إنَّ .....؛ إنَّ ذِكْـراكِ التي في الخَـيالِ؛ تَجْعَـلُ الدنيـا جمالاً خِلاليِ!! فاتْـرُكيني طـائِرًا دونَ ريشٍ، أو.. فَفَوْرًا سارعي بانْتِشالي لا تخـافي منْ جنونِ انْفِعالي إنَّ قلبي "الطَّيِّبُ ابنُ الحلالِ" اقرأ المزيد
عَمودينِ منِّي ||! (1) مَسـاءُ التَّمـاسي! وكانَ الْـتِمـاسي؛ جَـميلَ التَّـمـاسِ" عَـموديْـنِ منْ نـورِ ماسي؛ وَصبْري؛ وَحِكـمَةِ كاسي! جَـنيْـنا على كلِّ شيءٍ وعُـدْنـا نُـريدُ التَّنـاسي! إذا أنـتِ تَنْسَيْـنَ كُنـتِ...!؛ فيا نورُ لا.... لستُ ناسي! (2) تأسَّفـتُ جِـدًّا........ وَمَـدًّا ... وَعَـدًّا على أمِّ راسي! تأدَّبْـتُ جِـدًّا.......... وَهَـدًّا ....وَشَدًّا وَأصبحتُ راسي! مسـاءُ التَّـماسي؛ وَما زلـتِ نورًا طـويلَ النُّـعَاسِ!! اقرأ المزيد
اقتحم عليَّ الصيدلية، اقتنص لحظة خلوها من الزبائن.. ألقى السلام، واستأذنني وتنحى بي إلى الجانب الأيمن من (الكاونتر)، بعيدا عن المساعد الذي فهم من تلقاء نفسه ودخل معمل الصيدلية. تئز في نفسي تساؤلات كطنين ذبابة لعينة: ما الأمر؟! عم شعبان من وجهاء القرية وأثريائها، توفيت زوجته منذ قرابة العام، بماذا سيسِّر إليَّ إذن؟! اقرأ المزيد
(1) وَإنْ كنتِ قَرَّرْتِ فِعْلاً؛ فقـولي! فإنَّ الحنينَ لمَا يُـنْتَظَرْ؛ تَجـاوَزَ آخِـرَ طولي؛!! ولا يُخْـتَصَرْ! (2) يكـونُ انتِظـارُكِ مِثْلُ السَّفَرْ؛ أنـا مُسْتَعِـدٌّ!! وَلَـكنَّ لابُـدَّ..... مِنْ عَـوْدَةٍ للأصُـولِ! وإلا..... وإلا.....!! فإنِّي حَـزيـنٌ!! مَـريرُ الهَـزيمَةِ فيكِ.....! ولـكـنْ ..... شَـكَـرْ!! أنا كنتُ أخْبِطُ رأسي بِنَفسي......! بِنَفسي!! بِـذاتِ الحَجَـرْ!! اقرأ المزيد
(1) صَعْبٌ تقطيعُ الأشياءِ ...../ مِـنَ الأمِّ ...../ وَصَعْـبٌ تقطيعي !! لو أنتِ تبيعـينَ الشمسَ فبيعي!! .....يا حُـلـوَةُ بيعي!! (2) صعبٌ صعبٌ تقطيعي! وأنا وَقَّـعْـتُ .....!!/ ولمْ يمسَحْ أحَـدٌ توقيعي!! وأنا في الأوَّلِ والآخِـرِ...../ اقرأ المزيد
