فاعلية ع.س.م (العلاج السلوكي المعرفي) تمت دراسة العلاج السلوكي المعرفي (ع.س.م) بشكل موسع وقد أظهر فعالية ملحوظة في علاج مجموعة متنوعة من الاضطرابات النفسية. أظهر العديد من التجارب السريرية نتائج إيجابية، مما يثبت أن ع.س.م هو الخيار الأول لعلاج عدة حالات. إليك ملخص لفاعليته المدعومة بنتائج التجارب السريرية: الفعالية العامة في التجارب السريرية اقرأ المزيد
هطلت دموعه وهو يتأمل مكتبته التي جمع فيها مئات الكتب على مدى سنوات العمر، وكانت موطنه الذي يأخذه إلى بحار العلم، ومحيطات المعرفة، وفضاءات العقول. تتصاعد زفرات الحسرات من صدره، وعيونه مغرورقة، ويتساءل عن مصير الكتب التي جمعها، وما دورها وتأثيرها على الآخرين، وهو يفقد قدرات التواصل معها لما أصابه من ضعف وعوق وهزال. كم من أمثاله يواجهون مكتباتهم وهم في خريف العمر؟ اقرأ المزيد
أنواع العلاج السلوكي المعرفي يشمل الع.س.م (CBT) مناهج وتقنيات متنوعة مصممة لقضايا ومراجعين معينين. إليك بعض الأنواع البارزة من الع.س.م: 1. العلاج السلوكي المعرفي التقليدي: هذه هي الشكل القياسي للع.س.م الذي يركز على فهم وتغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية من خلال تقنيات منظمة وواجبات منزلية. 2. علاج السلوك الجدلي تم تطويره في الأصل لعلاج اضطراب الشخصية الحدية، اقرأ المزيد
بالعقل أو القلب نختار شريك العمر، ونبدأ في رسم صورة وردية ورائعة لهذا الشريك ربما تصل إلى حد المثالية، ثم تأتي المفاجأة على أرض الواقع حين نقف أمام صورة أخرى عكس ما كنا نعتقد ونتخيل! فنُصاب بالحيرة والألم، ونشعر بالمرارة التي تجعلنا نتساءل: ماذا نفعل؟ هل نمضي في حياتنا أم نتوقف ونعيد حساباتنا؟؟ وسقط القناع ما قبل الزواج يرى الرجل في شريكة دربه زوجة مثالية؛ فهي صادقة ومخلصة وحنونة ومثقفة اقرأ المزيد
العلاج السلوكي المعرفي (ع.س.م CBT) له تاريخ غني يدمج عناصر من نظريات وممارسات نفسية متعددة. أولا نظرة عامة موجزة عن تطوره: الأصول والتطور المبكر 1. المدرسة السلوكية s(1950s-1920s)s o تعود جذور ع.س.م إلى السلوكية، وهي مدرسة نفسية نشأت في أوائل القرن العشرين. تشمل الشخصيات البارزة مثل جون ب. واتسون وب.ف سكينر، الذين ركزوا على السلوكيات القابلة للملاحظة ومبادئ التعزيز (الكلاسيكي والتشغيلي أو الإجرائي). o تم تطوير تقنيات مثل العلاج بالتعرض واستراتيجيات التعزيز خلال هذه الفترة لمعالجة الرهاب واضطرابات القلق الأخرى. 2. الثورة المعرفية s(1960s-1950s)s اقرأ المزيد
جيل اليوم وإن اختلف عن جيل الأمس ما زال يحلم.. ويحلم، حتى وهو يقف أمام عتبة متغيرات اجتماعية وثقافية واقتصادية، وأمام ثورة اتصال مخيفة، وفي ظل هذا الزمن الذي طاله التغيير من ألفه إلى يائه حاولنا أن نتسلل إلى عقول شبابنا وشاباتنا، حاولنا أن نرسم الصور ونفتح القلوب. فمن هو فارس الأحلام الذي تتمناه الفتاة؟ وهل لا تزال تنتظره على حصانه الأبيض؟ ومن هي فتاة الأحلام التي يريدها الشاب ويفكر بها شريكة لحياته ونورًا للياليه؟ بحثنا في البداية عن فتيات هذا الجيل.. سألناهن عن أحلامهن ونبشنا في أذهانهن عن فارس الأحلام اقرأ المزيد
ملخص المؤشرات وموانع الاستخدام المؤشرات: • الضيق العاطفي المزمن، القلق، الاكتئاب • اضطرابات الشخصية (مثل اضطراب الشخصية الحدية، اضطراب الشخصية النرجسية) • صعوبات في العلاقات • الصدمات، مشكلات الطفولة غير المحلولة • النمو الشخصي، الاستكشاف الذاتي • مشاكل نفسية طويلة الأمد موانع الاستخدام: • الاضطرابات النفسية الشديدة • اضطرابات الشخصية الشديدة مع أعراض نشطة • عدم وجود بصيرة أو توافر عاطفي اقرأ المزيد
إلى مُومَسٍ! رُبما! قصائد سيئة جدا!!18- المومسُ والكتب!! 19- إمرأهْ!!!! (1) إما كانتْ مومسْ أو لستِ المومسْ أو لا لمْ أفهمْ ما المومسْ ؟!! (2) نفسُ الترتيبْ! نفسُ التعذيبْ! نفسُ التعقيبْ! (3) بالضبْطِ كما قالتْ: "أعجِبْتِ بأشيائي المُصْطنعَهْ فوجئتِ أمامَ جذُوري المقتلَعَهْ! أنا ليسَ أنا!!" (4) وكما كانتْ كنتِ! اقرأ المزيد
المؤشرات لاستخدام وموانع استخدام العلاج النفساني التحليلي العلاج النفساني التحليلي يمكن أن يكون علاجًا فعالًا للغاية لمجموعة متنوعة من المشكلات العاطفية والنفسية، لكنه، كأي نهج علاجي، له مؤشراته (المواقف التي يكون فيها مفيدًا بشكل خاص) وموانع استخدامه (المواقف التي قد لا يكون فيها الخيار الأنسب). المؤشرات لاستخدام العلاج النفساني التحليلي العلاج النفساني التحليلي مناسب للأفراد الذين يعانون اقرأ المزيد
البشرية أمضت القرون السابقة وللقلم فيها سيادة ودور فاعل في صناعة الأحداث والتطورات، وما أن بدأ القرن العشرون بالأفول، حتى أخذت تزحف "الكي بورد" لتنافسه وتبعده عن سوح الحياة اليومية، وأصبحت الأصابع تضرب على مفاتيحها، وسيتناسى أبناء الأجيال القادمة اسم القلم، وسيجهلون كيف يكتبون به. أمامي كومة من الأقلام التي أخذت تفقد قيمتها ويضمحل دورها، لأن أصابعي تعوّدت الضرب على مفاتيح "الكي بورد"، وللقلم دور أقل ف اقرأ المزيد