارْ! (2) كَـأرْنَـبَـةٍ على صَدْرِ الحِمارْ؛ وَكانَ النَّـبْشُ ما كُـنْتِ؛ سُـلوكًـا لا يُشينُ أرانِـبَ الدُنْـيـا! ولكنْ ليسَ يَـفْـهَـمُـهُ الحِـمـارْ لذلكَ كانَ فِـعْـلاً في النهارْ؛ وَلمْ يَـرَهُ الحِـمارْ! كَـأرْنَـبَـةٍ على صَدْرِ الحِمارْ؛ (3) كأرْنَـبَـةٍ تَصَـرَّفْـتِ؛! وَكانَ النبشُ ما كنتِ!؛ وَلمْ يَـفْهَـمْكِ -وَالـلـهِ- الحِـمارْ! اقرأ المزيد

فِـكْـرَةٌ! وفكرة حِينَ أفَـكِّـرُ..../ في امْـرَأةٍ أخْـرَى؛ تَـحْـدُثُ..../ كلُّ الأشياءِ العَـادِيَّـةِ للفِـكْـرَهْ! تَـلْمَعُ تَـخْـفُـتُ..../ تَـنْشَـقُّ وَتَـعْـرَى! وَأَكُـونُ أسُـودُ أنا جَـهْـرَا! حِينَ أفَـكِّـرُ... في امْـرَأةٍ أخْـرَى؛ ************* لكنَّـكِ واحِـدَةٌ؛ حينَ أفَـكِّـرُ فيها، تَـحْـدُثُ أشياءٌ أخْرَى! اقرأ المزيد

تقريرٌ إخباريٌ آخرَ لا يضيفْ! لا تَـغُـوصي في ثَـنايَا الكَفَـنِ المَحْشُوِّ نَـارْ! ليسَ عِـنْـدي منْ قَـرارْ! كلُّ شيءٍ في دَمي مَـيِّـتْ فاتْـرُكيني؛ في غَـيـابَـاتِ النَّـهـارْ؛ وَاسْتَقِلِّي أيَّ ليلٍ؛ أيَّ ليلٍ رُبَّـمـا يَـثْـبُتْ! اقرأ المزيد

أغنيةٌ الفأرَةِ الزرقاء كِـلِـيـكِّـيني بِـرِفْـقٍ مَـرَّةً أخْـرَى كِـلِـيـكِّـيني بِـرِفْـقٍ؛/ باليمينِ وباليسارِ/ وَمَـرَّةً أخْـرَى كِـلِـيـكِّـيني! لَـعَـلَّ الدَّوْسَ منْ مَـوْتٍ؛ سَـيُحْييني! كِـلِـيـكِّـيني بِـرِفْـقٍ وَاطْـلُبي شَكْلي وَلوْ في خَـانَـةٍ صُـغْـرَى؛ اقرأ المزيد

مَـحْـدودَةٌ؛؛ مَـحْـدودَةٌ؛؛ في كلِّ شَيءٍ أنتِ‍‍!! يا صديـقـتـي! إلا الجَـمـالْ! وَشاعِـرُ الأيَّـامِ هَــذي عَـاطِـلٌ؛؛ منَ الوَظيـفَـةِ احْـتِـمـالْ؛ وَعاجِـزٌ عنها احْـتِـمـالْ! لــكِـنَّـهُ؛ وَدونَ دونَ ما افْـتِـعـالْ؛ يَـحْـتـاجُ أشياءً جَـدِيـدَةَ الجَـمـالْ! وَصَـعْـبَـةً!!!؛؛ وَلا تُـقـالْ اقرأ المزيد