كانَ الفرْحُ يجيءُ...على عـَتْـبَةِ رِجْـليْكِ يَحْتضِنُ الروحَ وَيَضْحَكُ للنورْ والواحِـدُ يُصْبِحُ لَبَّيْـكِ! لَـهَـبًا..... يّـصَّـعَّـدُ..... وَيَـفـورْ! مُنْتَشِيَ القـامَةِ مَـوْفـورْ! كانَ الفرْحُ يجيءُ...على عـَتْـبَةِ رِجْـليْكِ فيضيءُ الواحـدُ شَبَـعًا بالنُّـورْ وَيَظَلُّ يَدورُ على عَـتْبَةِ رِجليكِ..... وَيَظـلُّ يـدورْ! وَيَظَلُّ يفـورُ على أسْطُحِ نهـديكِ وَيَظَـلُّ يفـورْ! كانَ الواحِـدُ مُنتَشِيًـا.. أبـدًا..... بالنـورْ! (2) كيفَ تَسُدٍّينَ البابَ على عُـنُقِ الروحِ...؟؟/ وفي النورْ! اقرأ المزيد
كيفَ أغنِّيكِ؟ (1) في وجْـهِ قناعِ رِضاكِ المشؤومْ ؛ تَنْتَحِـرُ الكلماتُ الحُـلْوَةُ.... في البُـلعُـومْ !! وَيَصيرُ الخَلْقُ منَ الحَمَأِ المًسْمومْ ! كيفَ أغَـنِّيكِ....!؟؟! وَأنـتِ.... تُعِيدينَ القِسْمَةَ في المَقسومْ! وَتَـرُدِّينَ القَـدَرَ المَحْـتومْ!! خَـجَـلاً!!..، مِنْ خَلْعِ قِناعِ رِضاكِ المشؤومْ! (2) يا وَجَـلاً.... يضْرِبُ في عُـمْقِ التاريخِ/ يَخافُ يقـومْ! كيفَ أغَـنِّيكِ !!؟؟ وأنتِ الوَجَـعُ المكْـتُومْ! اقرأ المزيد
(1) أخْـشى ؛ منْ طولِ أغـانيكِ!! والواحـدُ يأخِـذُهُ الزِّئبَقُ ** / حينَ يُـقَـلِّـبُ فيكِ!! أخْـشَى؛ أنْ أصبِـحَ يومًـا مُضْـطَرًّا:؛ أنْ أخْـرُجَ مِـنِّي!!.. لألاقـيكِ!!! (2) قُـتِـلَ الحُـبُّ!! إذا ما أصبَـحَ/ ..... مَـحْضَ مُصـارَعَـةٍ!! ما بينَ الديكِ وبينَ الديـكِ!! اقرأ المزيد
(1) هذا اليومُ خُـلاصَةُ ما كانْ! كانَ الصبحَ اثنانْ! لكنَّـا "الفَـرْدُ" الآنْ فخُلاصَةُ ما كانْ أنَّ فُـلانيْنِ تصيرُ فُـلانْ!! أ وليسَ كذلكَ ما كانْ!؟؟ (2) هذا اليومُ أضـاءْ! مُـتَّحِـدانِ ومنْتَشِيانِ سماءً بسماءْ أحْـرَجنا يا عَيْنَيَّ قوانينَ الأشياءْ مُتحَدَانِ ومنتَشِيانِ سماءً بسماءْ لو كانَ يكونُ بقـاءْ! ويظلُّ العمرُ مُضاءْ وتَعِـبْتُ أقولُ أشـاءْ! اقرأ المزيد
ماذا أفعَـلُ يا ربي!؟ ... حينَ أحِسُّ...../ بأنَّ المُتَّصِلَ الأوحَـدَ في عمري ؛ أنتَ..... وفي كَفَّيْكَ...../ حبيبَتِيَ المُسْكِرَةُ البالِغَةُ السُّكْـرِ!! أنتَ...!! وَمعْبُـودَةُ شِعْـري؛ نفسُ المُتَّصِلِ الأوحَـدِ.. في عمرِي ! (2) ماذا أفعَـلُ يا ربي ؟ وأنا لا أسبحُ فيها إلا وأراكَ!...../ يُبارِكُ نُورُكَ دربي! ماذا أفعَـلُ يا ربي؛ ماذا أفعَلُ في شِعْري؟ وأنا أعجَـزُ عنْ قَـوْلِكَ دونَ الحبِّ.....!/ وَأعجَـزُ عَنْ : قولِ الحبِّ بِدونِكَ يا ربي!!! اقرأ المزيد













